للمشاركة 01017288332 و01000427235
مجمع آل– نجا الزراعي الصناعي الخدمي
1- أسم المشروع الرمزي هو: آل- نجا
ب- شعار المشروع:
ج- أسم البلد: واحة الفرافرة- محافظة الوادي الجديد- ج.م.ع.
2- ملخص لوصف المشروع:
سنقوم بأذن الله بزراعة مائة ألف فدان بجميع المحاصيل التقليدية والغير تقليدية والطبية والعطرية ذات العائد الجيد وإقامة مصنع لكل محصول يمكن تصنيعه.
لأن التصنيع الزراعي علامة مضيئة علي التنمية الاقتصادية الوطنية وإقامة مزارع للثروة الحيوانية والسمكية ومناحل للعسل ومدينة سكنية ويقوم كل ذلك علي الطاقة الشمسية والكهربائية( الطاقة الجديدة والمتجددة) والمتوافرة تماماً, وإنشاء خط سكة حديد ومطار فئة أولي لتنمية المكان اقتصادياً وبيئياً وسياحياً واجتماعياً والعمل علي نقل المكان نقلة نوعية في كل ما نقوم به مع إنشاء مستشفي تخصصي فئة أولي ليتكامل المكان ويكتفي ذاتياً مع توفير احتياجات السوق المحلي والخارجي.
3- يمكن إتمام هذا المشروع المتكامل في مدة تتراوح من 5إلي7 سنوات علي الأكثر, فلقد قمنا بمخاطبة وزارة الطيران المدني المصري بخصوص إنشاء مطار آل- نجا الدولي class one بمدينة الفرافرة وجاري إتمام كافة الإجراءات المؤدية لذلك حتي نتمكن من عمل القياسات اللازمة للتربة وممرات الطائرات وغير ذلك حال حصولنا علي التمويل اللازم من طرفكم وحتي نسابق الزمن في إتمام ذلك. وبمجرد وصول التمويل سنقوم بشراء المعدات اللازمة لتجهيز التربة للزراعة وحفر الآبار لري الأرض ثم البدء في زراعة الأرض بمختلف المحاصيل المذكورة سابقاً وغيرها وإقامة المطاحن والمعاصر والمصانع المناسبة لكل منتج وحتي تكون مراحل العمل بالمشروع مرتبة بدقة وحتي لا نفقد حلقة من حلقات العمل, فينتظم العمل الانتظام المطلوب.
4- Power Point.
تعتبر واحة الفرافرة بحق هي المكان الأفضل علي الإطلاق والمناسب تماماً لإقامة مجمع آل- نجا ولأن واحة الفرافرة هي المستقبل الاقتصادي الحقيقي لمصر خاصة والوادي الجديد عامة لما تملكه من إمكانيات وموارد طبيعية لا توجد في مكان آخر.
فهي تضم ملايين الأفدنة من الأرض الزراعية البكر القوية الصالحة تماماً لزراعة جميع أنواع المحاصيل الزراعية التقليدية والإستراتيجية والطبية والعطرية, ولما لا وقد كانت من قبل بحق سلة الغلال الرئيسية أيام الرومان لوجود خزان مائي جوفي هائل هو أكبر خزان مائي جوفي في أفريقيا إن لم يكن في العالم ككل, ومناخ ممتاز وبيئة نظيفة تماماً لا مثيل لها عالمياً, فالمناخ الممتاز هذا يتيح لك زراعة نفس المحصول إذا كان الطلب عليه شديد أكثر من مرة في العام وهذا لا يوجد له مثيل في العالم.
فمثلاً محصول الأرز يزرع في بقية ج.م.ع في شهر يونيو فقط من كل عام, ولا يمكن تخطي ذلك الشهر ولو بساعة قبل أو بعد, أما في الفرافرة خاصة والوادي الجديد عامة فيمكنك زراعة الأرز ابتداءً من شهر مارس وحتي 31 أغسطس من كل عام, أي يمكن زراعة محصول الأرز من أول مارس من كل عام ويُحصد في أول شهر يونيو من نفس العام ثم يُعاد تجهيز الأرض مرة أخري لزراعة نفس المحصول أو غيره ثم يُحصد في آخر شهر أغسطس ثم يُعاد زراعته مرة ثالثة في نفس العام ونفس الأرض أو غيرها بنفس المكان.
هل يوجد مكان أكثر من مثالي في العالم كالفرافرة خاصة والوادي الجديد عامة؟ بالطبع لا يوجد, قس علي ذلك زراعة باقي المحاصيل الأخرى ومساهمة هذا المناخ الممتاز في زيادة الإنتاج وزيادة الدخل القومي, وبالتالي العالمي.
والبيئة في الفرافرة صالحة تماماً لإقامة المشاريع الصناعية البيئية بأنواعها لوجود الخامات والموارد المتوفرة لذلك ولوجود الطاقة الشمسية الممتازة والمتوافرة طوال العام والكهربائية الناتجة عن الطاقة الشمسية ومن المياه الجوفية عن طريق الآبار التي يخرج منها الماء بدون طلمبات رفع بل يخرج الماء خروج ذاتي وبقوة دفع وضغط هائلة تصلح تماماً لتوليد الكهرباء بوفرة وكل ذلك يندرج تحت ما يسمي بالطاقة الجديدة والمتجددة والنقية والخالية من كل الشوائب والعوادم وملوثات البيئة وغير ذلك.
وتوجد ثلاث محاور للاستثمار بالفرافرة سنحاول استغلالها جميعاً فأن لم يكن, سيكون معظمها وهي:
المحور الأول
زراعي لوجود الأرض الزراعية البكر القوية والمتوافرة والصالحة للزراعة العضوية, فلا كيماويات ولا مبيدات حشرية, بل زراعة عضوية حيوية ونظيفة يضاف إليها السماد البلدي الناتج عن الماشية بأنواعها ليعطي لكل محصول طعم أفضل وصحي 100%.
