نقلا عن هافنجتون بوست عربي
* تماثل
كانا متماثلين.. حينما ينظر إليه ينظر إليه الآخر، حينما يفتح فاه يفتح الآخر فاه أيضاً، حينما يهرش رأسه يهرش الآخر رأسه، هذا دائماً يفكر، أما الآخر فليس له قلب.
* اتساخ
كان يريد أن يصبح غبارها.. فاتسخت بها يداه.
* تطويع
كان يأبى السير في الظلام، فهبطت له الشمس طائعة.
* مثالية
كان مثالياً.. الدنيا حوله أنشودة حب ونور، ذات يوم انكسرت نظارته، فتعثر في الطريق المظلم.
* واقعية
كان يحبها جداً، سألها فقالت: مشغولة.
ومع ذلك كان واقعياً جداً، ويعرف واحدة تحبه، تقدم لخطبتها، وأحبها جداً.
* تجربة
كانوا يقولون له: أنت دائماً تغني، فجرب أن يصمت فبكى.
* طموح
كان طموحاً، وأخبره العرافون أنه بقدر ما يتنازل يكسب، فتنازل عن ذاته، فلم يعد لديه ما يخسره.
* تماد
كان ضريراً، كلما يتقدم خطوة نحو الباب يكتشف أنه تنقصه أخرى
* وضوح
كان دائماً يتساءل: لماذا كل الناس يمتدحونه؟
لكن المرايا المقعرة كانت تظهر له وجهين، ولا يدري لماذا؟
* سمو
كان بنّاء ماهراً وسريعاً، يجلس بمعوله فوق الجدار، يقذفونه بالطوب فيعلو به، لكن حينما أراد النزول لم يستطِع.
* تماثل
كانا متماثلين.. حينما ينظر إليه ينظر إليه الآخر، حينما يفتح فاه يفتح الآخر فاه أيضاً، حينما يهرش رأسه يهرش الآخر رأسه، هذا دائماً يفكر، أما الآخر فليس له قلب.
* اتساخ
كان يريد أن يصبح غبارها.. فاتسخت بها يداه.
* تطويع
كان يأبى السير في الظلام، فهبطت له الشمس طائعة.
* مثالية
كان مثالياً.. الدنيا حوله أنشودة حب ونور، ذات يوم انكسرت نظارته، فتعثر في الطريق المظلم.
* واقعية
كان يحبها جداً، سألها فقالت: مشغولة.
ومع ذلك كان واقعياً جداً، ويعرف واحدة تحبه، تقدم لخطبتها، وأحبها جداً.
* تجربة
كانوا يقولون له: أنت دائماً تغني، فجرب أن يصمت فبكى.
* طموح
كان طموحاً، وأخبره العرافون أنه بقدر ما يتنازل يكسب، فتنازل عن ذاته، فلم يعد لديه ما يخسره.
* تماد
كان ضريراً، كلما يتقدم خطوة نحو الباب يكتشف أنه تنقصه أخرى
* وضوح
كان دائماً يتساءل: لماذا كل الناس يمتدحونه؟
لكن المرايا المقعرة كانت تظهر له وجهين، ولا يدري لماذا؟
* سمو
كان بنّاء ماهراً وسريعاً، يجلس بمعوله فوق الجدار، يقذفونه بالطوب فيعلو به، لكن حينما أراد النزول لم يستطِع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق