19 فبراير 2015
"حزب الإستقلال"يرفض توريط الجيش ويقول للاقباط: مصابكم مصابنا
يدين حزب الإستقلال بشدة الجريمة الشنعاء التي إرتكبها تنظيم الدولة وراح ضحيتها واحد وعشرون مصريا، ويتقدم بأحر التعازي إلى ذوي الضحايا، فمصابهم مصابنا، وثأرهم ثأرنا، كما يستنكر الحزب محاولة إلباس هذه الجريمة رداءا إسلاميا، وقد فند علماء أجلاء كل الدعاوى التي زعمت أن مثل هذا العمل يندرج تحت الجهاد في سبيل الله .. هذه جريمة قتل يجب عقاب مرتكبيها.
وندين في نفس الوقت رد الفعل الأهوج لطيران الإنقلاب الذي أوقع ضحايا أبرياء من الأطفال والنساء .. فالقصاص يكون بملاحقة المجرمين وعقابهم .. كما ندين تقاعس السلطة في مصر لمدة شهر ونصف كاملين عن القيام بأي عمل لإنقاذ مواطنيها قبل مصرعهم.
إن الغارة الجوية لم تطل المجرمين لأن هذا لم يكن هدفها، وإلا لتمهلت حتى تحدد أهدافها بدقة وتضمن ألا تصيب غيرهم، ونحن نعرف أن الإنقلابيين لم يكونوا أبدا معنيين بالقصاص للمصريين، فقد بحت حناجرنا من المطالبة بالقصاص لشهداء مصر على أرضها دون أن يحركوا ساكنا، لكن الإنقلاب كان يريد لفت الأنظار بعيدا عن جرائمه وفشله المتتالي، مصورا للمصريين أنه يقوم بعمل وطني بينما هو في الواقع يضع إسفينا بين شعبين شقيقين، ويدعم نظيره الليبي خليفة حفتر.
نحن نحذر من توريط الجيش المصري في مستنقع الصراع الليبي الداخلي بدعوى الثأر لضحايانا، فلعقاب المجرمين وسائل أخرى تعرفها الدول المتحضرة ولا تطال المدنيين العزل .. لقد أضاف الإنقلاب إلى جرائمه في حق المصريين جريمة أخرى في ليبيا سقط فيها أبرياء .. لن تتأثر الأخوة المصرية الليبية بأفعال الإنقلابيين ولا بجرائم المجرمين، وسيأتي اليوم الذي نثأر فيه معا لكل من قتل ظلما.
------------------------------------------------------
شوقى رجب
عضوالامانة العامة لحزب الاستقلال
امين الاعلام الالكترونى
تويتر
فيس بوك
سكاى بى
shawkyra
00201117580059
00201021442136
"أبوشعيشع" المرشح لمجلس "الصحفيين": لا يوجد صحفيين ارهابيين .. وحق التعبير مكفول
أكد محمد طاهر أبوشعيشع، الكاتب الصحفى بجريدة المسائية - مؤسسة اخبار اليوم، والمرشح لعضوية نقابة الصحفيين أن الظرف الراهن، والتحديات الخطيرة التى تواجه مهنة الصحافة والصحفيين على حد سواء تحتم علينا إختيار مجلساً قوياً يعالج عيوب الماضى .. يدافع عن حرية الصحفيين ويتطلع لصحافة حرة قوية لها مكانتها، مشيرا إلى أن هذا لن يتحقق إلا بإختيار الشخص المناسب لنيل شرف تمثيلهم لتحمل أمانة ومسئولية إستعادة الدور الريادى لصاحبة الجلالة، وتفعيل كارنيه نقابة الصحفيين.
وأوضح "طاهر" أنه لن يستطيع التغريد وحده أو القيام بأى إنجاز للصحافة أو للصحفيين إلا بمساهمة الزملاء القادرين - لا شك - على تحقيق ما يرغبون فيه بالتضامن وعودة لحمة الصحفيين وإنخراط الجميع فى الإنتماء الأكبر لمصر بعيدا عن التعصب والإنتماءات الحزبية التى شتتهم وأضعفت مواقفهم فى كل قضية.
وقال في بيان له: إن الدولة مسئولة عن المشاركة فى تحسين وتطوير العمل النقابى ماديا، وتقديم البدائل - المرضية لجميع الأطراف - بالنسبة للمؤسسات الصحفية القومية أو الصحف الحزبية المتوقفة عن العمل، وضرورة توصيل الإنترنت مجانا للصحفيين.