بل أن تربة الفرافرة خاصة والوادي الجديد عامة هي أفضل تربة علي سطح كوكب الأرض, كما شهدت وأقرت بذلك المؤسسات العلمية والدولية ومنها وكالة ناسا الأمريكية للفضاء في أحدي مجلاتها العلمية الدورية قائلة إن تربة الوادي الجديد عامة والفرافرة خاصة هي أفضل تربة علي سطح الأرض, بل وأضافت أن تربة الفرافرة تشبه تماماً تربة كوكب المريخ.
ولذلك فهم يأخذون من تربة المريخ اقتصادا للتكاليف, إذا فيمكن تماماً إقامة المشاريع الزراعية العملاقة علي تربة الفرافرة بزراعة جميع أنواع النباتات التقليدية الإستراتيجية مثل القمح وهو المحصول الرئيسي في العالم فلا غني عنه, بل وأصبحت الدول التي عندها وفرة في ذلك المحصول تتحكم في سياسات دول آخري تحتاج لمحصول القمح والأمثلة علي ذلك كثيرة.
إذا فيمكننا أن نزرع القمح في الفرافرة بوفرة ويسر وسهولة وتوسع تام أفقي ورأسى وزراعة أنواع أخري من النباتات الاستوائية ذات الفائدة الكاملة والتامة للبشرية جمعاء, بل للحيوان والنبات نفسه, بل وللجماد أيضاً, ومثال توضيحى لذلك, هناك نبات يسمي نبات"المورينجا" موطنه الأصلي محافظة البحر الأحمر في ج.م.ع وشرق آسيا ووسط وشرق أفريقيا, وكان القدماء المصريون يستخدمونه كغذاء ودواء في نفس الوقت لأنه نبات معجزة وتسمي شجرته بـ"الشجرة المعجزة" في قيمتها الغذائية والدوائية والاقتصادية بل والربحية التجارية ولو قمنا بزراعة هذا النبات فقط لكان في ذلك الكفاية التامة للأسباب الآتية:
تسمي شجرة نبات"المورينجا" "الشجرة المعجزة" أو "الحبة الغالية" أو "الشجرة الغذاء والدواء" لأنها تعالج أكثر من 300 مرض(ثلاثمائة مرض) علاج تام لأنها تحتوي علي 4 أضعاف "فيتامين أ" و "بيتاكاروتين" الموجود في الجزر ولذلك فهي تقاوم مرض العمى.
وغنية بفيتامين ب(كولين) و ب(ثيامين) و ب(ريبوفلافين) و ب(حمض النيكوتين) وفيتامين E(تيكوفيرول إستيت) والتي تقوي الجهاز المناعي والعصبي, وغنية بالأحماض الدهنية: "أوميجا3", "أوميجا6" والتي تعالج أمراض القلب والتهاب المفاصل.
وهي مصدر غني "بفيتامينC" حيث تحتوي علي أربعة أضعاف النسبة الموجودة في اللبن والذى يعمل على تقوية الهيكل العظمي والأسنان, وتحتوي علي سبعة أضعاف البوتاسيوم الموجود الموجود بالموز والذي يقي من مرض الزهايمر ويقوي الذاكرة وخلايا المخ, وتحتوي علي كميات كبيرة من الزنك, وعلي 3 أضعاف الحديد الموجود في السبانخ كعلاج فعال للأنيميا وتساعد علي عمل توازن الكولسترول بالجسم والناتج عن تناول الوجبات السريعة هذه الأيام وما تسببه من مشاكل صحية وتحتوي علي الأحماض الأمينية الضرورية وبنسبة ممتازة, وتعمل علي اتزان مستوي السكر في الجسم وتعمل علي تقوية الجهاز المناعي.
ولهذا فأنها علاج فعال وممتاز لمرض الإيدز والوقاية منه, وتناول أوراق المورينجا يزيد من نشاط التمثيل الغذائي وتساعد غلي زيادة الكفاءة الهضمية, وتعمل علي إنقاص الوزن لمرضي السمنة لأنهم بتناولها يحصلون علي سكريات بدون طاقة, وهي مكمل غذائي ممتاز وتعطي الشعور بالراحة النفسية, ويتم باستخدامها تنشيط بناء خلايا الجسم, وهي في محتواها من مضادات البكتريا, كما تعمل علي زيادة إدرار لبن الأم المرضعة وكذلك للحيوان الحلاب وبنسبة تفوق الإدرار الطبيعي من 45% إلي 65% فمثلاً البقرة التي تدر 10 كيلو جرام لبن بعد إضافة نبات المورينجا إلي علفها.
فإذا كان مقدار العلف 6 كيلو في اليوم للبقرة نضيف كيلو جرام واحد مورينجا إلي ذلك العلف يومياً فيزيد الإدرار من 10كيلو جرام لبن إلي 16أو 17 كيلو جرام لبن بما يمثل زيادة فائقة وممتازة ولا مثيل لها. كما تزيد هذه النسبة إلي 75% في تسمين الماشية.
فالماشية التي وزنها 150 كيلو جرام مثلاً وتزيد في اليوم زيادة طبيعية واحد كيلو جرام لحم, إذا أضيفت المورينجا بإضافة كيلو جرام مورينجا إلي 5كيلو علف يومي عادي تصبح الزيادة 3كيلو جرام يومياً لإضافة المورينجا ولو رشت النباتات الأخرى بسائل المورينجا تكون النتيجة زيادة في الناتج القومي بل العالمي لا مثيل لها.
وإذا عصرت المورينجا ورشت النباتات الأخرى بسائل المورينجا تكون النتيجة زيادة إنتاج هذه النباتات ونحوها زيادة عظيمة جداً , وزيتها يستخدم في طعام الإنسان ووقود الآلات المختلفة من سيارات وسفن وطائرات وغيرها لنقاء ونظافة هذا الزيت وقيمته وقدرته الفائقة, وتعمل عجينة أوراق المورينجا علي نضارة وجمال الجلد وكقناع للوجه, وتستخدم في تنقية المياه, وليست العادية فقط بل والملوثة والعكرة ويستخدم عصيرها كمشروب الكانز الذي يتناوله أصحاب كمال الأجسام وتصنع بشركات الدواء في شكل كبسولات غذائية ودوائية.....الخ.
إذا كانت شجرة المورينجا معجزة كغذاء ودواء لاقتصاديتها هذه التي لا مثيل لها, فإنها أيضاً معجزة في الربحية التجارية, علاوة علي أنها شجرة معمرة لا تكلف في زراعتها إلا أول مرة فقط, فهي تزرع بطريقتين:
الأولي كأشجار متباعدة لإنتاج البذور في الأساس والزيت من عصير البذور وثانياً كأوراق لغذاء ودواء للإنسان وفي هذه الحالة يتكلف الفدان الواحد 10000آلاف شتله سعر الشتلة الواحدة 20جنيه(عشرون جنيه) فتكون التكلفة 200000جنيه(مائتي ألف جنيه) بالإضافة لأيدي عاملة وري بـ5000جنيه فيكون إجمالي التكلفة للفدان في العام هي 205000جنيه(مائتي وخمسة آلاف جنيه) أما في الأعوام التالية فستكون خمسة آلاف فقط عبارة عن ري وحصاد تزيد قليلاً كل عام, إذا كانت هذه هى التكلفة, فماذا عن الربح لهذا النوع من زراعة المورينجا.
العشرة آلاف شتلة تعطينا عشرة آلاف شجرة, الشجرة تعطي قرون كثمار مائة قرن علي الأقل في العام, القرن به من 20 إلي 30حبة, فلو أخذنا متوسط عدد الحبوب بالقرن وهو 25 حبة في أقل عدد للقرون وهو 100 قرن فستكون عدد حبات الفدان هي 10000شجرة× 100قرن× 25حبة = 25.000.0000 مليون حبة.
إذا حولنا عدد الحبوب إلي كيلو جرام = عدد الحبوب السابق ÷30000
(30000حبة تزن كيلو جرام) = 833 كيلو جرام للفدان سعر الكيلو 1000 دولار =833000 دولار للفدان تساوي بالجنية المصري خمسة ملايين جنيه تقريباً, فإذا زرعنا 5000 فدان مثلاً خاصة وهناك طلب لا مثيل له علي هذا النبات خاصة ولا يعرفه إلا القليل جداً من الناس فسيكون الربح هو:
5000فدان× 833000 دولار=4,165,000,000 (أربعة مليار دولار ومائة وخمسة وستون ألف) وبالجنيه المصري=
4,165,000,000×6=24,990,000,000 مليار جنية مصري في العام.
إذا فهو شىء معجز من جميع الزوايا فلا يصدقه عقل إلا إذا رآه وقد رأيته بعيني عند غيري وسأقوم بممارسة هذا العمل.
ولو زرعت هذه الشجرة كعلف للحيوان وغذاء ودواء للإنسان بدون إنتاج بذور, فسيحتاج الفدان لعدد 40,000 ألف شتلة وتحصد هذه الشتلات من ثماني إلي عشرة مرة في العام ويعطي الفدان من 270,000 إلي 300,000 كيلو جرام أوراق في العام سعر الكيلو جرام هو 30جنيه, فإذا كانت تكلفة الفدان هي=
40000شتلة ×20جنيه للشتلة = 800,000+5000جنيه ري وأيدي عامله = 805.000 جنيه
والإنتاج =270 طن × 5000 فدان × 30ج ك = 40,500,000,000 مليار جنية (6,750,000,000 مليار دولار) وعلي نبات المورينجا سنقوم بإنشاء مزرعة للماشية من الأنواع الآتية وهي: الابقار :-
1- براون سويس 2- سيمنتال 3- هو لشتين وكلها ألماني الجنسية ثنائي الغرض لبن ولحم, ونبدأ بمرحلة أولي بـ 1000 رأس إناث و
50 رأس ذكور من كل نوع.
ومزرعة جاموس تكون بدايتها كالأبقار, ومزرعة خيول عربية تبدأ بـ 100 رأس إناث و 5 رؤوس ذكور.
ومزرعة أغنام عالية الجودة تبدأ بـ 3000 رأس إناث و100 ذكور ومزرعة ماعز فائق الجودة تبدأ أيضاً بـ3000 رأس إناث و 100 ذكور.
ومزرعة سمكية علي مساحة 1000 فدان مقسمة إلي أحواض بعدد أنواع الأسماك المزمع تربيتها ومناحل العسل الجبلي والكرنيولي تبدأ بـ 1000 خلية من كل نوع.
وثلاثة معاصر للزيتون, وآلات مختلفة لتبيض وجلي الأرز وطحن الحبوب وتكسيرها أو دشها ومكابس لعمل البالات لعلف الماشية من قش الأرز والدريس من البرسيم الحجازي وآلات لفرم كافة المخلفات الزراعية لاستخدامها كعلف للحيوان وآلات لتجهيز وتسوية وزراعة التربة وآلات لحصاد مختلف المحاصيل(وآلات للنقل الداخلي والخارجي) و سنقوم بإذن الله بإنشاء هذا المجمع الزراعي الصناعي الخدمي علي مساحة(مائة ألف فدان) يزرع منها 99500 فدان شاملة زراعة مختلف أنواع المحاصيل المطلوبة داخلياً وخارجياًُ.
وإنشاء مطار دولي (فئة أولي) علي مساحة 300 فدان والـ 200 فدان الأخرى لإقامة مصانع للمحاصيل التي يمكن تصنيعها كبنجر وقصب السكر وغيرها وإقامة صوامع للتخزين وغيرها.....الخ.
المحور الثاني
سياحي علاجي:
حيث يضم الوادي الجديد وخاصة الفرافرة ثلث آثار مصر بالإضافة لسياحة السفاري والعلاج بالمياه والرمال الناعمة كالأتي:
يضم الوادي الجديد خاصة الفرافرة ثلث آثار مصر ما بين آثار كمعابد قديمة وآثار فرعونية ومتاحف وكنائس رومانية قديمة, بل أنه يوجد بالفرافرة معظم هذه الآثار إضافة لوجود حوالي 40 كيلو متر مربع كصحراء بيضاء ناصعة البياض لدرجة أنك تراها في أكثر الأوقات ظلمة سواء من البر أو الجو وكأنك تراها نهاراً.
وليس هذا فحسب بل إن هذه الصحراء البيضاء تحتوي علي تماثيل بديعة صنعتها عوامل التعرية علي مر العصور والأيام فجعلت منها متحفاً عملاقاً وعظيماً يتوق الى زيارته من بالمشرق والمغرب, بل من كل مكان بالكوكب الأرضي.
علاوة علي ذلك توجد المياه النقية والكبريتية والتي يصل نقائها إلي 160PP وهي أعلي درجة نقاء علي مستوي العالم بأثره, ولا يوجد لها مثيل عالمياً, وتخرج هذه المياه من الآبار التي تحفر ومن 3 خزانات جوفية رأسية فوق بعضها البعض.
فأقرب مياه لسطح الأرض بالفرافرة علي عمق 605متر و الخزان الثاني علي عمق 800 متر والخزان الثالث علي عمق 1200 متر وهو الخزان الرئيسي وهو أفضلها لذلك يفضل الحفر حتي الوصول إليه, بالرغم من أن أفضلية الخزانان السابقان 100% ولا تشوبهما شائبة لكن يظل الخزان الرئيسي هو الأفضل، وتخرج هذه المياه من هذه الأعماق ساخنة حتى 70 درجة مئوية، فتستخدم فى العلاج بالمياه بأنواعه وإذا كانت درجة هذه المياه عند خروجها 70 درجة مئوية، فعندما تجري فى القنوات المخصصة لرى الأرض تكون درجة الحرارة هذه قد انخفضت بما يلائم ري النباتات والتى منها ما يحتاج لهذه الدرجة من المياه الدافئة وأيضاً إذا كانت درجة هذه المياه 70 رجة مئوية عند وصولها إلى سطح الأرض، فإنها تكون حتماً آلاف الدرجات المئوية فى هذا العمق بالإضافة إلى قوة الدفع والضغط اللذان تخرج بهما المياه إلى السطح مما يجعل من الممكن تماماً إقامة محطات توليد كهرباء على هذه الآبار كطاقة جديدة ومتجددة. وتوجد بالمكان العديد من أماكن وجود الرمال الناعمة والتى تفيد فى علاج كثير من الأمراض كالروماتيزم والتهاب المفاصل وعلاج السمنة وغيرها.
ناهيك عن نظافة الجو بالفرافرة خاصة و الوادي الجديد عامة وعدم وجود أى ملوثات للهواء مما يعود بالإيجاب على حياة الإنسان و الحيوان والنبات وحتى الجماد، فلا جراثيم ولا ميكروبات ولا فطريات ضارة لدرجة أننى قد مرضت أذنى ذات مرة وحاولت علاجها أثناء وجودى بالقاهرة دون جدوى، وكنت فى ذلك الوقت سأسافر إلى الفرافرة فكلما اقتربت فى طريق سفري إلى الفرافرة أجد تحسنا ملحوظاً وعند وصولى بعد ذلك بساعات قليلة لا تتعدى الخمس ساعات وإذا بأذنى قد برئت تماماً وكأنني لم أمرض بها.
المحور الثالث
أن الوادى الجديد عامة والفرافرة خاصة فى حاجة ماسة للاستثمار وجذب الشركات الاستثمارية العملاقة للاستصلاح والزراعة والاستثمار ولا يكون ذلك ممكناً إلا بوجود مطار على أعلى مستوى دولى لجذب وتسهيل حضور هؤلاء المستثمرين سواء من الداخل أو الخارج ونقل المنطقة نقله نوعية إيجابية لا مثيل لها، نعم يوجد بالوادي الجديد مطارين واحد بمدينة الخارجة والآخر بمدينة الداخلة، لكن بعد هاتين المدينتين إلى حد ما عن الفرافرة و قلة الإمكانيات البشرية والطبيعية بهما تحول دون استغلال هاذين المطارين الاستغلال الأمثل على عكس لو كان أحد هاذين المطارين بمدينة الفرافرة فسيكون له شأن أخر عظيم وكذلك سنقوم بإنشاء مطار فئة أولى دولياً لهذا الغرض وبما ان الوادى الجديدة عامة والفرافرة خاصة هما أفضل مكان بمصر بل والعالم وخاصة الفرافرة للاستثمار بتوفير كثير من فرص العمل للشباب وفرص عمل جيدة، فإن الفرافرة وحدها يمكنها استيعاب اكثر من 4 ملايين نسمة وتوفير مليون فرصة عمل مبدئياً على الأقل سواء فى الزراعة أو الصناعات البيئية والتصنيع الزراعي الذى أرى أن النهوض به هو والتصنيع البيئي سيرفع القيمة المضافة للسلعة والمحاصيل الزراعية ويقلل الفاقد حتى يكون صفراً ويزيد دخل المستثمر بتمكينه حتى من التعاقد على بيع إنتاجه للمصانع حتى قبل الزراعة وبأسعار مجزية، هذا إن لم يقم المستثمر بإنشاء مراكز للتصنيع الزراعى بل الافضل ان يقيم المستثمر هذه المراكز ويشجع الاستثمار الزراعي واستصلاح أراضى جديدة لآن التصنيع الزراعي هو صناعة تحويلية تعتمد على الخامات الزراعية المتوفرة لإنتاج الأغذية والمشروبات وغيرها.
ويلعب التصنيع الزراعي دوراً أساسياً واستراتيجياً فى تقليل الفاقد الزراعي حتى يكون صفراً وإعطاء السلعة قيمة مضافة واستيعاب نسبة كبيرة من الأيدي العاملة وتحقيق جزء كبير من الأمن الغذائي وتنمية الاقتصاد القومي.
إذا فالإنتاج والتصنيع الزراعي هما وجهان لعملة واحدة. لذلك نرى أن ضرورة التنسيق بين خطط الإنتاج والتصنيع الزراعي من الأهمية القصوى بمكان فيتم إنشاء مراكز زراعية صناعية كبيرة مثل مجمعنا هذا ، بل وتطوير الصناعات الغذائية وغير الغذائية الصغيرة مع عمل دراسة تسويقية لاحتياجات السوق الداخلى والخارجي والتوسع فى زراعة الأصناف المطلوبة للسوق المحلى والخارجي وهذا ما سنقوم فى مشروعنا هذا.
والتصنيع الزراعي علامة مضيئة على التنمية الوطنية ولذلك من الضروري تطبيق نظام التحكم النسبي الدقيق على سلسلة الإنتاج بداية من المنتج الخام وحتى اخطر خطوات التصنيع لآن هذا النظام يؤدي إلى تحديد نقطة التركيز فى المواد الخطرة فى الأغذية وتفاديها وبمعنى آخر لابد من تفعيل بل وتعظيم الاستفادة من الإمكانيات المتاحة للتصنيع الزراعي ومنها حل مشكلة السلع الإستراتيجية التى تحقق الاكتفاء الذاتى المنشود بالتعاون مع الجهات الزراعية المعنية وإدخال تكنولوجيات حديثة لحلها وتكنولوجيات تحافظ على البيئة النظيفة وتؤدي إلى استمرارها من خلال تدوير كافة المخلفات الزراعية وغيرها. واستخدامها الاستخدام الأمثل بما يحافظ على استمرار البيئة النظيفة، وهذه هى أحد أهدافنا الإستراتيجية.
captainibrahimnaga@yahoo.com
كافة البيانات المالية والاقتصادية والتجارية للمشروع
أولاًُ: زراعة المحاصيل: وعلى سبيل المثال: المورينجا وتزرع بطريقتين:
1. أشجار معمرة وغذاء ودواء للإنسان واستخراج الزيت: يتكلف فدان المورينجا من هذا النوع
= 10000 شتلة × 20ج + 500 ج رى + 5000 ج أيدي عاملة=205.500ج
تكلفة 5000 فدان = 1,027,500,000مليار جنيه
إنتاج الـ 5000 فدان = 5000ف × 10000 شتلة × 100 قرن × 25 حبة= 125,000,000,000 مليار حبة ثم تحول إلى كيلو جرامات بالقسمة ÷ 30000 حبة = 41,666,666,7 كجم
الإيراد = 41,666,666,700 مليار كجم × 1000 ج للكجم= 41,666,666,700,000
صافي ربح 5000 فدان = 41,665,639,200,000 تريليون جنيه مصري
صافي ربح 5000 فدان بالدولار= 6,944,273,200,000 تريليون دولار
2. الطريقة الثانية= 5000 فدان × 40000 شتلة × 20 ج + 1,000,000 جم خدمة= 4,001,000,000 مليار جنيه مصري.
الإنتاج= 5000 فدان × 300,000 كجم للفدان × 30ج للكيلو جرام= 45 مليار جنيه
الإنتاج بالدولار= 7,5 مليار دولار.
هذا الربح العظيم ويكون أعظم لو قمنا بتصنيع المورينجا كدواء وغذاء فى شكل كبسولات وشراب كشراب الكانز ومسحوق وإلى غير ذلك مع العلم بأن التكلفة تكون فى العام الأول فقط لأننا نشتري شتلة مرة ثانية لأن المورينجا تكون إما شجر معمرة أو تنو مرة أخرى بعد حصادها كل ما يستمر من التكلفة هو قيمة الأيدى العاملة والري فقط.
ثانياً: البرسيم الحجازي:
· تتكلف زراعة 2000 فدان × 2000 ج= 4,000,000 مليون جنيه
· الإنتاج = 2000 ف × 150 بالة× 10 حشات× 200 ج للبالة = 600,000,000 مليون جنيه + بذور الـ 5000 فدان فى العام= 2000 كجم × 5000 ف × 30ج= 300,000,000 مليون جنيه
· إنتاج 5000 فدان فى العام = 900,000,000 مليون جنيه
· صافي الربح= 896,000,000 مليون جنيه فى العام
· صافي الربح بالدولار = 149,333,333 مليون دولار
ثالثاً: الكوينا:
· 10000 فدان × 3500 = 35,000,000 مليون جنيه
· الإنتاج فى العام = 10000 ف× 50 أردب × 500 ج= 250,000,000 مليون جنيه-35 مليون جنيه = 215 مليون جنيه
· الإنتاج بالدولار= 41,666,667 مليون دولار
· صافي الربح بالدولار= 35,833,333 مليون دولار
رابعاً: القمح:
· 10000 فدان × 2000 ج= 20,000,000 مليون جنيه
· إنتاج 10000 ف فى العام = 10000 ف × 40 أردب × 1000 ج= 400,000,000 مليون جنيه.
· صافي ربح ال 10000 ف= 400,000,000 – 20,000,000= 380,000,000
مليون جنيه
· بالدولار= 63,333,333 مليون دولار فى العام
خامساً: الموالح والمانجو:
· تكلفة 10000فدان = 10000 ف× 500 شتلة × 30ج= 150,000,000 مليون جنيه
+ 10000 ج خدمة = 150,010,000 مليون جنيه
· الإنتاج فى العام = 10000 ف × 15000 كجم للفدان × 10ج= 1,500,000,000
مليار جنيه
· صافي الربح فى العام= 1,350,000,000 مليار جنيه
· بالدولار= 225,000,000 مليون دولار
سادساً: تخيل الملح:
· تكلفة 1000 نخلة × 100ج = 1,000,000 مليون جنيه
· الإنتاج فى العام= 10000 نخلة × 250 كجم × 5ج= 12,500,000 مليون جنيه
· صافي الربح فى العام= 11,500,000 مليون جنيه
· بالدولار= 1,916,667 مليون دولار
سابعاً: الذرة بأنواعها:
· تكلفة 3000 فدان × 1000 ج= 3,000,000 مليون جنيه
· الإنتاج فى العام= 3000ف × 30 أردب× 700ج= 63,000,000 مليون جنيه
· صافي الربح فى العام= 60,000,000 مليون جنيه
· بالدولار= 10,000,000 مليون دولار
ثامناً: النعناع الطبي:
· تكلفة 20000 فدان = 20,000 فدان × 2000ج = 40,000,000 مليون جنيه
· الإنتاج فى العام= 20000 ف × 10000 طن × 10000 دولار = 2,000,000,000,000 تريلييون دولار.
