05 أغسطس 2013

صحفيون ضد الانقلاب تدين منع سلطة الاغتصاب الناشطة الحقوقية توكل كرمان من دخول مصر

تدين حركة " صحفيون ضد الانقلاب" منع سلطات الانقلاب العسكرى فى مصر اليوم الأحد للناشطة السياسية اليمنية توكل كرمان من دخول البلاد، وتعتبر هذه الخطوة إجراء تعسفيا ضد الحريات العامة واستمرارا لمسلسل العصف بتلك الحريات من جانب الانقلابيين خصوصا بعد أن أعلنت كرمان مناهضتها للانقلاب العسكرى وقدومها للمشاركة فى اعتصام " رابعة العدوية".
وقال أحمد حسن الشرقاوى المنسق العام لحركة " صحفيون ضد الانقلاب " إن السلطات المصرية تكيل بمكاييل متعددة وتنحاز الى فريق من المواطنين لصالح فريق آخر بدليل ان كرمان لو كانت اعلنت أنها ستشارك فى اعتصام "التحرير" لكانت قد حظيت باستقبال رسمى وفرشوا لها السجاجيد الحمراء فى المطار بدلا من رفض دخولها بعد إعلات مشاركتها وتأييدها لمعتصمى رابعة العدوية.
وأعرب الشرقاوى عن تقدير الحركة لتوكل كرمان ولمواقفها القومية والوطنية التى يفتخر بها كل مواطن عربى شريف، وأبدى اعتذاره لكرمان باعتباره مواطنا مصريا يسيىء اليه مثل هذا التصرف من جانب سلطات الانقلاب فى مصر ، كما ابدى اعتذار حركة " صحفيون ضد الانقلاب " عن هذا التصرف الأحمق من جانب سلطات الانقلاب العسكرى فى مصر التى قال انها لن تستمر لفترة طويلة فى مواقع اغتصبت عنوة من أصحابها المنتخبين.
عاشت حرية الصحافة - تحيا الديمقراطية ويسقط الانقلاب 
- أحمد حسن الشرقاوى - المنسق العام للحركة- القاهرة فى 4 أغسطس 2013
الموقعون على البيان:
1. فهمي هويدي
2. علاء صادق
3. وائل قنديل
4. أحمد سعد
5. سليم عزوز (رئيس تحرير جريدة الأحرار)
6. أحمد حسن الشرقاوي ( نائب مدير وكالة أنباء الشرق الأوسط).
7. سيد أمين (جريدة الأسبوع).
8. عبدالرحمن سعد.(مساعد رئيس تحرير جريدة الأهرام).
9. حنان عبدالفتاح (نائب رئيس تحرير جريدة المساء).
10. خليفة جاب الله (جريدة المصري اليوم).
11. مصطفى عبيدو (جريدة الجمهورية).
12. صلاح بديوي (نائب رئيس تحرير جريدة الشعب)
13. أحمد عبدالعزيز (مجلة الموقف العربي).
14.محمود النجار- الوفد
15. أحمد عبدالوهاب (رئيس تحرير جريدة البحري اليوم)
16. أحمد الأترجي ( بوابة الأهرام)
17. محمد عارف (الأسبوع).
18. خالد محمد علي (الأسبوع).
19. د حاتم مهران (النبأ).
20. محمد عبداللاه (الأسبوع).
21. محمد سعيد (الجمهورية- مجلة شاشتى).
22. طارق صلاح.(المصري اليوم).
23. محمد هارون (المصري اليوم).
24. محمد عبدالقادر (المصري اليوم).
25. محمد عمر.(الجمهورية).
26. محمد سالم (الجمهورية).
27. محمد بدر الدين (الجمهورية).
28. علاء حجاج (المساء).
29. أحمد الصراف (الجمهورية).
30. ربيع عبدالغفار.(الجمهورية).
31. مصطفى محمود (الجمهورية).
32. سامح البرناوي (الجمهورية).
33. صلاح جمعة ( مدير تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط).
34. عبدالواحد عاشور( مدير تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط ).
35. آمال علام (الأهرام)
36. هشام فهيم.(الأهرام).
37. محمد عثمان (الأهرام).
38. ياسر سليم (العالم اليوم)
39. رامي جان (الشاهد)
40. مصطفى مراد (الاقتصادية).
41. أحمد علي (الأهرام).
42. أحمد عادل(الأهرام).
43. محمد عبده (الأهرام).
44. علي جاد (الأهرام).
45. محمود أمين (الأهرام).
46. إسماعيبل الفخراني (الأهرام).
47. إبراهيم فهمي (الأهرام).
48. محمد حمدي غانم. (الأهرام).
49. علي عبدالرحمن. (الأهرام).
50. طه عبدالرحمن (الأحرار).
51. محمد خيال.(الشروق)
52. عبده زكي (اليوم السابع).
53. محمود الشاذلي (الجمهورية).
54. محمد حمدي عبداللطيف (الجمهور يالحر)
55. أحمد عطوان (اليوم السابع)
56. أحمد سعد (الأخبار)
57. هاني صلاح الدين ( اليوم السابع)
58. هاني مكاوي (الحرية والعدالة).
59. ميرفت مسعد (المساء)
60. محمد فخري (الجمهورية)
61. محمد زكي (الجمهورية)
62. هاني عزت (الأهرام)
63. عماد المصري.(الأخبار).
64. بدوي السيد نجيلة (الأهرام)
65. سامي كمال الدين (الأهرام العربي)
62- جودت عيد ( جريدة الأخبار )
63- أشرف الوردانى ( المسائية- أخبار اليوم )
64- عزام أبو ليلة ( الدستور )
65- شريف عبد الغنى ( المصرى اليوم )
66- على رفاعى ( التحرير )
67- رضا القاضى ( المصرى اليوم )
68- محمد أبو زيد.(جريدة الشروق).
69-علي عليوة (التوحيد الاسلامى)
70- عامر عبد المنعم (الشعب)
71- ‏هشام الصافوري‏ (الاهرام)
72- مصطفي محمود (الجمهورية)
73 - اميرة ابراهيم (اخبار اليوم)
74- عمر خليفة (حر)
75- بدوى السيد نجيلة(الاهرام)
76 - محمود صلاح الدين (البورصة)
77- احمد البهنساوي (الخميس)
78- عامر عيد (اللواء الدولية)
79= فواز محمود (الغد)
80- ابراهيم عارف (رئيس تحرير جريدة البيان )
81- عادل دندراوي (مساعد رئيس تحرير الاهرام"

واخرون "300 عضو" والدعوة مفتوحة

أول فيديو حصرى للخطف الذهنى للمعتصمين .. ممنوع الضحك


"صحفيون ضد الانقلاب" تدين تحريض الإعلام على قتل المعتصمين سلميًا

تناشد جبهة "صحفيون ضد الانقلاب" ما تبقي من ضمائر عند الإعلاميين والصحفيين، الذين أعملوا ماكينة التحريض على فض اعتصامي رابعة العدوية وميدان نهضة مصر، بكل قوة خلال الأيام السابقة، بمراجعة موقفهم بوقفة متأنية أمام ضمائرهم، وإنسانيتهم، ليعرفوا أين تضعهم أقدامهم، وهم يحرضون على قتل معتصمين مهما كانت الخلافات بينهم في الآراء.
وتدين الجبهة بشدة عناوين الصحف التي تخرج مخضبة بالدماء، لتزين لوزارة الداخلية، أوقوات الجيش فض الاعتصامات بالقوة، وتكسبه - بعناوينها المحرضة والمبرِرة- جرأة وبرودة دم في قتل مواطنين معتصمين سلميا، وتبرر استخدامه للقوة المفرطة في عملية الفض، رغم غلق ميدان التحرير (بوسط القاهرة) منذ 30 يونيو من قبل عدد من الخيام لا يتعدي أصابع اليد الواحدة، ودون إعلان أى جهة لاعتصامها به، ولا يوجد به سوى الباعة الجائلين.
وتحمل "صحفيون ضد الانقلاب"، هؤلاء الصحفيين والإعلاميين مسؤولية إراقة الدماء، بنفس درجة من أقدم على القتل من قوات شرطة أو جيش، أو بلطجية، فلولا تزيين هؤلاء بكتاباتهم وأخبارهم المفبركة، وبرامجهم المحرضة، ما قوى قلب رئيس الوزراء أو وزير الداخلية، أو حتي وزير الدفاع –الحاكم الفعلى للبلاد- على الإقدام على تلك الخطوة التي تصورها الصحف والقنوات على أنها ضرورة وطنية.
وتحذر الجبهة كل المحرضين والمبررين لقتل المعتصمين، من أنها ستتخذ كافة الإجراءات والملاحقات القضائية، محليا ودوليا، بوصفهم قتلة، حرضوا على سفك الدماء، على قدم المساواة مع الذين قتلوا، وسفكوا الدماء متدثرين بتحريض الصحف، ومتعللين بمبررات القنوات، التي تغنت بحكمة إغلاق 7 قنوات فضائية لتحريضها على العنف.
وتؤكد الجبهة أن المحرض على القتل كالقاتل .. وقانا الله شر سفك دماء المصريين بأيدي أجهزتهم السيادية، وبتحريض وتبرير من إخوانهم.
الموقعون
الموقعون على البيان:
1. فهمي هويدي
2. علاء صادق
3. وائل قنديل
4. أحمد سعد
5. سليم عزوز (رئيس تحرير جريدة الأحرار)
6. أحمد حسن الشرقاوي ( نائب مدير وكالة أنباء الشرق الأوسط).
7. سيد أمين (جريدة الأسبوع).
8. عبدالرحمن سعد.(مساعد رئيس تحرير جريدة الأهرام).
9. حنان عبدالفتاح (نائب رئيس تحرير جريدة المساء).
10. خليفة جاب الله (جريدة المصري اليوم).
11. مصطفى عبيدو (جريدة الجمهورية).
12. صلاح بديوي (نائب رئيس تحرير جريدة الشعب)
13. أحمد عبدالعزيز (مجلة الموقف العربي).
14.محمود النجار- الوفد
