12 ديسمبر 2013

من كندا .. بيان تأسيسي لـ "مصريون حول العالم من أجل الديمقراطية والعدالة"


أصدر ناشطون كنديون وأروبيون ومصريون يعيشون حول العالم من أصول مصرية بياناً تأسيسياً لـ” مصريون حول العالم من أجل الديمقراطية والعدالة “. وتوافد الناشطون من عدة مناطق في البلاد إلى مبنى البرلمان الكندي في العاصمة الفدرالية أوتاوا للكشف عن مضمون البيان
وجاء فيه
نحن مواطنون مصريون من المقيمين في الخارج والموقعون على هذا البيان مؤسسون لذلك التجمع نشعر بقلق بالغ بسبب الوضع المتأزم بعد الانقلاب العسكري في الثالث من يوليو في بلدنا الحبيب مصر.
إننا نشعر بقلق بالغ ونحن نشهد تجربتنا الديمقراطية الوليدة تسحق وأصوات المصريين في انتخابات ديمقراطية حضارية تسرق بفعل الثورة المضادة الموالية للنظام القديم، فارتدت مصر بذلك من جديد لحكم الطوارئ في ظل دولة بوليسية دمرت المكتسبات التي حققتها مصر بعد ثورة 32 يناير.
إن هدفنا الاول هو تنسيق الجهود وتبادل الاراء والخبرات المكتسبة لمواجهة الانقلاب العسكري واسترداد المؤسسات الديمقراطية وحماية حقوق االنسان في مصر.
لقد أقدمنا على هذه الخطوة ادراكا منا لتطلعات شعبنا وقدرته على تأسيس نظام سياسي مدني حقيقي يقدم للعالم نموذجا للديمقراطية واحترام حقوق اإلنسان، وبناء اقتصاد حديث، في ظل دولة القانون التي لا مكان فيها للعنف والبلطجة والسيطرة المؤسسة العسكرية على الحياة السياسية المدنية التي يجب أن تكون بمنأى عن تدخل الجيش الذي ينبغي أن يعود للتفرغ لدوره في حماية الوطن، وبمشاركة اعلام قوي يساهم في التنمية ومحاربة الفساد بعيدا عن الدعوة للكراهية والانقسام والاستقطاب السياسي والطائفي.
إن الانقلاب العسكري في مصر بدد أحلام الربيع العربي النبيلة، ونتائج ثورة 32 يناير 3100 في إقامة دولة ديمقراطية حديثة تحقق الحرية والعدالة االجتماعية والعيش الكريم لكل المصريين، وأصبح الحديث عن المسار السياسي ومستقبل الانتخابات الحرة في مصر نوع من العبث بعد اهدار ما سبق من نتائج للانتخابات. كما أن الانقلاب العسكري عصف بالحريات العامة للشعب المصري ومنها الحق في الاجتماع والتظاهر السلمي، وتعطيل الحياة السياسية والحزبية واحتكار وسائل الاعلام الفاسدة، وتعطيل وسائل الاعلام المعارضة، مما أدى لخنق الشعب وتكبيله طمعا في السيطرة عليه.
وفي ضوء كل هذه الظروف التي بات يعرفها الجميع داخل مصر وخارجها، وانطلاقا من حقنا في ممارسة العمل العام أينما وجدنا للمحافظة على حقوقنا السياسية والدستورية في وطننا األم، قرر العديد من التجمعات والافراد المصريين في الخارج ممن يقيمون في دول مختلفة في أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا تأسيس كيان جامع لتنسيق الجهود والانشطة السياسية والاعلامية والحقوقية لدعم استعادة الديمقراطية التي دمرها العسكري في مصر، والتصدي بكل ما نستطيع من وسائل سياسية وقانونية للانتهاكات التي يعاني منها شعبنا.
تحالف المصريون الكنديون من أجل الديمقراطية إننا ندرك أن الاعلام الموالي للانقلابيين سيبادر بوصفنا بأننا من الإخوان المسلمين وهو الوصف الساذج لكل معارضي الانقلاب العسكري وحكم الطوارئ واغتصاب السلطة، بينما نحن نمثل قطاعا واسعا من المصريين على مختلف توجهاتهم يجمعهم الايمان بالديمقراطية والتحضر وحكم القانون والاحتكام للوسائل السياسية والديمقراطية لحسم الخلافات السياسية والوصول للسلطة.
المبادئ المشتركة: نحن
1- نرفض الانقلاب العسكري ونرفض كل ما ترتب ويترتب عليه من تعليق دستور3103 وحل مجلس الشورى واختطاف الرئيس.
2- نرفض كل أشكال التدخل للجيش في العملية السياسة، أيان كانت الاسباب والحجج.
3- نرفض إعالن الأحكام العرفية وحظر التجوال بما لا يتفق مع أحكام الدستور، ونؤكد على الحق المبدئي للتظاهر والاعتصام السلمي للجميع.
4- نرفض حظر أي حزب سياسي أو جماعة كانت قائمة في 21 يونيو 3102، ونرفض أيضا أي شيطنة للاخوان المسلمين أو أي جماعة سياسية أخرى.
5- نطالب بالافراج عن جميع المعتقلين وإلغاء كل التهم المسيسة الملفقة لهم.
6- نحترم كل من خرج معارضا للرئيس المنتخب د. محمد مرسي، وال نؤمن بقداسة أي رئيس أو أنه فوق النقد والمعارضة. ونؤكد أنه ال شرعيه إال عبر صناديق الاقتراع، كطريق متحضر وحيد للوصول للحكم، والطريق الوحيد الذي يجنب مصر الانزلاق للفوضى التي تشهدها حاليا.
7- نزهو فخرا بالتنوع السياسي والثقافي والديني في مصر كدلالة حقيقية للحضارة والتراث الغني، والتأكيد على أن مصرتحتاج إلى كل هذه الجماعات لتحقيق النمو والازدهار. ونرفض إقصاء أو تهميش أي مواطن أو مجموعة بدون الاستناد إلى وقائع قانونية واضحة عادلة.
8- نطالب السلطة الشرعية –بعد سقوط الانقلاب -بتشكيل لجان وطنية مستقلة غير قضائية للحقيقة على أن تتمتع بولاية كاملة للتحقيق في انتهاكات حقوق الانسان والجرائم والمذابح التي ارتكبت منذ 32 يناير 3100، وجبر الضرر الذي وقع على المتضررين، تطبيقا لمبادئ العدالة الإنتقالية وتحقيقا للمصالحة الوطنية.