· صافي الربح فى العام = 1,999,960,000,000 تريليون دولار
تاسعاً: شجر الأخشاب:
التكلفة = 1.000.000 شجرة × 20 ج = 20مليون جنيه
الانتاج = 1 مليون شجرة × 200 ج = 200 مليون جنيه
· 1,000,000 مليون شجرة ×20ج = 20,000,000 مليون جنيه
· صافي الربح= 180 مليون جنيه
· بالدولار= 30,000,000 مليون دولار
عاشراً: تكلفة الماشية وأرباحها:
1. الأبقار = 3000 بقرة × 33000 جم= 99,000,000 مليون جنيه
الإنتاج من الألبان فى العام = 3000 × 7000 كجم لبن × 7جم = 147,000,000 مليون جنيه.
الإنتاج من الأولاد = 3000 × 10000جم= 30,000,000 مليون جنيه
الإنتاج فى العام= 177,000,000 مليون جنيه
صافي الربح= 78,000,000 مليون جنيه
بالدولار= 13,000,000 مليون دولار
2. الجاموس = 3000 وحدة × 33000 = 99,000,000 مليون جنيه
الإنتاج من اللبن فى العام= 3000 × 4500 كجم لبن × 10 جم = 135,000,000 ملبون جنيه + الأولاد = 3000 × 7000 جم= 21,000,000 مليون جنيه
الإنتاج فى العام= 156,000,000 مليون جنيه
صافي الربح= 57,000,000 مليون جنيه فى العام الاول
بالدولار= 9,500,000 مليون دولار فى العام الاول
3. الخيل العرب = 110 وحدة × 500,000 جم = 55,000,000 مليون جنيه
الإنتاج بعد عام = 110 وحدة × 6,000,000= 660,000,000 مليون جنيه + الأولاد = 100 وحدة × 300,000 = 30,000,000 مليون جنيه.
الإنتاج بعد عام= 690,000,000 مليون جنيه
صافي الربح بعد عام = 635 مليون جنيه
بالدولار= 105,833,330 مليون دولار
4. الأغنام= 5000 رأس × 2000 جم= 10,000,000 مليون جنيه
الإنتاج بعد عام = 5000 × 3500جم = 17,500,000 مليون جنيه + الأولاد = 4700 × 2000= 9,400,000 مليون جنيه
الإنتاج بعد عام = 26,900,000 مليون جنيه
صافي الربح بعد عام = 16,900,000 مليون جنيه
بالدولار= 2,816,667 دولار
5. الماعز: 5000 وحدة × 2000 ج= 10,000,000 مليون جنيه
الإنتاج بعد عام= 5000 رأس × 4000= 20,000,000 مليون جنيه
+ الخلفة= 4500 رأس × 2500 جم= 11,250,000 مليون جنيه
الإنتاج بعد عام= 31,250,000 مليون جنيه
صافي الربح= 21,250,000 مليون جنيه
بالدولار= 3,541,667 مليون دولار
6. الإبل= 1000 رأس× 30,000 = 30,000,000 مليون جنيه
الإنتاج بعد عام= 1000 رأس × 40000 جم= 40,000,000 مليون جنيه
+ الخلفة= 950 رأس × 15000 جم= 14,250,000 مليون جنيه
الإنتاج بعد عام ونصف= 24,250,000 مليون جنيه
بالدولار = 4,041,667 مليون دولار
الحادي عشر: مزرعة الأسماك:
· 1000 فدان × 40 حوض × 6000 جم= 240,000,000 مليون جنيه
· الإنتاج فى العام= 1000× 40 حوض × 500 كجم × 15 جم= 300,000,000
· صافى الربح فى العام= 60,000,000 مليون جنيه
· بالدولار= 10,000,000 مليون دولار
الثاني عشر: مناحل العسل:
2000 خلية × 600 جم = 1,200,000 مليون جنيه
· الإنتاج بعد عام = 2000 خلية × 15 كجم × 25 جم = 750,000 + الطرود= 2000 طرد × 400 جم = 800,000 جم
· الإنتاج بعد العام الأول= 1,550,000 مليون جنيه
· صافي الربح بعد العام الأول= 350,000
وهذا سوف يضرب × 5 بعد العام الثاني وهكذا كمتوالية عددية يزداد كل عام.
· بعد العام الثاني= 1,750,000 مليون جنيه
· بالدولار= 291,666,667 ألف دولار
الثالث عشر
· تكلفة 1000 جرار زراعى × 500,000 = 500,000,000 مليون جنيه إنتاج الـ 1000 جرار × 20 ساعة × 30 يوم × 12 شهر × 100 جم = 720,000,000 مليون جنيه.
· بالدولار= 120,000,000 مليون دولار
الرابع عشر:
· 1000 وحدة ليزر × 100,000 = 100,000,000 مليون جنيه
· الإنتاج فى العام = 1000 وحدة × 20 ساعة × 30 يوم × 12 شهر× 200 جم = 1,440,000,000 مليار جنيه
· بالدولار= 240 مليون دولار
الخامس عشر: معصرة زيتون:
· 3× 225,000 دولار = 675 الف دولار
· الإنتاج= 2,5 من ساعة × 20 ساعة × 30 يوم × 100جم= 150,000 ألف جنيه فى الشهر الواحد × 12 شهر = الإنتاج فى العام × 2 معصرة= 3,600,000 مليون جنيه.
· بالدولار= 600,000 ألف دولار
اكتفى بهذا القدر من البيانات المالية عما سبق لآن العناصر الباقية لا تقل أهمية اقتصادية ربحية تجارية عما سبق ولا يسعنا الوقت والمساحة للتحدث عنها لأنها غية عن التعريف.
البيانات الاقتصادية
تعتبر هذه المحاصيل ذات أهمية اقتصادية لا غنى عنها للإنسان والحيوان بل والنبات فالمورينجا مثلاً تعالج أكثر من 300 مرض مرفق ما يوضح جزء من ذلك، والبرسيم الحجازي لا غنى عنه للثروة الحيوانية كوجبة كاملة وتستخدم تقاويه ( بذوره ) فى صبغة الملابس بألوانها المختلفة، والكوينا حبة تشبه القمح وهو محصول إستراتيجي للإنسان والحيوان ولا تحتاج الكوينا لأكثر من رية واحدة لتنضج ويستخرج منها زيت فئة أولى وكذلك الدقيق وعلف للحيوان وبراعم خضراء تستخدم كسلاطة فى فنادق 5 نجوم، والقمح فى غنى عن التعريف كمحصول إستراتيجي حيوي، والموالح لا غنى للإنسان عنها، أما نخيل البلح فحدث ولا حرج فلا غنى عنه للإنسان كغذاء ودواء ولعمل الأثاثات وغيرها، أما الأبقار فتنتج لبناً ولحماً بكميات جيدة فإنتاج البقرة الواحدة فى اليوم حوالى 24 كيلو لبن علاوة على إعطاء وليد كل عام . إذا كان ذكراً يربي لإنتاج اللحم والتلقيح أو أنثى فتضاف إلى القطيع لإنتاج اللبن والتكاثر، وكذلك الجاموس والإبل وما أدراك ما الأبل وقيمة لبنها بل وبولها كعلاج بل ولحمها وتكاد لا تمرض أبداً، أما الخيل العربي فلا مثيل لها فى جدواها الاقتصادية، أما الاغنام والماعز فكل منا لا غنى له عن لبنها ولحمها واصوافها، وتكاثرها بطريقة تفوق المتوالية العددية فإذا كان لديك رأس واحدة سيكون بعد 6 شهور 2 أو 3 أو 6 رؤوس وهكذا، أما الأسماك وفيمتها الغذائية والحيوية من يستغنى عنها؟! ومناحل العسل الذي هو شفاء وغذاء للناس أما المطاحن ومضارب الأرز ومعاصر الزيتون ومصانع سكر القصب والبنجر فلا غنى عنها فإنها تعطي للمنتج الخام قيمة مضافة تزيد من قيمته المادية والغذائية وتحول بين وجود فاقد فيه، أما المطار فسيعمل على نقل المكان نقله نوعية تجعل المكان ذات قيمة اقتصادية بل وحيوية يريدها القاضى والدانى للعمل والاستثمار فيها وزيادة موارد وربحية المكان من جزب للسياحة ولرجال الأعمال والشركات العملاقة للاستثمار فى الفرافرة لسهولة وسرعة الوصول إليه.
التكلفة المطلوبة للمشروع
1- المورينجا تكلف بنوعيها:
1- شجر معمر= 10,000 شتلة × 20 ج × 5000 فدان = 1,000,000,000 مليار جنيه مصري
2- شجر للعلف= 40,000 شتلة × 20ج × 5000 فدان = 4,000,000,000 مليار جنيه مصري
2- البرسيم:
تكلفة 2000 فدان = 2000 ف × 2000 جم = 40000,000 مليون جنيه مصري
3- الكوينا:
تكلفة 10000 فدان = 10000 ف × × 3500 جم = 35,000,000 مليون جنيه مصري
4- القمح:
10,000 فدان = 10,000 ف × 2000 جم = 20,000,000 مليون جنيه1
5- الموالح والمانجو:
10,000 فدان = 10,000 ف × 30 ج × 500 شتلة = 150,000,000 مليون جنيه
6- نخيل البلح
10000 نخلة × 100 جم = 1,000,000 مليون جنيه
7- الذرة بأنواعها:
3000 فدان × 1000 ج = 3,000,000 مليون جنيه
8- النعناع الطبي
20000 فدان × 2000 ج = 40,000,000 مليون جنيه
9- شجر للأخشاب
1,000,000 شجرة × 20 ج = 20,000,000 مليون جنيه
10 تكلفة الماشية
1- الأبقار= 3000 بقرة × 33000 جنيه = 99,000,000 مليون جنيه
2- الجاموس= 3000 جاموسة × 33000 جنيه = 99,000,000 مليون جنيه
3- الخيل العربي= 110 وحدة × 500,000= 55,000,000 مليون جنيه
4- الأغنام = 5000 رأس × 2000 ج= 10,000,000 مليون جنيه
5- الماعز = 5000 رأس × 2000ج = 10,000,000 مليون جنيه
6- الإبل = 1000 رأس × 30,000= 30,000,000 مليون جنيه
11- مزرعة سمكية
1000 فدان × 40 حوض × 6000 جم= 240,000,000 مليون جنيه
12- مناحل العسل:
2000 خلية × 600 جم = 1,200,000 مليون جنيه
13- تكلفة حفر
30,000 بئر × 1,500,000 = 45,000,000,000 مليار جنيه
14- تكلفة 1000 جرار زراعي × 500,000 جم = 500,000,000 مليون جنيه
15- تكلفة 1000 وحدة ليزر × 100,000 جم = 100,000,000 مليون جنيه
16- تكلفة 35000 فدان بالرشح × 20 لفة خراطيم × 150 متر × 5 جم = 525,000,000 مليون جنيه
17- تكلفة 3 معصرة زيتون ×225 الف دولار = 675 الف دولار
18- تكلفة 40 آلة تسطير حبوب= 20 آلة × 150,000 = 3,000,000 مليون جنيه
20 آلة × 180,000 = 3,600,000 مليون جنيه
19- المحشات= 25 محشة × 80,000 = 2,000,000 مليون جنيه
25 محشة × 20,000 = 500,000 ألف جنيه
20- لمامة برسيم 25 لمامة × 25000 = 625,000 ألف جنيه
25 لمامة × 85000 = 2,125,000 مليون جنيه
21- مكابس بالات 50 مكبس × 170,000 جم = 8,500,000 مليون جنيه
22- دسك هارو= 20 دسك × 214500 يورو +25% = 5,362,500 مليون يورو
23- 20 سيارة نقل ثقيل (تريلة) = 20 × 1,250,000= 25,000,000 مليون جنيه
24- 50 سيارة نقل متوسط وخفيف= 50 × 500,000 جم = 25,000,000 مليون جنيه
25 تكلفة خط سكة حديد مزدوج لمسافة 600 كيلو متر = 500,000 مليون دولار
26- تكلفة مصنع السكر القصب= 100,000,000 مليون دولار
تكلفة مصنع السكر البنجر = 100,000,000 مليون دولار
27- تكلفة مدينة سكنية = 3000 وحدة × 500 ألف جنيه = 1,500,000,000 مليار جنيه
28- نادى رياضي اجتماعي = 500,000,000 مليون جنيه
29- تكلفة مطار دولي فئة أولى = 2,000,000,000 مليار دولار
30- تكلفة 10 طائرات مختلفة الحجم= 3,000,000,000 مليار جنيه
31- تكلفة مستشفى دولى متكامل = 1,000,000,000 مليار جنيه
32- مصاريف أخرى= 1,000,000,000 مليار جنيه
التكلفة المطلوبة 17 مليار دولار امريكى
البيانات التجارية
ولا يخفى على أحد أن كل من عناصر ذلك المشروع ذات قيمة تجارية ممتازة لا غنى عنها.
تفاصيل الربحية التجارية
1- المورمينجا كشجر معمر وغذاء ودواء = 166,666,667 دولار 5000 فدان × 1000 شتلة × 20 ج للشتلة = 1,000,000,000 مليار جنيه تكلفة إنتاج الـ 5000 ف = 10,000,000 مليون شتلة × 100 قرن × 20 حبة= 20,000,000,000 حبة على الأقل الإنتاج بالكيلو جرام= 20000000000 ÷ 30000 = 666,667 كيلو جرام سعر الكيلو جرام = 1000 دولار × 666667 كجم = 666,667,000 دولار صافي ربح 5000 فدان = 666667,000 – 166,666,667= 50,000,034 مليون دولار فى عام واحد.
2- المورينمجا كعلف وغذاء ودواء للحيوان : تكلفة 5000 ف × 4 مليار شتلة × 20 ج للشتلة = 4000,000,000 مليار جم = 666,666,666 مليون دولار إنتاج الـ 5000 ف × 300 طن للفدان × 30ج للكيلو جرام فى العام الواحد 500,000,000 مليار دولار صافي ربح 5000 ف فى عام واحد = 7,500,000,000 – 666,666,666= 68,333,333,34 مليار دولار فى العام.
3- البرسيم الحجازي: تكلفة 5000 ف × 2000 ج للفدان = 10,000,000 جم ÷ 6 دولار = 1,666,666,6 مليون دولار إنتاج الـ 5000 ف فى العام × 150 بالة × 200 ج للبالة ÷ 6 دولار = 25000000 مليون دولار صافي ربح 5000 ف فى العام = 25000000 – 1,666,666 = 23,333,334 مليون دولار.
4- النعناع الطبي:
تكلفة 5000 ف فى العام × 2000 ج للفدان = 10,000,000 = 1,666,666,7 مليون دولار إنتاج 5000 فدان فى العام × 2500 طن × 15000 دولار للطن= 112,500,000,000 مليار دولار صافي ربح 5000 فدان فى العام = 112,500,000,000 – 1,666,666,700 = 110,833,333,300 مليار دولار
واكتفى بهذه المحاصيل الثلاثة كأمثلة لأن واحد منه يكفي لتغطية وتحقيق المطلوب.
التدفقات السنوية لما سبق هي: 186,249,481,202 مليار دولار
هذا بخلاف بقية الأقسام الأخرى ومصانع سكر القصب وسكر البنجر والمطار، فإن صافى الربح سيكون أضعاف ذلك.
ثم أن هذا الكشف يوضح أيضاً الربحية التجارية للمشروع وماذا ستكون الربحية والتى ستكون ممتازة ويكفي أن نبات المورينجا وحده سيغطي قيمة التمويل أربع مرات فى عام
معدل العائد الداخلي للاسثمار
سيكون معد العائد الداخلي للاستثمار أكثر من 65% على الأقل وهذه نسبة ممتازة.
بيان السوق المنافس:
بما أن النشاط القائم به المشروع هو مواد غذائية والتى يوجد بها عجز شديد، ولذلك لا يوجد منافس، علاوة على أن جودة المنتج لدينا ستكون أكثر من 100% إذا فأين المنافس.
أما بالنسبة للمطار فلا منافس حتى ولا مطار القاهرة لأن الوادى الجديد يمثل 50% من مساحة الجمهورية، نعم يوجد به مطاران هما الدخلة والخارجة ولكن مدينتي الخارجة والداخلة وما حولهما من بيئة زراعية وصناعية وغيرها لا تساعد على أن يعمل هذان المطارن حتى بنسبة 5% بل إنهما متوقفان تماماً عن العمل ماعدا الخارجة فيعمل بنسبة 1% بخلاف مطار آل نجا الدولي بمدينة الفرافرة فإن البيئة من حوله زراعية تماماً فتمكن المطار من العمل فى نقل البضائع و سياحية فثلث آثار مصر توجد بالفرافرة وما حولها فتساعد على تنمية السياحة وبنسبة عالية جداً وخصوبة الأرض بالفرافرة وما تحتويه على كنوز طبيعية للزراعة والصناعة والتصنيع الزراعى الذي جذب عدد لا بأس به من رجال الأعمال وعدد آخر من الشركات الكبرى للاستثمار بالفرافرة فما بالك بوجود مطار يؤدي إلى نقلة نوعية لا مثيل لها سيعم بها الخير الوفير على الجميع.