12 ديسمبر 2013
06 ديسمبر 2013
"شنخو" الصينية تتجاهل ما تردده وسائل اعلام الانقلاب عن انفتاح صينى على حكومة الانقلاب
تجاهلت وكالة الانباء الرسمية الصينية كافة المعلومات التى تروج لها وسائل اعلام الانقلاب عن اعتراف صينى واسع بحكومة الانقلاب فى مصر ودعمها لخارطة الطريق التى وضعها الانقلابيون العسكريون عقب الاطاحة بأول رئيس منتخب في تاريخ البلاد.
ولم تشر نشرة وكالة الانباء الرسمية الصينية "شنخو " الى اى تنسيق بين الحكومة الصينية وحكومة الانقلاب بشأن مساعدات مالية او او دعم سياحى واقتصادى
وجاء فى النشرة فقط ما يلى : وصل الأربعاء إلى العاصمة الصينية بكين وفد شعبي حزبي مصري من اجل إجراء بعض اللقاءات الهامة وتوطيد العلاقات مع الدول الصديقة.
ويأتي الوفد ضمن الوفود الشعبية المصرية التي تجوب أنحاء العالم لتوضيح حقيقة التطورات الأخيرة في الموقف المصري وشرح حقيقة 30 يونيو والتأكيد على تنفيذ خارطة الطريق التي رسمتها القوى الثورية المصرية بدعم من الجيش.
ويضم الوفد 32 شخصية عامة مصرية من خلفيات دبلوماسية وإعلامية وشعبية، حيث يحضر على رأس الوفد المستشار احمد الفضالي منسق عام الوفد ورئيس تيار الاستقلال والدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء المصري الأسبق والدكتور احمد بدر، وزير التعليم الأسبق .
هذا وقد أعدت السفارة المصرية في الصين بالتعاون مع الجهات المسؤولة برنامجا متنوعا للوفد يتضمن عدة مقابلات مع مسؤولين صينيين في وزارة الخارجية والسياحة، من اجل تنشيط حركة السياحة الصينية إلى مصر، بالإضافة إلى كبرى وسائل الإعلام الصينية للتأكيد على عمق العلاقات بين البلدين والاستفادة من الخبرات الصينية في مختلف المجالات .
05 ديسمبر 2013
حركة "صحفيون ضد الانقلاب": 350 انتهاكًا لحريات الصحافة في 5 شهور للانقلاب
رصدت حركة “صحفيون ضد الانقلاب” نسبة كبيرة من الانتهاكات التي تعرضت لها حريات الصحافة والإعلام، في قرابة خمسة شهور في عمر الانقلاب الدموي على حد وصفهم منذ حدوثه في 3 يوليو الماضي، وشملت ارتكاب أكثر من 350 انتهاكًا تشمل سقوط تسعة قتلى من الصحفيين والإعلاميين، واعتقال واحتجاز قرابة 45 صحفيًا وإعلاميًا، وجرح وإصابة أكثر من 65 صحفيًا وإعلاميًا، وغلق 12 قناة فضائية، و8 مكاتب ومراكز إعلامية، وارتكاب نحو مائة اعتداء على الصحفيين والإعلاميين، في أثناء تأديتهم لعملهم.
ورصدت الحركة أكثر من 65 حالة للمنع من الكتابة، واحتجاز 11 من المتحدثين الإعلاميين الحزبيين، وتعذيب أربعة صحفيين وإعلاميين، ووقائع عدة لإساءات حكومية للتعامل مع الصحفيين والإعلاميين، وارتكاب مئات المخالفات المهنية الجسيمة لمعايير المهنة، ومواثيق الشرف، التي لم يخل منها يوم واحد من أيام الانقلاب، في الصحف التي ساندته، وأيدته.
ومن بين الأرقام السابقة، التي شملت الأعضاء وغير الأعضاء في نقابة الصحفيين، لُوحظ مقتل عضوين بالجمعية العمومية للصحفيين هما: تامر عبدالرءوف، وأحمد عبدالجواد، واعتقال أربعة أعضاء هم: إبراهيم الدراوي، ومحسن راضي، وأحمد سبيع، وهاني صلاح الدين..أي أن هناك ستة من أعضاء النقابة (في هذه اللحظة) بين قتيل، ومعتقل.. فضلا عن عضوين بالنقابة تحت الملاحقة القضائية، وصدرت 3 أحكام عسكرية بحق صحفيين وإعلاميين، ويُحاكم رابع حاليًا عسكريًا، ليصبح عدد المُحاكمين عسكريًا أربعة صحفيين.
وتعتبر الحركة يوم 14 أغسطس 2013، الذي شهد فض اعتصامي رابعة والنهضة، أسوأ يوم في تاريخ الصحافة المصرية.. إذ قُتل فيه خمسة صحفيين وإعلاميين، واُعتقل 18 صحفيًا وإعلاميًا، وأُصيب أكثر من 15، وتلك أرقام لم يشهد تاريخ نقابة الصحفيين، ولا الإعلام المصري، مثيلا لها، طوال تاريخهما، حتى في حالات الحروب، والكوارث العظمى.
