الأسبوع أونلاين*
رفض اتحاد الصحفيين العرب السبت الماضي 10 يوليو قبول مذكرة تقدم بها عدد من منتسبي " نقابة الصحفيين العراقيين " ضد الزميل سيد أمين مدير تحرير الاسبوع اون.. لاين يتهمونه فيها بسب الصحفيين العراقيين. وكان شخص يدعي ياس خضير العلي "يقول انه صحفي عراقي" ومدير مركز يسمى "ياس العلي للأعلام المستقل" قد تقدم وآخرين بمذكرة يتهمون فيها الزميل بسبه للصحفيين العراقيين في تقرير كتبه يقول فيه ان الاحتلال الامريكي حينما غزا العراق قتل نحو 400 صحفي من اصل 950 كانوا مقيدين بنقابة الصحفيين العراقية في حين فر نحو 300 صحفي عراقي الي الخارج هربا من الموت ولجأ الاحتلال الي فتح أبواب النقابة علي مصاريعها لمستشاري الشخصيات الطائفية التي جلبها الاحتلال فضلا عن عدد من مرتادي المقاهي ليتم ضمهم الي عضوية النقابة بوثائق مزورة وهو الأمر الذي كشفت عنه الصحف الامريكية نفسها وكشفت ايضا علي لسان جنرالات امريكيين انهم كانوا يكتبون التقارير ويغطونها للحفي العراقي ليضع عليها اسمه ومرفق مع كل مقالة من 50 الي مائة دولار. وقد انهالت رسائل السب والقذف ضد الزميل الذي فضح امرهم عبر بريده الاليكتروني اتهموه فيها بابشع الالفاظ التي تعبر عن افكارهم المريضة التي شكلها الاحتلال الامريكي الايراني. وقد رفض الاتحاد قبول المذكرة دون ابداء اسباب الامر الذي اعتبروه طعنا في نزاههتهم وموضوعيتهم..
وكان الزميل سيد أمين قد كشف فى جولة سابقة من الصدام عن حقيقة شخص يدعى انه صحفى عراقى ويدعى احمد المهدى الياسرى حيث نشر الزميل سيد أمين معلومات صادمة عن شخصيته الايرانية واسمه الفارسى والصحيفة التى يكتب فيها فى طهران والتى تعرف بدعم الباسيج الايرانى لهامما اثار حفيظته وتقدم بمذكرة ضد الزميل لنقابة الصحفيين العراقيين.
رفض اتحاد الصحفيين العرب السبت الماضي 10 يوليو قبول مذكرة تقدم بها عدد من منتسبي " نقابة الصحفيين العراقيين " ضد الزميل سيد أمين مدير تحرير الاسبوع اون.. لاين يتهمونه فيها بسب الصحفيين العراقيين. وكان شخص يدعي ياس خضير العلي "يقول انه صحفي عراقي" ومدير مركز يسمى "ياس العلي للأعلام المستقل" قد تقدم وآخرين بمذكرة يتهمون فيها الزميل بسبه للصحفيين العراقيين في تقرير كتبه يقول فيه ان الاحتلال الامريكي حينما غزا العراق قتل نحو 400 صحفي من اصل 950 كانوا مقيدين بنقابة الصحفيين العراقية في حين فر نحو 300 صحفي عراقي الي الخارج هربا من الموت ولجأ الاحتلال الي فتح أبواب النقابة علي مصاريعها لمستشاري الشخصيات الطائفية التي جلبها الاحتلال فضلا عن عدد من مرتادي المقاهي ليتم ضمهم الي عضوية النقابة بوثائق مزورة وهو الأمر الذي كشفت عنه الصحف الامريكية نفسها وكشفت ايضا علي لسان جنرالات امريكيين انهم كانوا يكتبون التقارير ويغطونها للحفي العراقي ليضع عليها اسمه ومرفق مع كل مقالة من 50 الي مائة دولار. وقد انهالت رسائل السب والقذف ضد الزميل الذي فضح امرهم عبر بريده الاليكتروني اتهموه فيها بابشع الالفاظ التي تعبر عن افكارهم المريضة التي شكلها الاحتلال الامريكي الايراني. وقد رفض الاتحاد قبول المذكرة دون ابداء اسباب الامر الذي اعتبروه طعنا في نزاههتهم وموضوعيتهم..
وكان الزميل سيد أمين قد كشف فى جولة سابقة من الصدام عن حقيقة شخص يدعى انه صحفى عراقى ويدعى احمد المهدى الياسرى حيث نشر الزميل سيد أمين معلومات صادمة عن شخصيته الايرانية واسمه الفارسى والصحيفة التى يكتب فيها فى طهران والتى تعرف بدعم الباسيج الايرانى لهامما اثار حفيظته وتقدم بمذكرة ضد الزميل لنقابة الصحفيين العراقيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق