بيان لمثقففين عرب يطالب الانظمة العربية بالتدخل العاجل لانقاذ غزة

 


(يرجى نسخ البيان والتوقيع بالصفة والاسم والبلد لمن يرغب وإعادة نشره في الصفحة الخاصة لكل موقع)

البيان

نحن الموقعين أدناه، نعلن انحيازنا الكامل ومناصرتنا، التي لا لَبس فيها، للحقّ الفلسطينيّ الساطع الّذي لا يخضع لمساومات السياسة البائسة وتهافتها المشين، ولا مجال لصونه وإحقاقه إلا بالمقاومة.

إنّ فلسطين ليست لعبة ذهنيّةً نتسلّى بها في أوقات فراغنا. إنّها اختبارنا الأخلاقيّ

حينما تكون الدراما هدفًا وطنيًا - سيد أمين

 

لا شك أن الرأسمالية الوطنية في الوطن العربي -إن كانت لا تزال موجودة- لا سيما تلك القادرة على البذل والعطاء وإدارة المشروعات الوطنية الكبرى دون انتظار ربح سوى خدمة قضية بناء الإنسان العربي، تأخرت كثيرًا في هذا الملف، وتركت البسطاء ممن لا يتابعون الأخبار السياسية والمطحنة الجبارة التي لا تتوقف رحاها لحظة بين هم

ما الذي يضير ساويرس من “مصر العربية”؟- سيد أمين



منذ عدة سنوات حذرت في مقال لي بعنوان “ليتها معركة حول هوية كليوباترا فقط” على تلك المنصة القيمة، من أنه قد تكون هناك توجهات أو قل “أمنيات” لدى البعض لإلغاء وصف “العربية” من المسمى الرسمي لجمهورية مصر العربية، وهو ما دعا إليه رجل الأعمال نجيب ساويرس في تغريدات له مؤخرا على أكس.

قلت نصا في المقال “أظن أن هناك من ينبش لأن يتم نزع توصيف

ترامب يكشف المستور..أوباما هو من أسس داعش


 

اقوى مرافعة في التاريخ لن تسمع مثلها أبدا


 مرافعة المغفور له -باذن الله تعالى- معالي المستشار/الدمرداش العقالي، في قضية مقتل المغفور له -باذن الله تعالى- الاستاذ الدكتور/ رفعت المحجوب (رئيس مجلس الشعب الاسبق).

جنوب أفريقيا... نموذج للصمود أمام الضغوط الدولية - طلال أبوغزاله

 


ظلت جنوب أفريقيا دائمًا مثالًا للثبات على المبادئ، خاصة في دعم القضية الفلسطينية، رغم التكاليف الباهظة التي تتحملها، فالدولة التي عانت لعقود من نظام الفصل العنصري تدرك جيدًا معنى الظلم والقمع، ودعمها لفلسطين ليس مجرد موقف سياسي، بل التزام أخلاقي نابع من تجربتها التاريخية.

ورغم ضغوط الولايات المتحدة المتزايدة لسحب الدعوى ضد الكيان الغاصب أمام محكمة العدل الدولية، والتي تشمل وقف المساعدات وتجميد اتفاقيات تجارية كبرى مثل

الرساليون لا يستسلمون.. ينتصرون أو يستشهدون - سيد أمين

 

لست أدري من أين أتى هؤلاء بقناع واق من الخجل كي يسخروا إمكاناتهم الشريرة لإدانة المقاومة الفلسطينية والافتراء عليها لحرفها عن معركتها ومعركة الأمة المصيرية في أشد أوقاتها حرجا؟

وكيف تجرأوا على الظهور بهذا التعري القبيح الساعي لتجريدها من سلاحها وهي التي ضحت بالغالي والنفيس في النفس والمال والبدن من أجل تحقيق ما عجزت جيوشهم العربية المجيشة على تحقيقه منذ نشأة الكيان الصهيوني؟

فقد تمادوا في غيهم لحد مطالبة المقاومة الباسلة بالاستسلام