29 مارس 2014

بديوى : ضابط بالحرس الجمهوري سحل نقيب الصحفيين في المهندسين

قال الكاتب الصحفي الزميل صلاح بديوى عبر صفحته على الفيس بوك انه في الوقت الذى كانت فيه الصحفية مياده أشرف تلفظ انفاسها الاخيرة عقب تلقيها رصاصة من شرطي برأسها ، كان رائد جيش يسحل نقيب الصحفيين ضياء رشوان علي الاسفلت ويعتدي عليه بالضرب في ضاحية المهندسين الراقية بوسط القاهرة.
وقال بديوى أن ضياء رشوان نقيب الصحفيين المصريين صفع بالقلم ع قفاه من قبل رائد بالجيش المصري في احد الكمائن العسكرية التى انتشرت في ربوع القاهرة بعد الانقلاب العسكري 3 يوليو 2013 وأن رشوان قدم ببلاغ ضد الرائد المذكور ،وذلك علي اثر مشاده كلاميه بين ضياء رشوان ورائد حسام عشماوي سلاح الحرس الجمهوري،وقد تطور الامر الى الشجار باليد، وعلى إثر ذلك قام الرائد حسام بإنزاله عنوة من السياره وصفعه على قفاه وأسقطه على الارض ،وتسبب له في أورام طفيفه في الوجه والكتف، كما ذكر تقرير الطب الشرعي
وقال بديوى : تلقيت من زميلي الصحفي ابو مطر المعلومات التالية والتي لو صحت فهي نتيجة طبيعية لما حذرنا منه مرارا بان العسكريين مكانهم حراسة الحدود وتأمينها ،وادخالهم بحياتنا العامة سيجعل ما لديهم من سلاح يغريهم لأستعباد الشعب ومصادرة حرياته ،والضحية هذه المرة كانت ضياء رشوان نقيب الصحفيين ،و علي الرغم من حزني الشديد علي المهنة التي يعتبر ضياء مسئولا عنها ،وشعوري بالأستفزاز اوالرفض المقيت والادانة لتلك الواقعة الاجرامية ،لكن لابد أن نقول لضياء تستاهل فلتشرب من الكأس التي يتجرع مرارتها وسمها رفاق المهنة المفترض انك مسئول عنهم مع اعضاء مجلسك المطبعين المنبطحين،لكنكم تخليتم عنها وفسمتمونا الي شعبين بالنقابة،علي الرغم من ان مستقبلنا المهني واحد والحرية لنا جميعا واكويس اللي الضابط اكتفي بصفعك علي جبينك وبصق علي وجهك،ما طلعش مسدسه وضربك به كما فعل احدهم مع سائق توكتوك بالدقهلية كان يعلق صور السيسي ويغني تسلم الايادي ،تماما مثلما كنت تستمع وتغني بسيارتك قبيل ان يوقفك المحروس ويعتدي عليك. وهنا لابد ان نأتي للكلام الجد ، الاخوة والاخوات الرملاء والزميلات ،ان العدوان علي ضياء رشوان - نقيب الصحفيين - هو عدوان علي الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين التي انتخبته اتفقنا او اختلفنا معه ومع مجلسه ،وحركة صحفيون ضد الانقلاب العسكريين تهيب ب الصحفيين ان يتحركوا فورا عن بكرة ابيهم للتصدي لهذا العدوان الفا شم علي النقيب وعلي المهنة ومواجهة عمليات القتل ومصادرة الحريات التي تحدث بحق المهنيين ، والتصدي مع شرفاء مصر ل هذا الانقلاب الغاشم الذي استباح حرياتهم ودماءهم، وصادر ارادة الشعب وداسها تحت عجلات الدبابات ،واقول لهم اكرهوا الاخوان كما تريدون ،لكن لاتفرطوا في ارادة الشعب او حرياته او حقوقكم المهنية ودماء وكرامة رفاقكم ،وفيما يلي نص ما ورد الينا علي الانبوكس:
وقال بديوى ان ضياء عندما انزله الرائد من سيارته واشبعه ضربا كان يستمع عبر تسجيل سيارته الي اغنية تسلم الايادي ،وصدق المثل الذي يقول أكلت يوم اكل الثور الابيض 
وتسود حالة من الاندهاش بين الصحفيين من الحالة الامنية التى وصلت لها مصر بعد الانقلاب العسكري للدرجة التى جعلت نقيب الصحفيين وهو شخصية اعلامية بارزة ومؤيدة للانقلاب بشدة تتعرض لمثل هذا التجاوز.والتسؤل كيف يكون التعامل مع عموم الشعب؟
#صلاح_بديوي - مؤسس حركة صحفيون ضد الانقلاب العسكري

سليم عزوز يكتب : التلفزيون المصري في خدمة ‘الفريق متقاعد

في ليلة من ذات الليالي، على رأي خالد الذكر العندليب عبد الحليم حافظ، نقل التلفزيون المصري، بعد أن انضمت إليه الفضائيات الخاصة والعامة، خطاب الفريق أول متقاعد عبد الفتاح السيسي، وهو يزف للبشرية خبر استقالته من منصبه كوزير للدفاع، وترشحه نزولاً عند رغبة الجماهير، التي خرجت تضرب بالدف في ميدان التحرير يوم 25 يناير/كانون الثاني الماضي، وعلى طريقة دعاني لبيته، وشاهدنا حفلة رقص شعبي على مسرح الهواة، وكان المستوى رديئاً، على نحو جعلني أضع يدي على قلبي خوفاً وأنا أرى راقصات كأعجاز نخل خاوية تتمايل، على نحو كاشف عن أن فن الرقص الشعبي في أزمة!
وقد وقفنا على الأزمة في الاستفتاء على الدستور، عندما تحول هذا اليوم إلى حفلات راقصة في الشوارع، لتعويض الحضور الجماهيري، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يُستقبل فيها استحقاق انتخابي بزفة بلدي، وبشكل كان محرضاً لي على الظن، بأن دستورهم سيجري ختانه، وعلى أيامنا، كان ‘طهور الأنجال’ تنصب له الأفراح والليالي الملاح، ويتم خلالها تقديم ‘النقوط’، وهذا بالنسبة للأولاد الذكور، ولم يكن يحدث بالنسبة للإناث!
لا بأس، فالدستور ذكر، وان كان يوم ‘طهوره’ كشف عن انهيار فن الرقص الشعبي، وقديماً ومنذ بدء الخليقة كان يقال إنه لا توجد امرأة لا تجيد الرقص، لكن الآن حدث الانهيار في مرحلة حصلت فيها فيفي عبده على لقب الأم المثالية. ومن هنا وجب علينا أن نطلب من مؤيدات السيسي، والرقص عندهن صار منهج حياة، أن يمتنعن عن أكل ‘المحشي’ ليتمكن من أداء المهام المنوطة بهن في ‘مصر السيسي’، حتى اذا طلب التأييد من شعبه لم يجد هذا الشعب ما يعوقه عن مهمة التأييد رقصاً.. ومن المعلوم أنه في العهود السابقة للسيسي كان التأييد يكون برفع اليد، أو وقوفاً، أما في العهد التليد فالتأييد صار بهز الوسط!
ليس في إعلان المتقاعد عبد الفتاح السيسي ترشحه للانتخابات الرئاسية، ما يستدعي استدعاء العندليب عبد الحليم حافظ، لكن خلفية الشاشة هي السبب، فلم تتوقف العاطفة في هذه الليلة التي هي من ذات الليالي على الخطاب ‘المتنحنح’، فقد كانت الخلفية ‘أخضر زرعي’، وتوحي بأننا في زمن العاطفة الجياشة، وأن الخطاب جرت تلاوته من ‘كازينو الشجرة’ التاريخي، عندما يجلس العشاق على أنغام ‘هات إيديك تسرح في دنيتهم عنيا’. الخلفية بدت معدة سلفاً، عندما ظهر ‘ النحنوح الأكبر’ ليعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية، وبدلاً من أن يكون الملقى علينا هو خطاب مكتوب، أراده السيسي ‘دردشة’ لكي يتمكن من خلاله من أن يخاطب عاطفتنا الجياشة. ومن القلب للقلب رسول، كما يقول أهل العشق. والإلقاء الارتجالي يوقعه كثيراً في الأخطاء، وان كان يعفيه من مهمة الكلام الجاد، وهو ليس لديه كلام جاد يقوله للناس.
في خطاب سابق قال إن أي عمل لا يرضي الله نحن لا ندعمه ونسانده. بعامية ركيكة، وفي خطابه من كازينو الشجرة وصف هذه المرحلة بأنها ‘السنوات الأخيرة من عمر الوطن’.. وكأن الوطن سيرقد على رجاء القيامة!
فضيحة تلاوة خطاب التنحي
تلاوة خطاب التنحي والترشح عبر التلفزيون المصري مثل فضيحة دولية، لأنه كشف عن أن الانقلاب العسكري يستكمل أركانه بترشح قائد الانقلاب، وبأن تلفزيون الدولة يتبناه كما يتبناه المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وقد طلب تفويضه سابقاً وحصل على التفويض وها هو يستكمل الشكل!
القائمون على أمر التلفزيون المصري ربما تنبهوا لخطورة الموقف، وفي اللحظة الأولى لإعلان بيانه، كتبت على صفحتي على ‘الفيس بوك’ بأي صفة يتحدث الآن عبد الفتاح السيسي عبر التلفزيون المصري وقد استقال؟ وقيل إن التلفزيون قد عرض بعد ذلك فيلماً تسجيلياً عن ‘الزعيم حمدين صباحي’، بحسب وصف أحد المعلقين، الذين ينحازون للانقلاب، عبر شاشة قناة ‘الجزيرة’.
والرد: ومن قال لكم إن هذا العرض للتاريخ النضالي للزعيم صباحي يعفي من السؤال عن الصفة التي بمقتضاها ظهر السيسي بخلفية اختارها ليتحدث للرأي العام ويعرض بيانه الذي اشتمل على إعلان الاستقالة والترشح، ومخاطبة جمهور المرشحين. وهو خبر كان من المفترض أن يذاع في نشرة الأخبار، أو أن يوضع على الشاشة بطريقة: ‘عاجل’؟!
الأصل أن باب الترشح لم يفتح، وبالتالي فلا يوجد رسمياً مرشحون، وادعاء الموضوعية ببث فيلم تسجيلي لحمدين صباحي، فإن هذا لا بد من أن يحرض على سؤال آخر؟ ولماذا حمدين صباحي والسيسي فقط؟ وهما مجرد مرشحين محتملين.. لا سيما وأن هناك من يقول إن صباحي يقوم بدور ‘السنيد’ للسيسي وليوحي للعالم أن مصر فيها انتخابات. أي أن المسألة في بيتها، والتلفزيون المصري هنا يقوم أيضاً بالترويج لقائد الانقلاب، الذي يريد أن يوحي للعالم أن هناك انتخابات بدليل أن ‘الزعيم الضرورة’ حمدين يخوضها ضده، وقد ذهب أنصاره التاريخيون، ومن عبد الحليم قنديل إلى عبد الله السناوي ليكونوا في حملة السيسي. يبدو أنه اقترضهم منه، كما اقترض منه من قبل من شكلوا حركة تمرد، وهم من التيار الشعبي المؤازر لحمدين!
على شاشة احدى الفضائيات، كُتبت هذه العبارة: ‘السيسي يعلن ترشحه بعد نفيه تماماً رغبته في السلطة’، ووجدتني أقول: ‘لا ضير فالسلطة هي الراغبة فيه’.
من قبل قال السيسي: ‘ لن أترشح للرئاسة.. لن أسمح للتاريخ أن يكتب أن جيش مصر تحرك من أجل مصالح شخصية’. وقد ربط بين ترشحه وإثبات تحرك الجيش من اجل مصالح شخصية.. قال ولم نقل!
الأجواء العاطفية
في ظل الأجواء المفعمة بالعاطفية، وحيث الخلفية الخضراء، بلون أشجار الموز، لفتت انتباهي عبارة، يبدو أنها لم تلفت انتباه المعلقين التلفزيونيين في هذه الليلة قالها عبد الفتاح السيسي، وهي أن القوى السياسية والقوات المسلحة هما من أزاحا النظامين السابقين.
العبارة صحيحة في حالة نظام الرئيس محمد مرسي، لأن القوى السياسية الفاشلة، والعاجزة عن تحقيق أي انتصار عبر صناديق الانتخاب، مثلت غطاء سياسياً لانقلاب عسكري، وهي التي شكلت ما سمي بجبهة الإنقاذ.
يرتجل عبد الفتاح السيسي فيقع في شر أعماله، فما قاله يثبت أن القوات المسلحة لم تتحرك بناء على ثورة الشعب ضد مرسي، لكنها تحالفت مع القوى السياسية منذ البداية لإسقاط الرئيس المنتخب.
في حالة ثورة كانون الثاني/يناير المجيدة، لم يكن هناك دور للقوى السياسية والجيش في الموضوع، وشهادة المشير محمد حسين طنطاوي في محاكمة مبارك، وشهادته مؤخراً المنشورة في إحدى الصحف تؤكد أنه لا دور للقوات المسلحة في الإطاحة بالرئيس المخلوع.
عقب الثورة، كانت هناك زفة منصوبة، تقول إن الجيش هو الذي حمى الثورة، وأن تعليمات صدرت من الرئيس المخلوع للجيش بأن يطلق الرصاص على الثوار، وإن المشير محمد حسين طنطاوي رفض. وفي شهادته التي أحاطتها المحكمة بالسرية، قال طنطاوي إنه ليس صحيحاً أن مبارك اصدر له هذه التعليمات، ولا يعلم أنه أصدرها لأحد ويؤكد أنه لا يمكن أن يصدرها.
وقال طنطاوي مؤخراً أنه هو أو غيره لم يطلبوا من مبارك التنحي، ولن أكتب ما كتبته كثيرا من قبل عن مشاهد مما جرى ليلة 28 كانون الثاني/يناير 2011 ، أو عن فتح مداخل ميدان التحرير لشبيحة مبارك يوم موقعة الجمل، أو المفاوضات التي أجراها السيسي بنفسه مع الدكتور محمد البلتاجي لإخلاء ميدان التحرير من الثوار لان رجال الحزب الوطني قرروا أن يأتوا للميدان لنصرة مبارك، وهذا حقهم لان الميدان ملك الجميع.