وأشار إلى أن نقابة الصحفيين كيان واحد مستقل لا يقبل التعددية وكرامة الصحفيين وحقوقهم التى كفلها الدستور خط أحمر لا يمكن المساس به لظرف أو لاخر، ولا يجوز إعتقال أو حبس صحفى لمجرد أنه دون رأيه فى صحيفة أو على مواقع التواصل الإجتماعى مشددا على أنه لا يوجد إرهابيين بين الزملاء الصحفيين أصحاب الرسالة وأصحاب الأقلام الشريفة والاراء الحرة.
يذكر أن الكاتب الصحفي محمد طاهر أبوشعيشع أعلن نيته الترشح لعضوية مجلس نقابة الصحفيين، خلال انتخابات التجديد النصفي المقرر انطلاقها يوم 6 من الشهر المقبل كمرشح تحت السن، مؤكدا أنه فضل عدم اللجوء لوسائل الدعاية لنفسه مشيرا إلى ذكاء الصحفيين وحريتهم فى إختيار الأفضل بعيدا عن استخدام وسائل الدعاية أو البرامج الوهمية فى هذه المنافسة الشريفة.
زملائى المحترمين: إذا وقع إختياركم علىّ أتعهد بأن أبذل قصارى جهدى من أجل "نقابة قوية - كرامة الصحفى - كارنيه فاعل - خدمات مستمرة"
صحفى/ محمد طاهرابو شعيشع
المسائية - مؤسسة أخبار اليوم
الكاتب الصحفى سعيد نصر ينصح السيسى : مراجعة السياسات الفاشلة أفضل من ضرب الدماغ فى الحيط
هذا الخبر له دلالة خطيرة ، هكذا قلت لنفسى بمجرد قراءئته ، وملخص الخبر أن مجلس التعاون الخليجى اصدر بيانا انتقد فيه بشدة اتهام مصر لقطر بدعم الارهاب و أكد على سلامة موقف قطر من القصف المصرى لليبيا بالطائرات وعلى سلامة تحفظاتها بشأن بيان جامعة الدول العربية ، وقرار الجامعة المقدم لمجلس الأمن الدولى بشأن لبيا . والدلالة الخطيرة هنا ، ان موقف السعودية تغير ولو بشكل جزئى ، ولو لم يكن قد تغير ما كان قد صدر هذا البيان لمجلس التعاون الخليجى، وربما يكون موقف الامارات هو الآخر قد تغير بذات الشكل والدرجة ، بمعنى انهم لا يوافقون السيسى على اتخاذ الامم المتحدة بوابة لضرب الاخوان بذريعة داعش ، وهو ذات الموقف الذى يتخذه الرئيس الأمريكى اوباما من سياسة "مصر - السيسى "!!
واستكمالا للدلالة الخطيرة، فان هذا البيان يعكس فشلا ذريعا لدبلوماسية نظام السيسى وسياسته الخارجية ، حيث فشل عربيا ولم يستطع اقناع العرب بسلامة ووجاهة وتجرد مواقفه عن هوى رغبته فى تثبيت اركان النظام ضد الاخوان من جراء قصف ليبيا ، فضلا عن أن ضرب ليبيا بقرار منفرد سيترتب عليه لا محالة مخاوف فى دول مجلس التعاون المغاربى (الجزائر - تونس - المغرب ) من طبيعة الدور الذى تريد أن تلعبة سياسة مصر الخارجية فى فترة حكم الرئيس السيسى . ولعل ذلك يكشف سر خروج خبير عسكرى جزائرى ليحذر من أن الجزائر ستتدخل لحماية مصالحها فى حالة تكرار الضربات المصرية ضد ليبيا بعيدا عن اتفاق التفاهامات الخاص بالازمة اليبية بين البلدين ، والتدخل الجزائرى الذى يقصده الخبير العسكرى هنا ، هو تدخل ضد مصر وليس معها. وحيال كل ماسبق، وأمام فشل الدبلوماسية المصرية على المستوى الدولى ايضا بشأن ليبيا ، وخوفا من مهزلة اعلامية غوغائية منفلتة فى مصر تنعت مجلس التعاون الخيجى بالارهاب لوقوفه الى جانب قطر ، وهو ما يعقد الأمور على مصر بشكل اكبر ، ومن باب النصح للرئيس السيسى لا من باب الشماتة فيه ، فأننى أرى ان هذا الفشل يستوجب مراجعة للسياسات ، وتعديل فيها ، وليس تعديلا فى وزارة الخارجية باقالة وزير والاتيان بوزير أخر ، لأن ذلك ليس حلا ، فالمراجعة صارت ضرورة ولابد منها ، فهى أسلم و أفضل كثيرا ، من الاصرار على ضرب الدماغ فى الحيط ، مع الأخذ فى الاعتبار ان المراجعة لا تعنى التخلى عن التعامل بكل حسم مع الارهاب الداعشى .