وتحذر “صحفيون ضد الانقلاب” من أن هذه الأرقام والانتهاكات مرشحة للزيادة، في ظل المؤشرات السلبية الصادرة من سلطات الانقلاب، ورئاسته، وحكومته، تجاه حريات الرأي والتعبير، وأحدثها: الاعتداء الفظ على 11 زميلا وزميلة يوم 26 نوفمبر 2013 لدى تغطيتهم مظاهرة أمام مجلس الشورى، والاتجاهات الفاشية للدستور الانقلابي بإقرار محاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية، وتركه الباب متوحًا أمام حبس الصحفيين، سواء بشكل مباشر، أو من خلال العقوبات المالية المغلظة.
وتسجل “صحفيون ضد الانقلاب” أن الصحافة المصرية شهدت خلال الشهور الخمسة للانقلاب موجة عاتية من التحريض على الإقصاء والعنصرية، وتغييب الرأي الآخر، وتراجع الموضوعية، والإنصاف، مع تغذية التحريض على الكراهية والبغضاء. وتبدي أسفها الشديد لعدم قيام مجلس النقابة، والنقيب، بالدور المنوط بهما في حماية المهنة والعاملين بها من الأخطار التي باتت تتهددها، وتوفير حياة كريمة لهم. كما تحمل سلطات الانقلاب مسئولية كل ما ارتكب من انتهاكات طيلة الشهور الخمسة الماضية للانقلاب، وما يمكن أن يقع مستقبلا من أي انتهاكات جديدة بحق الصحافة والصحفيين، مؤكد أنها لن تقف مكتوفة الأيدي إزاءها.
83 % يطالبون بعودة مرسي في استطلاع رأي لمجلة أمريكية
المصدر
في استطلاع رأى قامت به مجلة ديالوج كونسبرس بنيويورك في أمريكا حول سؤال هل تفضل السيسى ام مرسى ؟ وهل تفضل حكم الإسلاميين ؟ خلال مدة 24 ساعة صوت حتى الآن مع قرب انتهاء فترة التصويت 318020 بنسبه 83.6 لصالح المطالبة بعودة الدكتور مرسى وعودة الحكم الاسلامى
أبو خليل : الإنقلاب يبني سجون بـ 700 مليون في ظل الانهيار الاقتصادي
قال الناشط الحقوقي هيثم أبو خليل أن الإنقلاب العسكري يرغب في بناء سجون جديدة، مؤكدًا ان مجمع السجون الواحد يتكلف 700 مليون جنيه في بلد لديها عجز في 50 ألف مدرسة وكثافة الفصل وصلت إلى 200 تلميذ، مؤكدًا أن ثمن إنشاء مجمع سجون واحد ينشيء 100 مدرسة.
وأضاف أبو خليل على حسابه على الفيس بوك:"مش مكفيهم 42 سجن سعتهم 76 ألف سجين ..ومجمعين تحت الإنشاء مجمع سجون جمصة ومجمع سجون المنيا بسعة 15 الف سجين للمجمع الواحد ... يعني عندهم أماكن 106 ألف سجين ... وعايزين يبنوا كمان سجون".
وائل عباس: جاري إشهار عدد ضخم من الجمعيات الأهلية المرتبطة بالعسكر
كتب الناشط السياسي وائل عباس الناشط السياسي عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر: "يتم حاليا إشهار عدد ضخم من الجمعيات الأهلية المرتبطة بالعسكر بقيادة لواء لكل جمعية وبمقرات كثيفة في انحاء الجمهورية..هذه الجمعيات ستتركز مقارها في العشوائيات".
محسوب: أوربا تقضي بملاحقة القائمين على الانقلاب
أكد الدكتور محمد محسوب، نائب رئيس حزب الوسط، وزير الدولة للشئون البرلمانية الأسبق، أن الانقلاب في مراحله الدنيا، واصفا ما حدث بمصر بأنه “عار على جميع الانقلابات”.
وأضاف محسوب خلال لقاء مع الإعلامي أحمد منصور على قناة الجزيرة، أن الانقلاب لم يفعل أي شيء سوى مزيد من دماء الشعب المصري.
وأشار إلى أنه نصح مرسي بأن يتمكن من مؤسسات الدولة، ولكنه لم يتمكن من ذلك، وتم الانقلاب عليه.
وتابع : إن الإنقلاب كان سيحدث ضد أي طرف منتخب حتى ولو لم يكن من الإخوان، مشيرا إلى أن لديه معلومات عن قبول قضايا في عدة دول أوروبا تقضي بملاحقة القائمين على “الإنقلاب” .
وأشار إلى أن الاحتلال الأجنبي لم يستطع أن يستخدم مؤسسات الدولة إلا في بعض الاستثناءات، لافتا إلى أن حسني مبارك، الرئيس المخلوع، ظلت في عهده مؤسسات الدولة راكدة، ما جعلها أدوات في أيدي النظام.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)