15. أحمد عبدالوهاب (رئيس تحرير جريدة البحري اليوم)
16. أحمد الأترجي ( بوابة الأهرام)
17. محمد عارف (الأسبوع).
18. خالد محمد علي (الأسبوع).
19. د حاتم مهران (النبأ).
20. محمد عبداللاه (الأسبوع).
21. محمد سعيد (الجمهورية- مجلة شاشتى).
22. طارق صلاح.(المصري اليوم).
23. محمد هارون (المصري اليوم).
24. محمد عبدالقادر (المصري اليوم).
25. محمد عمر.(الجمهورية).
26. محمد سالم (الجمهورية).
27. محمد بدر الدين (الجمهورية).
28. علاء حجاج (المساء).
29. أحمد الصراف (الجمهورية).
30. ربيع عبدالغفار.(الجمهورية).
31. مصطفى محمود (الجمهورية).
32. سامح البرناوي (الجمهورية).
33. صلاح جمعة ( مدير تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط).
34. عبدالواحد عاشور( مدير تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط ).
35. آمال علام (الأهرام)
36. هشام فهيم.(الأهرام).
37. محمد عثمان (الأهرام).
38. ياسر سليم (العالم اليوم)
39. رامي جان (الشاهد)
40. مصطفى مراد (الاقتصادية).
41. أحمد علي (الأهرام).
42. أحمد عادل(الأهرام).
43. محمد عبده (الأهرام).
44. علي جاد (الأهرام).
45. محمود أمين (الأهرام).
46. إسماعيبل الفخراني (الأهرام).
47. إبراهيم فهمي (الأهرام).
48. محمد حمدي غانم. (الأهرام).
49. علي عبدالرحمن. (الأهرام).
50. طه عبدالرحمن (الأحرار).
51. محمد خيال.(الشروق)
52. عبده زكي (اليوم السابع).
53. محمود الشاذلي (الجمهورية).
54. محمد حمدي عبداللطيف (الجمهور يالحر)
55. أحمد عطوان (اليوم السابع)
56. أحمد سعد (الأخبار)
57. هاني صلاح الدين ( اليوم السابع)
58. هاني مكاوي (الحرية والعدالة).
59. ميرفت مسعد (المساء)
60. محمد فخري (الجمهورية)
61. محمد زكي (الجمهورية)
62. هاني عزت (الأهرام)
63. عماد المصري.(الأخبار).
64. بدوي السيد نجيلة (الأهرام)
65. سامي كمال الدين (الأهرام العربي)
62- جودت عيد ( جريدة الأخبار )
63- أشرف الوردانى ( المسائية- أخبار اليوم )
64- عزام أبو ليلة ( الدستور )
65- شريف عبد الغنى ( المصرى اليوم )
66- على رفاعى ( التحرير )
67- رضا القاضى ( المصرى اليوم )
68- محمد أبو زيد.(جريدة الشروق).
69-علي عليوة (التوحيد الاسلامى)
70- عامر عبد المنعم (الشعب)
71- ‏هشام الصافوري‏ (الاهرام)
72- مصطفي محمود (الجمهورية)
73 - اميرة ابراهيم (اخبار اليوم)
74- عمر خليفة (حر)
75- بدوى السيد نجيلة(الاهرام)
76 - محمود صلاح الدين (البورصة)
77- احمد البهنساوي (الخميس)
78- عامر عيد (اللواء الدولية)
79= فواز محمود (الغد)
80- ابراهيم عارف (رئيس تحرير جريدة البيان )
81- عادل دندراوي (مساعد رئيس تحرير الاهرام"