خبير جزائري محذرا: سنرد على انتهاك مصر لسيادة ليبيا
المصريون
شكك الخبير الأمني الجزائري كريم مولاي في الفيديو, الذي تضمن مشاهد ذبح المصريين الأقباط الـ21 بليبيا, مرجحا أنه "سيناريو مخابراتي", لإجهاض ما تبقى من آثار الربيع العربي في ليبيا.
ونقل موقع "ميدل إيست مونيتور" البريطاني عن مولاي قوله في 18 فبراير :" إن المخطط الذي يستهدف ليبيا يسعي أيضا لتمكين القادة الموالين لفرنسا والغرب", في إشارة ضمنية إلى اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر.
واستنكر الخبير الأمني الجزائري الغارات المصرية على مدينة درنة الليبية, وأكد أنها "انتهاك للتفاهمات مع الجزائر حول الوضع في ليبيا".
وتوقع مولاي عدم التزام الجزائر الصمت تجاه التدخل المصري في ليبيا, الذي يهدد بتهميش دورها في منطقة شمال إفريقيا, مرجحا تدخل الجزائر في ليبيا لحماية مصالحها ضد أي توسع مصري في المنطقة, على حد قوله.
وكانت مصر سعت لاستصدار قرار من مجلس الأمن الدولي للتدخل عسكريا في ليبيا, ودعم الحكومة الليبية في طبرق, المنبثقة عن مجلس النواب المنحل, التي يرأسها عبد الله الثني، ورفع حظر التسلح عنها, غير أن التحرك المصري واجه معارضة غربية، خاصة من الولايات المتحدة ومجموعة الدول الأوروبية, التي شددت على ضرورة عدم الانحياز لأي طرف من الأطراف في الساحة الليبية، وهو ما ركزت عليه أيضا بعض الدول العربية.
وأصدرت حكومات كل من فرنسا وإيطاليا وألمانيا وإسبانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة في 17 فبراير، بيانًا مشتركًا حول الأزمة الليبية, أدانت فيه القتل الشنيع للمصريين الأقباط الـ21 في ليبيا, إلا أنها رفضت ضمنيا التدخل العسكري , وشددت على الحاجة الملحة لإيجاد حل سياسي للنزاع الدائر في ليبيا.
وطالب البيان, الذي نشره موقع وزارة الخارجية الأمريكية, بضرورة وجود عملية تقودها الأمم المتحدة لإنشاء حكومة وحدة وطنية، من شأنها أن تقدم أملا أفضل لليبيين لمواجه التهديد الإرهابي، ومواجهة العنف وعدم الاستقرار الذي يعوق التحول السياسي والتنمية بليبيا.
وبدورها, فشلت المجموعة العربية في الأمم المتحدة أيضا في التوصل إلى اتفاق على تقديم مشروع قرار لمجلس الأمن لمحاربة تنظيم "داعش" في ليبيا, ونقلت قناة "الجزيرة" عن مصادر دبلوماسية عربية بالأمم المتحدة قولها إن مصر خفضت سقف مطالبها من مجلس الأمن بعد إعلان القوى الغربية الكبرى ضمنيا رفضها دعوة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لتدخل عسكري في ليبيا، وتأكيدها أن الحل السياسي هو الأفضل.
وأضافت المصادر ذاتها أن مصر سعت بعد ذلك لإصدار قرار عن مجلس الأمن بدعم الحكومة المنبثقة عن مجلس النواب المنحل في طبرق، ورفع حظر التسلح عنها, غير أن دولا عربية أخرى شددت على أن يعتمد أي مشروع قرار على دعم العملية السياسية في ليبيا, وجهود المبعوث الدولي برناندينو ليون, دون الانحياز إلى أي طرف، وإيجاد مسار سياسي يفضي إلى حكومة وحدة وطنية تتولى مهمة محاربة "الإرهاب".
وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي دعا لاستصدار قرار أممي يسمح بتشكيل تحالف دولي للتدخل في ليبيا، وذلك بعد أن أعلنت وزارة الخارجية المصرية أن مجلس الأمن الدولي سيعقد جلسة طارئة في 18 فبراير لبحث الأوضاع في هذا البلد.
المفكر القومى محمد سيف الدولة يكتب: كل هذه الكراهية !