وكان هذا في يوم موقعة الجمل، وجاءت بعد ذلك الخيل والبغال والحمير والشبيحة.. ونعم الأنصار.
شهادة البلتاجي ذكرها في برنامج تلفزيوني لم ينتبه إليها أحد في حينها، لأن هذا كان والهتاف الشهير ‘الجيش والشعب إيد واحدة’ يشق عنان السماء، وقبل أن تذهب السكرة وتحل الفكرة وتخرج الجماهير للميادين تهتف: ‘يسقط .. يسقط حكم العسكر’.
والمدهش أن السيسي القائد الضرورة لثورة كانون الثاني/ يناير لم يهتم بنفي ما قاله البلتاجي، رغم أن فضائيات كثيرة تناقلتها الآن، فعلمه متصل إذن بما قيل.
الليلة الليلاء
لا أعرف مفهوم القوى السياسية لدى عبد الفتاح السيسي، لأن القوى السياسية الحزبية لم تشارك في ثورة يناير. وسامح عاشور رئيس الحزب الناصري قال إن حزبه لن يشارك في مظاهرات لا يعرف هوية الداعين إليها. وعندما أصر شباب الوفد على المشاركة كان قول رئيس الحزب من يريد أن يشارك فليشارك على مسؤوليته الشخصية. وقرأت تصريحاً منشوراً لزعيمة تاريخية لحركة السادس من نيسان/أبريل جاء فيه إنها لن تشارك. وبعد تنحي مبارك شاهدتها على احدى المنصات تخطب!
ما علينا، فقد كشفت الليلة الليلاء، أن هناك شيئاً ما في أعلى الرأس قد توقف، عندما يصر عبد الفتاح السيسي على الظهور بالزي العسكري ليعلن ترشحه، وهو أمر كاشف عن أنه لا يعيش بين ظهرانينا.
معارك كلامية نشبت بين أنصار السيسي وخصومه.. هم يقولون إنه سيخلع ‘البدلة الميري’ ويعلن ترشحه، وهم يؤكدون على أنه سيعلن ترشحه بها؟ ولو كان لا يفهم مدلول ذلك لسأل لعله يفهم.. لكن لم يسأل وربما سأل فتم تضليله، وربما ربك لم يشأ لهم الستر.. والانقلابيون كلما أقدموا على شيء فضحوا فضيحة ‘المتظاهر يوم خروجه على المعاش’.
لقد سأل أعرابي من قبل عن ‘فضيحة المتظاهر يوم خروجه على المعاش’ ولهذا نقول إن الختان، (في يوم الختان التاريخي هذا الذي بدأنا هذه الزاوية به وأنهيناها به) يتم للصغار، فانظر حفظك الله ورعاك كيف يكون حال إنسان إذا تم له ذلك بعد أن وصل إلى سن التقاعد.. أليس في هذا فضيحة تخجل المختون؟!
بالقانون العسكري، فإن ظهور السيسي بالزي العسكري يقع تحت طائلة القانون، لا سيما وأنه ظهر به بعد أن تقاعد وقدم استقالته، لكن القانون في إجازة، والسيسي صار هو أبو القوانين، فيقدم استقالته للرئيس المنتدب، في حين أن تقديمها يكون لرئيس الوزراء، ويستولي على تلفزيون الدولة على نحو كاشف عن أنه صاحب جمهورية مصر العربية، وليس فقط مرشحاً لرئاستها.
لا ضير، فهذه كلها شكليات، ففي الواقع قد استمتعنا بخلفية التلفزيون المصري الخضراء، والتي ذكرتنا بمرحلة ‘كازينو الشجرة’.. ألا ليت الشباب يعود يوماً، وان كان الشباب عندي ليس مرتبطاً بالكازينو الشهير الذي هو ملتقى العشاق، فهذا لون خاص بالطرق الصوفية.. وقلت لكم سابقاً: إنني كنت مشروع شيخ طريقة.. وفشل المشروع.
لا أعرف لمن أتوجه بالشكر فهل الخلفية من اختيار السيسي فأشكره، أم من اختيار درية شرف الدين وزيرة الإعلام فأتوجه له بخالص الشكر والعرفان؟!
أرض جو
في الليلة الليلاء، سالفة الذكر، كان حديث أنصار السيسي عن ‘المواطن عبد الفتاح السيسي’ الذي يخوض الانتخابات.. فهل ‘المواطن’ يظهر بالبدلة الميري.. وهل ‘المواطن’ يخصص له تلفزيون الدولة هذه المساحة ليخاطب الجماهير ويتصرف فيه تصر المالك في ما يملك.
في الواقع فكرة ‘الموطن’ ذكرتني بالحق الطبيعي لـ ‘المواطن’ جمال مبارك في الترشح.. باعتبار أن حق الترشح يساوي الحق في الأكل والشرب.. وفي النوم، وفي قضاء الحاجة في الخلاء.
*صحافي من مصر

فيديو ..خيرى رمضان يعترف بالمؤامرة على مرسى تعليقا على الهاشتاج الشهير


الاعلامية القديرة ايات عرابي تعليقا على الفيديو والهاشتاج
ثقافة الانزعاج في فنون الهاشتاج

خيري بيقول اني قلت اني انا اللي عملت هاشتاج ‫#‏انتخبوا_الـ‬ .. واضح ان خوخة بيدخل الصفحة بس مش بياخد باله وبينسى, انا ما قلتش كدة عشان مش ممكن ادعي حاجة انا ما عملتهاش, أو إني انسى مثلاً حاجة عملتها, زي اني ابوس ايد القرضاوي وانسى بعد كدة مثلا مثلا يعني واقول على الإخوان ارهابيين :))))
لكن طبعاً الصفحة كان ليها دور كبير في نشر الهاشتاج واستخدامي للهاشتاج شجع ناس كتير انها تستخدمه وكمان دوروا على المعنى السياسي واللغوي للكلمة وبقت ليلة يا عمدة :)))
س هو واضح انهم عاوزين يشوفوا أي حد عايش برة عشان يتهربوا من المسائلة لأنه واضح ان فريق الدعاية بتاع ‫#‏عواتشيف‬ اتهزق كويس اوي امبارح لحد ما بان له اصحاب هههههعععهعععع, بس الحاجة الوحيدة اللي قالها صح الصراحة هو انه قال ان الهاشتاج بقى الأول على العالم, لكن يا ترى ليه ما اتكلمش على مليونية دعم أوميجا في التحرير اللي حضرها راجل واحد بس وكانت فضيحة ؟؟؟ :)))))
عموماً هي دي حقيقة نظرة الشعب للانقلاب والدليل على كدة الأعداد الضخمة اللي نزلت امبارح الحمد لله, وسيبكم من شوية المذيعين اللي بيجعجعوا وبيدعوا شعبية غير موجودة ووسامة وزعامة وانه بينيم امريكا من المغرب وان أوباما هينتحر والهري دا كله. ولسة الفضايح هتبقى في كل مكان ويا ريت بقى نشوف تقرير عن الهاشتاج التاني اللي اسمه‪#‎Vote_Awatif‬ اللي موقع البي بي سي الإخباري اتكلم عنه :)))))
وعموماً لو خوخة والاعلاميين الصادقين بتوع (( ماسر )) مروجي بطاطين الامارات, زعلانين من الهاشتاج دا, أنا بقى عملت هاشتاج تاني اسمه ‫#‏ما_تنتخبوش_الـ‬
*الصورة لخيري رمضان اثناء نضاله الإعلامي للقضاء على شر الإخوان الإرهابيين :))))
‫#‏آيات_عرابي‬

28 مارس 2014

وثائقي: السيسي .. الشخصية والمنصب

صحفيون ضد الانقلاب تندد بمقتل "ميادة أشرف" وتحمل سلطة الانقلاب ومجلس النقابة مسئولية قتل الصحفيين

تدين حركة "صحفيون ضد الانقلاب" بأشد العبارات قيام سلطات الانقلاب العسكري وميليشياته المجرمة بقتل الزميلة الصحفية ميادة أشرف مراسلة جريدة "الدستور"، وموقع "مصر العربية".
وتحمل قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي ووزير داخلية سلطة الانقلاب محمد إبراهيم المسئولية الكاملة عن مقتل الزميلة الصحفية ميادة أشرف، وبقية الزملاء الذين لقوا مصرعهم مع سبق الإصرار والترصد منذ وقوع الانقلاب الدموي الفاشي في 3 يوليو 2013.
وتؤكد الحركة أن مقتل ميادة أشرف وحبيبة عبد العزيز وأحمد عبد الجواد وأحمد عاصم وتامر عبد الرؤوف وغيرهم من الزملاء الشهداء من الصحفيين والإعلاميين يمثل استهدافا للحقيقة، واغتيالا للمهنة، يأتي وسط صمت مريب من جانب مجلس النقابة برئاسة النقيب ضياء رشوان ومجلسه الذى يمثل صمته تجاه جرائم قتل الصحفيين، والانتهاكات التي يتعرضون لها، عارا لن ينمحي من تاريخ مهنتنا النبيلة وسيظل يلاحق أعضاء هذا المجلس.
وتتعهد الحركة بمتابعة الجهد الذى تقوم به بتوثيق جرائم سلطة الانقلاب ضد مهنة الصحافة والإعلام إذ إن الجريمة الجديدة التي ارتكبتها تلك السلطة تُضاف إلى جرائمها التي تستهدف اغتيال الحقيقة، وردع الصحفيين والإعلاميين عن ممارسة مهام عملهم، بما يتناقض مع الموائيق الإنسانية والحقوقية، والميئاق العالمي لحقوق الانسان، والتشريعات المحلية والدولية التي تضمن حرية عمل الصحفيين والإعلاميين.
ومن المثير للاستغراب والسخرية أن يأتي مقتل الزميلة "ميادة أشرف" في الوقت الذى يقر فيه مجلس وزراء سلطة الانقلاب ما يزعم أنه ميثاق للشرف الإعلامي. وتتساءل الحركة: أي ميثاق هذا الذى تتحدثون عنه؟! هل هو ميثاق اغتيال الحقيقة، والتستر على قتل الزملاء الصحفيين والإعلاميين الذين بلغ عددهم حتي الآن عشرة صحفيين خلال قرابة ثمانية أشهر من عمر الانقلاب؟!
وفى الختام، تتعهد الحركة بألا تذهب دماء "ميادة أشرف" هدرا، ولا دماء بقية زملاء المهنة الذين بذلوا دمائهم رخيصة في سبيل الوصول الى الحقيقة. وتؤكد أن استمرار صمت مجلس نقابة الصحفيين تجاه تلك الجرائم مرفوض تماما وفي هذا السياق تنضم الحركة للدعوة التي وجهتها حركة صحفيون من اجل الاصلاح للمجلس بتجميد اعماله وتقديم النقيب لاستقالته احتجاجا علي استباحة دماء زملائهم دون توقف والا ستكون هناك اجراءات اخري تدرسها الحركة مع باقي الحركات المدافعة عن حرية الصحافة
عاشت مهنة البحث عن الحقيقة. عاشت مصر حرة مستقلة.. يسقط الانقلاب الدموي العسكري الفاشي.
حركة "صحفيون ضد الانقلاب"
القاهرة في 28 مارس 2014

‬مجدى حجازى: ألم يحن الوقت لتحرير رقاب الصحفيين؟

(٢٥) انصروا «ضمير الأمة».. نصرة لحق الشعب
الثلاثاء القادم، الصحفيون المصريون، علي موعد مع الدائرة الأولي بمحكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة "حقوق وحريات عامة"، حيث تنظر الدعوي رقم 25734 لسنة 68 قضائية، التي أقامها الزميل مصطفي عبيدو الصحفي بجريدة الجمهورية، والتي تطالب بإلزام كل من رئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء، ووزير التخطيط ورئيس المجلس الأعلي للصحافة بصفتهم، بتحديد الحد الأدني لأجور الصحفيين، وما يترتب علي ذلك من آثار وفروق مالية، مطالباً في شقها المستعجل، الحكم بوقف تنفيذ القرار السلبي، بعدم تحديد حد أدني لأجور الصحفيين، وعدم وضع التدابير اللازمة التي تكفل تحقيق التوازن بين الأجور والأسعار.
وإن كنت قد تناولت بالكتابة، ولمدة تزيد عن ستة شهور مضت، عن تحرير رقاب الصحفيين، فإن ما يعانيه الصحفيون من تدني أجورهم، وسوء حالتهم المعيشية، يأتي علي رأس الأولويات، لانتزاع هذا التحرير، عتقا لرقاب الأمناء علي ضمير الأمة، وحفاظا علي مقدرات الوطن، ونصرة لحق الشعب، في أن يكون له صحافة حرة، لن تتحقق، إلا بتحرير صحفييها، وتخليصهم من عبودية "الحاجة" للمال.. فما يطالب به الصحفيون اليوم، من تصحيح لأجورهم، ليس مستجدا، وليس بحثا عن ترف أو تميز لأنفسهم، دون غيرهم، بمنأي عن مسيرة إصلاح أجور المواطنين عامة.. وإنما هو صرخة، بعد معاناة تجاوزت الثلاثين عاما، من الغبن، وتردي الأوضاع المعيشية للجماعة الصحفية، في مؤامرة، هي الأسوأ في تاريخها، لتكبيل الصحفيين، وشغلهم بهمهم الخاص، لهثا وراء تدبير حالهم لحياة كريمة، بدلا من أن يكون سعيهم واهتمامهم بالشأن العام، والعمل علي المطالبة بحق الشعب، والدفاع عن مقدراته.. وهذا ما كان نتاجه عوارا أصاب المهنة، وحاد بالكثير من العاملين بها عن صحيح المسار!
واليوم، والصحفيون يستصرخون العدل، سعيا لإحقاق الحق، فإنهم يحرصون علي إيجاد سبيل لتصحيح مسار مهنتهم، من منطلق التأصيل لصحافة جديدة، خالصة للشعب، دون غيره.. وقتها نكون قد انتصرنا لحق الشعب في استعادة "ضمير الأمة"، وأجهزنا علي سطوة سلطان "الحاجة"، التي شوهت وجه الحقيقة، وبددت آمال المصريين في صحافة حرة، لها من القوة، ما يمكنها من الدفاع عن حقوقه، والعمل بصدق في العرض لهمومه، وكشف عورات الحكم، وفضح الفساد.. حتي تكون المنقذ لتحقيق أهداف ثورته نحو عدالة اجتماعية حقيقية مستحقة.
الثلاثاء القادم، يقف الصحفيون علي قلب رجل واحد، يدعمون حقهم في حياة كريمة، حيث يتطلعون لعدالة قضاة مجلس الدولة، عند نظر دعواهم مطالبين بحد أدني لأجورهم، حتي يكفل تحقيق التوازن بين الأجور والأسعار.. وإذا كنت أقدر جهد الزميل عبيدو، فإنني أدعو الزملاء الصحفيين، وخاصة الشباب منهم، للتآلف والتضامن والتداخل في القضية، حتي يتحقق لنا جميعا، نيل حقنا في استعادة كرامتنا كصحفيين منتميين لمهنة صاحبة الجلالة الصحافة.
وإذا كان نقيب الصحفيين قد كلف المستشار القانوني للنقابة، باتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة لمساندة الدعوي - وهو تكليف واجب - فإن الجماعة الصحفية تنتظر حضور النقيب ومجلس النقابة بكامل أعضائه، من قبيل أنهم الممثلون لصحفيي مصر، فحضورهم ضروري.. وإن لم يكن، فمتي وأين يكون حضورهم؟!
وقد أعلن حمدي خليفة نقيب المحامين ورئيس اتحاد المحامين العرب السابق، تضامنه والمرافعة فيها، دون تحميل الصحفيين أية أعباء، حيث أكد أن تضامنه إنطلاقا من إيمانه بكون الصحافة الوجه الآخر لعملة مضيئة هي العدالة، وأضاف أليست الصحافة هي عين الشعب الحارسة لمقدرات الوطن؟!، وأكد أنه من الواجب الوطني تضافر كافة الجهود المحبة لإنقاذ الصحفيين والصحافة من أزمتهم.. كما أعلن طارق إبراهيم عضو لجنة حريات المحامين، تضامنه مشيرا في بيانه، إلي أن استقلال الصحفي وقلمه الحر ينطلق من تحسين أوضاعه المالية، وأن الظروف الاقتصادية للصحفي تتوافق دائماً مع استقلاله، وهذا ما يحتاج إليه الوطن في مرحلته الجديدة، وأكد أنه سيحضر للمحكمة للانضمام للدعوي، تأكيدا لقناعته من أن سلطة الصحافة الحرة توازي بلدا ديمقراطيا حرا.
والآن، أتوجه بالشكر لكل من سعي لإعلاء قيمة عيش كريم يليق بالصحفيين.. وأقول لقضاة مصر: إن تنصروا الأمناء علي "ضمير الأمة"، فإنكم بنصرتكم هذه تنتصرون لحق الشعب.. وتحيا مصر.
magdyhegazy@hotmail.com 

جديد..صاعقة تنزل على رأس أنصار السيسي بعد مشاهدتهم هذا الفيديو

فيديو .. شهادات لزملاء ميادة أشرف تؤكد انها قُتلت برصاص الشرطة

مظاهرة امام الصحفيين تنديدا بمقتل ميادة 
صديقة ميادة تروي تفاصيل استشهادها

صديقة ميادة تؤكد انها شاهدت الشرطة تقتلها
صحفي باليوم السابع :الداخلية قتلت ميادة
لحظة مقتل ميادة
المذيع الاخوان قتلوا ميادة ..والمراسل يرد الداخلية قتلتها برصاصتين

الصحفيون لضياء رشوان : ميادة قتلت برصاص الداخلية
الصحفيون يهتفون ..الداخلية بلطجية
صحفية فيتو ..المسيرة كانت سلمية والشرطة ضربتنا بالالى 
والخرطوش والمتظاهرين لا حول لهم ولا قوة
محمود النجار الرئيس لمباشر لميادة يروى تفاصيل المكالمة الاخيرة
شاهد عيان : الداخلية قتلت ميادة والاخوان حاولوا اسعافها

ﻣﻴﻨﺎ ﻧﺎﺩﺭ: ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻗﺘﻠﺖ (ﻣﻴﺎﺩﺓ ) ﻭﻻ ﺳﻼﺡ ﻣﻊ ﺍﻹﺧﻮﺍﻥ

كشف مراسل mbc مصر وشاهد العيان على حادثة قتل الصحفية ميادة اشرف-مراسلة الدستور ومصر العربية- ان الشرطة هي من قتلتها وأن الاخوان لم يكونوا يحملوا السلاح في مظاهرة عين شمس.
وقال نادر على حسابة الرسمي على تويتر منذ قليل الجمعة:"ميادة أشرف صحفية بجريدة الدستور قُتلت برصاصة فى الرأس.. شهادتى من مكان الحدث ما شوفتش أسلحة نارية مع الإخوان ، الشرطة كانت بتضرب بجنون !".
وأضاف:"بالمُناسبة دى مش أول مرة يموت صحفيين فى اشتباكات الشرطة طرف فيها.. ولدينا حالات تعذيب وضرب لصحفيين من الشرطة بسبب تغطيتهم الميدانية !".

ثم عاد مينا وقال في تدوينة اخر
لم أرى سلاح نارى أو آلى مع أى شخص مدنى.. أعتقد ده كلام واضح !
وقال في ثالثة
مدير تحرير الدستور أكد أنها قتلت برصاصة فى الرأس.. أنا ما شوفتش حد مدنى ماسك سلاح نارى أو آلى ، الشرطة وحدها اللى ضربت نار !

ماري سامح قتلت برصاص الشرطة

السيدة مارى سامح جورج سيدة مسيحية تسكن فى عين شمس سمعت ان هناك اشتباكات بين الثوار والداخلية نزلت لتبعد سيارتها بعيد عن الأحداث اصيبت بطلقة من رصاص الداخلية فى رقبتها وماتت الان يقال انها ماتت بسبب طعنات بادوات حاده هل رايتم مثل هذا التزييف رصاص السيسي لا يفرق بين مسلم ومسيحي ولا بين مؤيد ومعارض استمروا في دفاعكم عن القتله الي ان تصابوا في عزيز عليكم .

بعد استشهاد مياده اشرف "الاداء النقابى": صحفيو مصر لا يستحقون الابادة . . وعار ان يكون ترتيب مصر الثالث عالميا


حصدت الاحداث الاخيرة ضحية جديدة للصحفيين وهى مياده اشرف – الصحفية بجريدة الدستور وعدد من المواقع الاعلامية - لتسجل الضحية رقم 10 فى ضحايا قتل الصحفيين والاعلاميين منذ ثورة يناير والضحية السابعة منذ 3 يوليو ، ولتسجل مصر المركز الثالث عالميا فى مقتل الصحفيين بعد العراق وسوريا
ان الصحفيين المصريين اصبحوا مستهدفين من كافة الاطراف ، واصبحوا موضع القاء كل من اطراف الصراع التهمة على الاخر ، رغم انهم مهنيون وليسوا طرفا فى اى صراع بل ان كثيرا منهم خارج الانتماءات السياسية من الاصل
ومن المؤسف ايضا ان كثيرا من وسائل الاعلام الاجنبية اصبحت تبعد عن خطورة الاحداث فى مصر ، وتعتمد على شراء الصور والاخبار والتحقيقات من الصحفيين المصريين مقابل "فتات " لعلمها بحالة العوز لصغار الصحفيين ، وفى الوقت نفسه فان معظم الصحف المصرية ووسائل الاعلام بشكل عام اصبحت تصدر صغار الصحفيين للمشهد وكأنها تدفع بهم للموت نيابة عنهم 
اننا اذ ننعى الضحية مياده اشرف ابنة ال23 ربيعا والحاصلة مؤخرا على مؤهلها الاعلامى الجامعى والتى نحسبها شهيدة الواجب المهنى ، نطالب نقابة الصحفيين بمنحها العضوية الشرفية وتخصيص معاش استثنائى لها ، ومتابعة اجراء تحقيق عاجل بمشاركة محامى النقابة والنقيب او اعضاء من مجلس النقابة بشأن ملابسات قتلها ، كما نطالب بتنظيم تأبين لائق بها
كما نؤكد على ان الواجب لدى اى صاحب ضمير فى مصرالا يتوقف عند النعى بل البحث عن حلول تقى مصر كلها – وليس الصحفيين وحدهم – من دفع الثمن كل يوم
وفى هذا السياق نطالب النقابة باجراء تحقيقات فورية على ممن يطلق عليهم صحفيون ، بينما كل ما يقومون به هو التهييج السياسى الذى يخالف اى ضمير مهنى ويدفع غيرهم من الصحفيين والمواطنين بل والوطن كله الثمن ، وهذه الفئة فى حقيقتها لا تتعرض لاى خطر حتى لو زعموا غير ذلك بل يحصلون على مزيد من الاموال والحماية عند ادعائهم بالخطر ، فهم فى حصونهم يحصلون على اموال طائلة مقابل اداء محدد ، وهذا يشمل كل من لا تتناسب موهبته مع الملايين التى يحصل عليها ، وامامنا مقدمو برامج وضيوف بلا حضور او ثقافة بل قل بلا ضمير
ومن هنا نناشد النقابة بتطبيق حاسم لميثاق الشرف الصحفى لكل من يشعل الفتنة من خلال القنوات المختلفة ، سواء ممن يطلق عليها معارضة مثل الجزيرة من ناحية ، او الفضائيات التى تعالج الامور بغباء مقابل مثل سى بى سى والتحرير وصدى البلد واون تى فى ، وكل من يعمل على التحريض والتهييج على الجانب الاخر
كما نطالب اصحاب الضمير الوطنى طرح حلول جادة للخروج مما تتعرض له البلاد من ازمات ، وفى هذا نرجو عدم تخوين كل صاحب رأى مخلص خاصة اذا كان تاريخه يشهد على وطنيته ونزاهته

فضيحة ..شاهد التلفزيون الاسبانى وقناة lbc اللبنانية وتعليقهما عن الهاشتاج المسئ للسيسي


ويكيبيديا وصفته بـ ( الشهير بالـ  رص )


قناة LBC في تغطيتها للهاشتاج المسيئ للسيسي

التلفزيون الاسبانى يعلق على المسخرة


‎‎منشور‎ by Mohamed Safy.‎


رابط الهاشتاج