واخرون "300 عضو" والدعوة مفتوحة

حمام دم وشيك : هل يكسر الانقلاب ؟ بقلم عصام الاأمين

نص بيان حركة اللجان الثورية الليبية

بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالي : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ "
الأن حصحص الأمر
أيها الليبيون الأحرار ..وبعد أن زال غبار الصواريخ ..وذهب الناتو إلي غير رجعة وسقط القناع عن الجزيرة ..والقرضاوي .. وكتب برنار ليفي وحدد أسماء الكومبارس الذين كانوا معه خداماً لهذا المخطط الجهنمي ..وبعد أن أبدع شلقم في ذكر يوميات الخيانة في كتابه ..وشرح لنا كيف كانوا يستنجدون كل مخابرات الدنيا لكي يضاعفوا عدد الغارات ..والدمار كلما زاد زحف الجماهير إلي الميادين .. وعرفنا أن دموع التماسيح التي ذرفت والصورة التي رسمت .. والأدوات التي استخدمت ..والعملاء الذين اعتلوا الشاشات ثم اعتلوا الدولة الليبية ماهم إلا كومبارس مشارك في دمار قرية كانت آمنة لمصلحة القوي الإستعمارية ..التي لديها مشروع أكبر من كل هؤلاء ..دورهم فيه كان الغطاء الذي يستخدم كالقفاز ونسوا في غمرة الحرب النفسية بأن هذا الشعب .. لديه ذاكرة من حديد ..ويفرق بين الخيانة ..ووجه النظر .. ولن يبيع وطنه وأبناءه في القوات المسلحة ..الذين سحقتهم هذه القوة الغاشمة ..والذين اذهلوا العالم بصمودهم ثمان شهور في مواجهة حلف الشيطان .. وخيانة الجبناء وكانوا يعتقدون بأن إحتلال ليبيا خلال عدة أيام " بين خندق المجاهدين مع القذافي .. والمجاهدين مع الغرب الصليبي " .
واليوم وبعد أن سقط القناع ..وانقشع الظلام أمام أبناء شعبنا ..وما وصلت إليه الأحوال وما تشاهده كل يوم من تدهور بات لزاماً علي أحرار ليبيا أخذ زمام المبادرة .. حتي لاتسقط ليبيا بين هؤلاء البيادق إلي المجهول .. وتلبية لنداء الوطن ودماء الشهداء ..ونداء رفاق السلاح والتكالي وأسر شهداء معارك المجد والشرف دفاعاً عن ليبيا ..وثورتها ثورة الفاتح الأغر .. ووفاءاً بإلتزامنا التاريخي نعلن نحن أعضاء حركة اللجان الثورية ..وقد تدارسنا مع كافة القوة الحية بأن قرارنا هو الأتي : -
أولاً : استنفار كافة أعضاء الحركة في الداخل والخارج من هذا التاريخ .
ثانياً : علي كافة سرايا وتشكيلات الحرس الثوري الأخضر الإستعداد للمواجهة التاريخية مع الباطل .. مع الإلتزام بالتنسيق الكامل مع نداء حركة الضباط الأحرار في المناطق العسكرية المشار إليها .. كذلك مع قوات الحرس الشعبي .
ثالثاً : التأكيد علي رسالتنا لم تكن يوماً الإنتقام ..وأن التسامح ..والعفو ..وتقدير مصلحة الوطن في الظروف الراهنة ..والتأكيد بأن أعداءنا هم الذين فرطوا في كرامة الوطن .. وتعاملوا مع الغرب الصليبي ..وبرنار ليفي .. والذين تفاخروا بقتل زعيم الثورة ..وسيد الأوفياء " الفريق أبوبكر يونس جابر " وقد اسقطنا الخصومة مع من انساق عن جهل وغباء ..وعاد تائباً ليكون جندياً للوطن ..وليكفر عن سيئاته ويجب التواصل مع الجميع من اجل ليبيا وكبريائها .
رابعاً : نؤكد بأننا حراس سلطة الشعب ولسنا نواباً عنه ..وأننا عندما نطيح بهذا الباطل مع أبناء شعبنا ..وهذا بات العد التنازلي فيه يسرع ويتعاظم .. وستشرق ليبيا بنورها في يوم قريب عزيز ..سوف يترك الأمر لجماهير شعبنا ليقرر بحرية نوع الدولة ..واسمها .. ونظامها .. وعلمها .. ونشيدها .. وسفوف نقبل .. وسنحترم إرادة شعبنا " فلا نيابة عن الشعب " .
خامساً : نحذر القوى الأجنبية من مغبة التدخل فيما سنقوم به .. وسوف تكون أرواح الأجانب أمانة من أعناقنا وسنستخدم كل الإتفاقيات والمعاهدات .
والله اكبر فوق كيد المعتدي
حركة اللجان الثورية
طرابلس
الاثنين27 رمضان 2013/8/5