كيف يمكن لاى انسان ان يطاوعه قلبه على قتل ضياء و يسر و رزان، هذا الشباب الصغير الجميل المسالم، الذي تتسم ملامحه بكل هذه السماحة والبراءة والطفولة؟ كيف يمكن ان تعميه الكراهية الى هذا الحد؟
ربما يكون لدينا نحن، ألف سبب لكراهية الغرب، الذى استعمرنا وتعالى علينا لما يزيد عن قرنين، ولكن ما هى اسبابهم لكراهيتنا كل هذه الكره؟
لا يعقل ان تتسبب وقائع متفرقة ونادرة مثل "شارلى ابدو" ومثيلاتها، فى زرع كل هذه الكراهية ضد مئات الملايين من العرب والمسلمين على مستوى العالم، وإنما لابد أن يكمن وراء ذلك، خطاب كراهية منهجى وموجه، من القوى الفاعلة فى الغرب بمؤسساتها الحاكمة ومنابرها الاعلامية ومصالحها الاقتصادية وهويتها الثقافية وانحيازاتها الصهيونية.
فرغم انهم يدَّعون طول الوقت، ان حملاتهم تستهدف المتطرفين والإرهابيين فقط، الا ان الحقيقة هى انهم فى أعماقهم لا يفرقون بين الاسلام والإرهاب، ويضعوهما معا فى كفة واحدة.
والرأى العام فى الغرب، ليس لديه الوقت أو الرغبة أو الاهتمام أو الثقافة او الوعى، الذى يحفزه على البحث والدراسة والتحليل للتفرقة والتمييز بين الحقائق والأكاذيب فيما يتلقاه من خطابات سياسية واعلامية، فنحن لديهم سواء، تماما مثلما يحدث عندنا حين ينظر كثيرون منا للغرب على انه شيئا واحدا.
وفيما يلى بعض المقتطفات المختارة والمشهورة من "خطاب الكراهية" المتداول فى المجتمعات الغربية، والذى يشكل المرجعية والوعى الظاهر او الباطن لدى مرتكبى اعمال القتل والإرهاب والاعتداء على مواطنينا هناك.
***
مقتطفات من اقوال المتهم الألمانى "اليكس فينز" فى التحقيقات، التى خضع لها عام 2008، بشأن سب مروة الشربينى:
((الكل يعلم أن الإسلام دين خطير، ومجنون ويعتقد أتباعه أن "غير الإسلاميين" ليسوا ببشر حقيقيين، وأنه يجب إما إبادتهم أو إقناعهم بدخول الإسلام ...ان الإسلاميين المقيمين بألمانيا، لا يريدون قبول البلد وثقافتها كما هى فقط، بل يريدون بكل جهد وإصرار تغييرها، وفقا لذوقهم وتخيلاتهم الدينية المجنونة بدلا من أن يتأقلموا على البلد..
لابد أن تتفهموا، لماذا أرى المسلمين أعداء، وأحاول بقدر المستطاع ألا يكون لى أى اتصال بهم، وإذا حاولوا الاقتراب منى، رغم تحذيرى لهم، أصبح بسرعة عصبيا، لأنه لا أحد فى العالم يستطيع أن يأمرنى، بأن أتحمل العدو بقربى..
فى بادئ الأمر لم أرد أى تصادم مع هذه الإسلامية، ولكنها كانت مُصرة، وهذا يثبت مرة أخرى أنها ـ مثلها مثل الإسلاميين الآخرين ـ بلهاء تماما.
ولكى أقول الحقيقة فيجب علىَّ القول إن جنون الإسلاميين ليس نابعا فقط من الديانة، ولكنه ناتج فى المقام الأول من العرق نفسه، وإلا كانت ثقافتهم تطورت بأسلوب آخر.. قمتم بتوجيه التهمة إلىَّ لأننى قلت إن ألمانيا "لا تحتاج إلى الإسلاميين"، أليست هذه هى الحقيقة؟
الذى يقول إن ألمانيا ستقع بدون الإسلاميين فهو بكل تأكيد إما خائن أو إسلامى..ان هذه السيدة، التى اتهمتمونى بأننى قمت بسبها، كانت ترتدى مظاهر الخضوع التام للدين وللثقافة وللرجال و"للإله الشيطان"، لأنها ترتدى غطاء الرأس، وبهذا أهانت ألمانيا، وتاريخها وثقافتها، وبالتالى أهانتنى. أليس من الجنون أن تمنع المرأة، من أن تظهر شعرها للعامة؟ وهذا يحدث أيضا بدون رضاها. هذا هو الهدم البطىء اليومى لثقافة هذا البلد، لأن أطفالنا يرونها ويعتادون على مشهدها ويتقبلونه..أننى ضحية لهذا الشعور الألمانى بالذنب أمام التاريخ، وضحية محاولة السياسيين غير المفهومة لإرضاء الأجانب على حساب الألمان..))
***
((الذى يتحمل مسؤولية جريمة قتل مروة الشربينى هو وسائل الاعلام وهجومها على العرب بعد 11 سبتمبر)) من دفاع "فايكو بارتل" محامى المتهم الالمانى.
***
مقتطفات من الخطاب التحريضى للمذيعة الأمريكية "جينين بيرو" فى محطة فوكس نيوز الأمريكية:
((لابد أن نقتلهم، لابد أن نقتلهم، هؤلاء المسلمين الارهابيين الراديكاليين الذين يريدون قتلنا..
المسلمين المتطرفين حرصوا على قتلنا. أنت في خطر وأنا في خطر. نحن في حرب وهذا لن يتوقف أبدا..
أوقفوا هذا الهراء من المفاوضات معهم. لايمكن التفاوض. لايمكن التوسط. لايمكن المساومة. لايمكن حتى استخدام العقل مع هؤلاء..
هناك حملة عكسية على المسيحيين لإبادتهم ..
دمر مكتب التحقيقات الفيدرالي عشرات الآلاف من الوثائق التي اعتبرها تسيء للإسلام. وكالة المخابرات المركزية تزيل كلمة "الإسلامية " قبل إرهابي ...هل نحن بلداء ؟
هم يدعون للقتل مصحوبا بـ " الله أكبر ". هذا الإستسلام ليس أكثر من استجابة جبن إلى الخوف من إرهاب المتعصبين. هذه الإستقامة السياسية ستقتلنا...
هم يمكنهم قتلنا، ولكننا لايمكن أن نؤذي مشاعرهم ؟!!
ستكون هناك جهود لوضع حدود لنا، التعديل الأول، حرية التعبير لدينا، والإمتثال لقوانين شريعة التكفير التي تدعو إلى الموت لأولئك الذين يتطاولون على النبي " محمد "...
كان رد حكومتنا على تهديد الإرهاب هو أن يكون هناك حوار ديني، في محاولة للفهم والتعاطف مع عدونا. وعندما يريدون إخراسنا، يقولون علينا إسلاموفوبيا..هذه الجماعات الإسلامية مثل كير و أمة الإسلام في مجتمعنا، الى الدرجة التى تم دعوة المسلمين للعبادة في الكاتدرائية الوطنية في واشنطن!!
نحن نضع هذه السياسة المنقطعة النظير عن الواقع تماما، والتى لا تفيد بشيء، ولكن نساعد عدونا ليدمرنا...فلقد تم غزونا عن طريق الهجرة، و من خلال الحوار بين الأديان..ذكر رئيس وزراء فرنسا، قبل بضع ساعات أن بلاده في حالة حرب مع " الإسلام الراديكالي. فلماذا لا يمكن لرئيسنا حتى أن يقول عبارة "الإسلام الراديكالي" أو "الإسلاميين الإرهابيين"...لقد عانينا من هؤلاء الإرهابيين المتعصبين، وقتل الآلاف من الأبرياء على أيديهم في الهجوم على برج التجارة العالمي، تنزانيا، فورنت فورهود، و بنغازي...هذا السرطان الإسلامي منتشر في جميع أنحاء العالم، بوكو حرام في نيجيريا، حركة الشباب في ليبيا، القاعدة و داعش، و كما يمر عبر أوروبا يتوجه في طريقه إلينا...أجدادنا قدموا لنا كل شيء؛ ثرواتهم و أسرهم و حياتهم لتشكيل حكومة حيث كانت حرية التعبير وحرية الدين مقدستين، وهذا الإستسلام وهذا الرفض، هو إهانة لأبي وجدي ولجميع من خدموا في القوات المسلحة، الذين قاتلوا لحماية ما هو مقدس لدى كل أمريكي...لقد حان الوقت لإنهاء هذا))
***
من حديث " مبتذل" لخبير دراسة الإسلام المتطرف، ستيف إيمرسون، في لقاء مع قناة فوكس نيوز:
((فى المملكة المتحدة توجد مدن كاملة وليس فقط بعض الأحياء، لا يستطيع غير المسلمين دخولها، مثل مدينة برمنغهام بالكامل، بل إن الأمر أسوأ من ذلك، فهناك الشرطة المسلمة والتي تقوم بالاعتداء وضرب أي شخص لا يرتدي الزي الإسلامي في المدينة..))
*****
موضوعات مرتبطة :
18 فبراير 2015
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)