10 يناير 2015

شاهد..كيف ينظر الغرب الى الرسول الأعظم؟

الناشطة القبطية ماجى مجدى: المسيحيون خافوا من ان يغريهم عدل "مرسي" للدخول في الاسلام

قالت الناشطة القبطية ماجي مجدي ان اقباط لا يحبون عمرو بن العاص الذى خلص المسيحيين من ظلم الرومان لان عدله جعل المسيحيين يدخلون الاسلام .. واضافت لانهم يخافون من عدل محمد مرسي فراحوا يؤيدون حاكم ظالم مثل السيسي , رغم ان الاخوان لم يعتدوا ابدا على المسيحيين.
وقالت ماجى في تدوينة لها على صفحتها في الفيس بوك :
بما انى مسيحيه كنت كثيرة التجوال لزيارة الكنائس وكان ليا خدمه فى الكنيسة ومن خلال احتكاكى المباشر للاباء الكهنة والبطارقة خلصت الى اجابة عن سؤال اخوتنا المسلمين السؤال ال محيرهم وبيدوروا على اجابته بس مش ممكن تلقيله اجابة الا من جرىء او متعصب والسؤال هو:
ليه اقباط مصر مبيحبوش عمرو بن العاص اللي رجعلهم كنائسهم وانصفهم بعد الرومانيين ما كانوا مطلعين عينهم مع ان الرومان كانوا مسيحيين زيهم وكمان ليه بيحبوا السيسي مع انه دهسنا بدباباته عند ماسبيرو مع ان المفترض ان ده حاكم مسلم وده حاكم مسلم الا اذا كان السيسي اعدل من عمرو بن العاص وعمر بن الخطاب
طبعا مع الاعتذار عن المقارنه بين قائد مخلص من اضطهاد وظلم وقتل وفتنه كادت ان تعصف وتبيد كل الطوايف ال كانت فى ذلك الوقت وكمان يرجع الفضل لعمرو ابن العاص مش بس خلصنا من ظلم الرومان لكن حمى المسيحيه فى ذلك الوقت من فتنة الاقتتال والتعصب ال كانت فى الوقت دا كادت ان تنهى على مسيحيين مصر 
عمرو انصفنا نعم لاشك وعادل واعطانا كامل حقوقنا وحريتنا فى العباده.. ولكن كان عمرو ابن العاص يعمل من اجل الدين الاسلامي ورفعة الدوله الاسلاميه مع العدل ال شفناه بعد الاضطهاد والظلم جعل كتيير من المسيحيين يدخلون فى الدين الوافد الجديد يعنى فكرة رجوع الدوله الاسلاميه مره اخرى معناها ذهاب البقيه الباقيه من المسيحيين الى الدين الاسلامى زى ما كان ايام عمرو ابن العاص عشان كدا نكرهه اما السيسي يحارب الاسلام وينفذ مخطط يتماشي مع ما نطمح اليه بل قام بقتل واعتقال من يطمحون للعوده الي دولة عمرو بن العاص .
ليست القصه قصة عدل او حقوق او ظلم او مواطنه او مساواه
القصه قصة حرب دينيه وعقيدية
فلم يعتدي علينا الاخوان في يوم من الايام او يظلمونا او يقتلوهم لقد زرنا مرسي والاخوان في الكنيسه وزار مرشدهم الانبا شنوده في مرضه وقاموا بحماية الكنائس في احتفا اعياد الميلاد
والمقارقه ان من سحلنا وقتل ابنائنا هم العسكر في ظل رئاسة السفاح للمخابرات العسكريه . ولكن خوفنا من صعود الحكم الاسلامي ونجاح التجربه الاسلاميه جعلنا لا نعبأ حتي بدماء شبابنا بل وانتظرنا قاتلنا علي انه بطل جعلنا تناسينا عن عمد هيبة التعبد والقداس وهتفنا بنحبك ياسيسي
انها حرب وجود ولن ننسى ابدا ما فعله الحكم الاسلامى الذى حول مصر من قبطيه الى اسلاميه حتى لو كان بالمحبه والعدل بصراحه الاسلام الحقيقى لو جاء الى بلد فان له قوه سحريه تجذب الناس اليه 
الباح المدقق فيه يجد انه فيه من الشرائع التى وان حلت بمكان فلا مجال لغيره ان يعيش سعيدا لانه يبلغى القداسات والمقاسات ويوحد الشعوب وتذوب فيه المصالح ودا لا يرضى اصحاب المصالح عشان كدا ظلم الرومان اهون من عدل عمرو ودبابات السيسي اخف من سماحة الاخوان



شاهد.. رباطة جأش وقوة منطق شاب تحدى العسكر

استمع لانشودة "هل ترانا نلتقي"- رامي محمد




"هل ترانا نلتقي " كلمات أمينة قطب أخت الشيخ سيد قطب رحمه الله .. والتي قد تمت خطبتها لكمال السنانيري وهو محكوم عليه ب 25 عام ... ولم يتم منهم الا 5 اعوام فقط ... وطوال أعوام عده كانت تزوره في مختلف معتقلات مصر ... كانت تخبئ كلماتها الصادقة وقصصها لتسردها له ... عانت كثيراً ولكنها صبرت واحتسبت ... وبعد فراق 17 عام خرج زوجها لتعيش معه ما بقي من سنوات عمرها كما تقول.. إلا أنه في عامهما السادس بعد خروجه جاء السجان ليأخذ زوجها وروحها ويضعه في السجون ثانياً ... ولم يحتمل كمال السنانيري كمية التعذيب التي لاقاها ... ومات في معتقله .
وهذه كلمات القصيدة :
هل ترانا نلتقي أم أنها
كانت اللقيا على أرض السراب
ثم ولت وتلاشى ظلها
واستحالت ذكريات للعذاب
هكذا أسأل قلبي كلما
طالت الأيام من بعد الغياب
وإذا طيفك يرنو باسماً
وكأني في استماع للجواب
أولم نمضي على الدرب معاً
كي يعود الخير للأرض اليباب
فمضينا في طريق شائك
نتخلى فيه عن كل الرغاب
ودفنا الشوق في أعماقنا
ومضينا في رضاء واحتساب
قد تعاهدنا على السير معاً
ثم أعجلت مجيباً للذهاب
أيها الراحل عذراً في شكاتي
فإلى طيفك أنات عتاب
قد تركت القلب يدمي مثقلاً
تائهاً في الليل في عمق الضباب
وإذا أطوي وحيداً حائراً
أقطع الدرب طويلاً في اكتئاب
وإذا الليل خضم موحش
تتلاقى فيه أمواج العذاب
لم يعد يبرق في ليلي سنا
قد توارت كل أنوار الشهاب
غير أني سوف أمضي مثلما
كنت تلقاني في وجه الصعاب
------
صفحة رامي محمد على فيس بوك 

09 يناير 2015

فيديو .. يهودى يحتجز 15 رهينة في متجر بباريس ووجود اصابات



أحمد ومصطفي.. الاعلام الغربي تجاهل وجود ضحيتان مسلمان بين قتلى "شارلي ابيدو"



فيديو : شريف كواشي يتصل هاتفياً بقناة فرنسية قبل مقتله
ا
فيديو : دُوفيلبان يكشف 'الإرهاب الحقيقي' ويُبرئ الاسلام
لجزيرة - عبد الله العالي-باريس

لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول التونسية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.

استقامة وتفان
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا". وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
"يؤكد زملاء أوراد من الناجين من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُير لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد"
إيمان بالإنسان
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.

اعتراف احمد حرارة بمشاركته واخرين في قتل الاخوان في فض اعتصامي رابعة والنهضة



فاينانشال تايمز: شارلي ابيدو صحيفة سخيفة تتعمد استفزاز المسلمين

انتقد مقال نشر بصحيفة «فاينانشال تايمز» البريطانية، بشدة السياسة التحريرية لمجلة «شارلي إبدو» الفرنسية التي تعرضت لهجوم إرهابي وراح ضحيته 12 شخصا.
ووصف كاتب المقال توني باربر، إن الخط التحريري لمجلة «شارلي إبدو» بالسخيف وغير المسئول لأنها تعتبر نفسها قد انتصرت عبر استفزاز مشاعر المسلمين، بالرسوم الكاريكاتورية التي تتهكم على الدين الإسلامي.
وقال باربر، إن "شارلي إبدو" لها سجل حافل بالسخرية وإغضاب المسلمين واستثارتهم، فقبل عامين نشرت كتابا من 65 صفحة يحتوي على رسوم كاريكاتيرية ساخرة عن حياة النبي محمد.
ويرى الكاتب البريطانى، أن حرية التعبير لا ينبغي أن تمتد إلى رسم صورة ساخرة للدين، ولن يكون مفيدا لمجلة شارلي إبدو، أو الصحيفة الدنماركية «يولاندس بوستن» التي تزعم الحرية باستفزاز المسلمين، فهذه الصحف دنيئة وغبية وغير مسئولة.
وأوضح باربر، أن الحادث الذي شهدته المجلة الفرنسية سيكون له تداعياته على الحياة السياسية، وسيصب على وجه الخصوص في مصلحة "مارين لو بان" وحزبها اليميني المتطرف الجبهة الوطنية، واليمين المتطرف بأكمله سيستغل الحادثة لمناهضة الإسلام، ومكافحة ما يسمونه الإسلاموية.
وأضاف أن استطلاعات الرأي تظهر الشعب الفرنسي ضد العنصرية ويكره التطرف، ونشر الكاتب الإنجليزي أندرو هاسي الذي يعيش في باريس، كتابا في العام الماضي ووصف باريس بأنها عاصمة العالم من الحرية والإخاء.

د.امنة نصير : النقاب شريعة يهودية وليس من الاسلام وسبب كل الجرائم في مصر



فيديو ..حلمى النمنم: الفقه الاسلامى فضيحة