مجدى حسين يكتب : الاخوان

يتصور البعض أن التخندق معا ضد الانقلاب يلغى الخلاف السياسى والتنظيمى ويتصورون أن نقد الاخوان شق للصف . وهذا تعصب اخوانى مغلف بالمصلحة العامة أو عدم خبرة كافية بالخلافات بين الحلفاء فى زمن الثورات وغير الثورات. هناك خلافات جوهرية لابد أن تكون واضحة لهذا الجمهور العظيم الذى يضحى بحياته من أجل الحرية والاسلام . قيادة الاخوان مستعدة للعودة مرة أخرى لأحوال ماقبل 30 يونيو إذا عاد الرئيس مرسى . قيادة الاخوان لاتطرح تطهير الجيش وتركز الهجوم والهتافات على السيسى وكأننا أمام مشكلة مع شخص واحد خائن . بيان الدكتور غزلان المتحدث الرسمى باسم الاخوان وبعد نقد للموقف الأمريكى أنهى بيانه بأنه مايزال يعول على العقلاء فى الادارة الامريكية . قيادة الاخوان زعلانه من أمريكا لأنها أخلت بالاتفاقات والعهود .ولاتزال متمسكة بكامب ديفيد والتطبيع والمعونة الأمريكية ، ولم تعلن أنها أخطأت فى البحث عن القروض والمعونات من الغرب. مخاطر إجهاض الثورة هى التى تدفعنا للتوضيح والتحذير . والاخوان ليس لهم مشكلة مع الاسلاميين إلا مع حزب العمل لموقفه " المتطرف " من وجهة نظرهم تجاه أمريكا واسرائيل والمؤسسة العسكرية . وبالتالى فالمناكفات مع حزب العمل ليست شخصية . ونحن لانريد إلا نجاح الثورة وقد أثبتنا أننا غير متكالبين على منصب ولم ينبنا من الدفاع عن المشروع الاسلامى إلا الاضطهاد والتجاهل من كل الفرقاء حتى عندما وصل الاخوان للحكم.ونحن ننصحهم ليقودوا هم الأمة ولاننازعهم فى القيادة بحكم حجمهم الكبير . ولكن الحجم الكبير ليس هو الحق ، الحق ليس له علاقة بالقلة أو الكثرة . التحذير المبكر أفضل من لحظة تسرقنا السكينة ، ونقول هيييه الرئيس رجع ونروح بيوتنا ويعود أخوك عند أبوك . الشىء المريب أن قيادة الاخوان لاتثق فى حزب العمل . ولكنها وثقت فى حمدين صباحى والبرادعى وجمعت له 800 ألف توقيع . ووحيد عبد المجيد وناجى الشهابى وهى التى تركت شيخ الازهر وعدلت قانون العزل السياسى لتحصنه ، وهى التى ثبتت ميرفت التلاوى . وسيكسب الاخوان كثيرا لو تحدثوا فى هذه الأشياء على منصة رابعة واعتذروا للجمهور عن أخطائهم الجوهرية . ولاتفتحوا الموضوع هذا مرة أخرى ، حتى لا أضطر للرد بالوقائع والدليل ، لتوضيح أهمية إبراز الخلافات فى عز المعمعة ، وهى ليست معركة حربية على أى حال . وتحتمل الحوار والمناقشة . بدلا من كثرة التهريج والهزار على المنصة بدون داع 
.مرة أخرى : نحن مع الشرعية ، عودة الرئيس والشورى والدستور ومع استكمال مرسى ل 4 سنوات . ونحن فى الصف الاول فى الاعتصامات فى كل المحافظات ونقدم جرحى كل يوم ومعتقلين ، ولانخوض حملة ضد الاخوان ف 95 % من كتاباتنا على الأقل ضد الانقلابيين وأمريكا واسرائيل . منعنا من التحذير من أخطاء الاخوان فى حدود 5 % من الوقت والمساحة مصادرة لرأينا فى الثورة واستبداد مغلف بالمصلحة العامة أو قلة خبرة من بعض الشباب

في رسالة من توكل كرمان الى كاترين اشتون : الانقلاب العسكري في مصر يغذى الشعور بالاحباط

السيده كاترين آشتون 
مسؤولة السياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبي المحترمة 
بداية أشكر لك مساهمتك في مساندة التحول الديمقراطي في دول الربيع العربي ، ولقـد تابعت بتقدير واهتمام بالغ زياراتك لمصر وجهودك العظيمة لكفالة الشراكة والتوافق في إدارة مصر والقائمة على الرضى بعيداً عن القهر والإكراه والإقصاء خلال هذه الفترة الهامة من تاريخها. 
عزيزتي : عندما اندلعت ثورات الربيع العربى، كنا نأمل نح ن شباب الربيع فى انهاء عهود من الاستبداد والفساد واحتقار مبادئ المواطنة والديمقراطية. 
لقد عملنا منذ سقوط الأنظمة المستبدة على محاربة كل السياسات القديمة التى تنتهج سياسة الاقصاء والتهميش، وشيئا فشيئاً، بدأت تتضح معالم حرب غير عادلة ضد الربيع العربى تغذيها جهات محلية وإقليمية ودولية لاترحب بالديمقراطية ولاتهتم بحقوق الانسان !! ، فتم جر الثوره السورية الى مربع الكفاح المسلح عوضاً عن الثورة السلمية المضمونة والمأمونة العواقب، وتم اشغال بلدان أخرى مثل اليمن وليبيا وتونس فى مشكلات جانبية تبعدها عن مسار التحول الديمقراطى!! 
وفي مصر ، شاهد العالم كيف تم الانقلاب على أول رئيس مدنى منتخب جاء عبر انتخابات نزيهة تحت حجج واهية ، لكن ما يثير السخرية أن خارطة الطريق التى وضعها الانقلابيون لعودة الحياة الديمقراطية قد تبعها مجموعة من السياسات والاجراءات التى لا تقود الا لعودة الديكتاتورية والقهر والإقصاء!! 
أجد أنه لزاماً على كل شخص يقول أنه يدافع عن قيم الديمقراطية وحق الناس فى اختيار حكامهم أن يعلن بوضوح رفضه للانقلاب وللممارسات القمعية ومصادرة الحريات التي تنتهك أبسط حقوق الانسان والانصاف في مصر . 
إن مخاطر هذا الانقلاب تتعدى مسأله عزل شخص بعينه من منصبه إلى فقدان المجتمع إيمانه بالعملية الديمقراطية مما يعطى الجماعات الارهابية فرصه الانتعاش مره أخرى !، لايجب السماح بانتشار الشعور بالاحباط من الديمقراطية ، ان هذا مخيف للغاية!. 
و بالإضافه إلى ذلك فان النكوص عن الديمقراطية سيودى الى تمزق النسيج الاجتماعى وما قد يتبع ذلك من نزوح وهجرات غير منضبطة، لقد اثبتت تجارب كثيرة ومتعددة أن غياب الديمقراطية يؤثر على بناء السلام بصفة عامة .. ولذا من الضرورى الدفع بالتحول الديمقراطى الى الأمام وعدم السماح بعوده عصر إرهاب الدولة واستباحة الحقوق والحريات. 
لدىّ كل الثقة أن الإتحاد الأوروبى لدية القدرة على التأثير والضغط لدى حكومة الانقلاب لضمان العودة الفورية والعاجلة إلى المسار الديمقراطى وضمان عدم المساس بالحريات الاساسية وحماية حق التظاهر السلمى وحق التعبير والاجتماع. 
إنني أدعوكم لاستخدام نفوذكم لوقف التدهور الخطير والمتصاعد فى مصر على الحقوق والحريات العامة وكافة مكتسبات ثورة يناير الناتج عن سياسات الانقلاب.
 اننا نراقب الوضع عن كثب وننتظر أن يكون للاتحاد الاوروبى دور فعال وبناء فى الانحياز لقيم الحرية والديمقراطية. 
تقبلي خالص تحياتي 
توكُّـل كرمان 
الحائزة على جائزة نوبل للسلام 
3-8-2013

Dear Mrs. Catherine Ashton
High Representative of the Union for Foreign Affairs & Security Policy

First of all, let me thank you for supporting the democratic transformations in the Arab Spring countries. With great interest and appreciation, I have followed up your visit to Egypt and your great efforts to ensure partnership and consensus in the administration of Egypt based on satisfaction and not on coercion and exclusion during this critical period in the history of Egypt.

