في دراسة الشخصية العربية وحركة المجتمعات يظهر الحاسوب أنه عند اغتيال الشخصيات المؤثرة يمكن للقوى الغربية تغيير اتجاه الدول لتصب في مصلحتها، طبقت هذه الدراسات عملياً باغتيال جمال عبد الناصر وهواري بومدين والقذافي ، وجدنا بعدها تغييراً لمسار مصر وليبيا وفي مرحلة ما في الجزائر(مرحلة عبدالعزيز بوتفليقة).
تقوم إسرائيل بتطبيق هذه الدراسات على نطاق واسع في تصديها