Dear: When the Arab Spring revolutions broke out, we were hoping, as youth change, to end the ages of tyranny, corruption and the contempt for the principles of citizenship and democracy. We have worked, since the fall of the tyrant regimes, towards fighting the old policies of elimination and marginalization. Gradually, an unfair game has manifested against the Arab spring fed by local, regional, and international parties that don’t welcome democracy and human rights. The Syrian revolution was then dragged into the circle of an armed struggle instead of the peaceful revolution whose results were guaranteed. Other countries like Yemen, Libya and Tunisia were kept busy with marginal issues that diverted them from democratic transformation.
In Egypt, the world witnessed how the first civilian elected president who was brought to office through fair elections was overthrown under weak pretexts. What is ironic is that the roadmap drawn by the coup leaders to revive democracy was followed by a slew of policies and procedures that are only conducive to dictatorship and exclusion.

I find it necessary for every person who claims to be defending the principles of democracy and the people’s right to select their rulers to clearly declare their rejection of the coup, oppressive practices and the confiscation of rights and violation of the simplest forms of equity in Egypt.
The risks of this coup transcend the issue of deposing a person to the society’s losing its faith in the democratic process which gives the terrorist organizations a chance to come to life again. We can’t allow this sense of disappointment in democracy to grow. This is very terrifying. In addition, any setback will lead to rupturing the societal tissue with all the ensuing waves of displacement and irregular migration. Several experiences have proved that the absence of democracy affects peace building. Hence, it is imperative to push the democratic change forward and not allow the return of the state terrorism and violation of rights and freedoms.

I am very confident that the European Union has the power to influence and exert pressure on the coup government to secure the immediate return to the democratic track and ensure that the basic freedoms remain untouched, the right of peaceful demonstration, expression and assembly is protected. I call upon you to use your influence to end the serious and growing regression in rights and freedoms and across the January revolution gains as a result of the coup policies. We are watching the situation closely and await for the EU to have an effective and constructive role in siding with the values of freedom and democracy.

Yours Sincerely,
Tawakkol Karman
Nobel Peace Prize Laureate
http://www.tawakkolkarman.net/

04 أغسطس 2013

بالفيديو .. الاعلام المصري تجاهل مجزرة المنصة وركز مع نجوى فؤاد والهام شاهين



د طه سيف الله يكتب : منعوا بلقيس من دخول مصر !!!!!!

منعوا بلقيس من دخول مصر !!!!!!
--من السيدة التي منعوها من دخل مصر؟
-- هي توكل كرمان. اعلامية من العالم الثالث. من اليمن بلد البن الاسود والقات الاسود والشاي الاسود وكثير من القلوب البيضاء.
--توكل. رئيسة منظمة صحفيات بلا قيود في وطن يمني وعربي القيد فيه هو الأصل، وفك القيد هو الاستثناء.
--اعادوها من المطار الي حيث أتت. من هي؟ توكل كرامان. أديبة وشاعرة مثلي غير انها ارقي واكثر رهافة. تكتب مثلي عي الحق وعن الحرية غير انها ترتاد آفاق لم يلمسها خاطري. وسوف التقيها في الافق الاعلي عند باب المندب حيث نندب حريتنا التي بعناها في لحظة اللذة !!!
--طردوها من المحروسة. من هي؟ توكل كرمان ابرز المدافعات عن حقوق المراة في اليمن الدولة الصغيرة المختبئة جنوب البحر بين افريقيا واسيا حيث كثير من النساء لا يعرفن الفرق بين الدورة الشهرية ودورة الالعاب الاوليمبية، وحيث يخرج الكثيرات منهن من البيت الي الشقا في الحقل الجبلي ثم الشقا في البيت الجبلي وانجاب العشرات من الاولاد والبنات قبل الخروج الاخير الي القبر الجبلي. هي مدافعة عن حقوق النساء في بلد اختفت فيها النساء وراء الجدر ووراء الجهالات ووراء الازمنة الساحقة. 
--نبذتها قاهرة المعز. من هي؟ توكل كرمان. الفتاة ذات الملامح العربية القحة الجريئة في دفاعها عن حقوق الإنسان بالطرق السلمية دوماً مقالات واعتصامات وتظاهرات في ساحة الحرية المناظرة لميدان التحرير الذي اسقطنا منه مبارك في 2011 وأعدناه في 2013.
--أبت الحكومة المصرية العظيمة ان تدخل مصر ام الثورة اليمنية ذات الاعوام الاربعة وثلاثين. من هي؟ توكل كرمان.
--يا بلقيس اليمنية الجميلة. لم نمنعك من الدخول الي اراضينا ولكن منعناك من اقتحام خطايانا. سوف نأتي اليك عندما يطلع الفجر. 
--بنحبك يا بلقيس !!!!
--
طردوها من المحروسة. من هي؟ توكل كرمان ابرز المدافعات عن حقوق المراة في اليمن الدولة الصغيرة المختبئة جنوب البحر بين افريقيا واسيا حيث كثير من النساء لا يعرفن الفرق بين الدورة الشهرية ودورة الالعاب الاوليمبية، وحيث يخرج الكثيرات منهن من البيت الي الشقا في الحقل الجبلي ثم الشقا في البيت الجبلي وانجاب العشرات من الاولاد والبنات قبل الخروج الاخير الي القبر الجبلي. هي مدافعة عن حقوق النساء في بلد اختفت فيها النساء وراء الجدر ووراء الجهالات ووراء الازمنة الساحقة. --نبذتها قاهرة المعز. من هي؟ توكل كرمان. الفتاة ذات الملامح العربية القحة الجريئة في دفاعها عن حقوق الإنسان بالطرق السلمية دوماً مقالات واعتصامات وتظاهرات في ساحة الحرية المناظرة لميدان التحرير الذي اسقطنا منه مبارك في 2011 وأعدناه في 2013.
--أبت الحكومة المصرية العظيمة ان تدخل مصر ام الثورة اليمنية ذات الاعوام الاربعة وثلاثين. من هي؟ توكل كرمان.
--يا بلقيس اليمنية الجميلة. لم نمنعك من الدخول الي اراضينا ولكن منعناك من اقتحام خطايانا. سوف نأتي اليك عندما يطلع الفجر. 
--بنحبك يا بلقيس !!!!

«لوس انجلوس تايمز»: الجيش المصري استخدم الإعلام في تشكيل الرأي العام

قالت صحيفة "لوس انجلوس تايمز"، إن الجيش المصري عاد مرة أخرى إلى السلطة عن طريق استبدال حكومة الرئيس المعزول محمد مرسي، مستخدما الصحف والتليفزيون في تشكيل الرأي العام، موضحة أن الإسلاميين اتجهوا الآن إلى وسائل الإعلام الاجتماعية.
وأضافت الصحيفة في تقريرها المنشور اليوم، أن وسائل الإعلام المصرية تشيد بشكل مبالغ بالجنرال عبد الفتاح السيسي، القائد العام للقوات المسلحة، كمنقذ للبلاد، و تقوم بتصوير مرسي بالقاتل و الإرهابي و الجاسوس.
وأشارت الصحيفة، إلى أن وكالات الأنباء ووسائل الإعلام قبل الإطاحة بمرسي كانت تحت أيادي مرسي و جماعة "الإخوان" الحزب السياسي التابع له، ولكنهم الآن في يد الجيش الذي يتنافس مع وسائل الإعلام الاجتماعية، منوهة عن أن الإعلام يعتمد بشكل متزايد على الإسلاميين لإلقاء اللوم عليهم بشأن الفوضى، فضلا عن أن أفلام الفيديو والتسجيلات الصوتية على الإنترنت يتم تحريرها لتناسب كل طرف.
وقال جمال سلطان، أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأمريكية في القاهرة أن وسائل الإعلام المصرية تحاول تشجيع الطرف التي تنتمي إليه.
وأضافت الصحيفة، أن الحقيقة أصبحت بعيدة المنال عن المصريين اللذين لا يثقون تماما وسائل الإعلام الرسمية، ولكن يثقوا في المنظمات الأجنبية، وخاصة فضائية قناة "الجزيرة" القطرية، قائلة أن القناة تتعاطف مع الإخوان، ويصورون المشهد الحالي على انه نظريات المؤامرة وحقائق ملتوية، تتخللها صور من الأمهات التي تنحب على أبناءها حتى يتعاطف الشعب معهم.