فيديو .. أمن الانقلاب يعتدى على حرائر مصر فى جامعة الازهر

وزير الاستثمار السابق دولة الانقلاب ويؤكد ان الهدف الرئيسي منه استمرار سرقة اموال مصر


06 ديسمبر 2013

"شنخو" الصينية تتجاهل ما تردده وسائل اعلام الانقلاب عن انفتاح صينى على حكومة الانقلاب

تجاهلت وكالة الانباء الرسمية الصينية كافة المعلومات التى تروج لها وسائل اعلام الانقلاب عن اعتراف صينى واسع بحكومة الانقلاب فى مصر ودعمها لخارطة الطريق التى وضعها الانقلابيون العسكريون عقب الاطاحة بأول رئيس منتخب في تاريخ البلاد.
ولم تشر نشرة وكالة الانباء الرسمية الصينية "شنخو " الى اى تنسيق بين الحكومة الصينية وحكومة الانقلاب بشأن مساعدات مالية او او دعم سياحى واقتصادى 
وجاء فى النشرة فقط ما يلى : وصل الأربعاء إلى العاصمة الصينية بكين وفد شعبي حزبي مصري من اجل إجراء بعض اللقاءات الهامة وتوطيد العلاقات مع الدول الصديقة.
ويأتي الوفد ضمن الوفود الشعبية المصرية التي تجوب أنحاء العالم لتوضيح حقيقة التطورات الأخيرة في الموقف المصري وشرح حقيقة 30 يونيو والتأكيد على تنفيذ خارطة الطريق التي رسمتها القوى الثورية المصرية بدعم من الجيش.
ويضم الوفد 32 شخصية عامة مصرية من خلفيات دبلوماسية وإعلامية وشعبية، حيث يحضر على رأس الوفد المستشار احمد الفضالي منسق عام الوفد ورئيس تيار الاستقلال والدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء المصري الأسبق والدكتور احمد بدر، وزير التعليم الأسبق .
هذا وقد أعدت السفارة المصرية في الصين بالتعاون مع الجهات المسؤولة برنامجا متنوعا للوفد يتضمن عدة مقابلات مع مسؤولين صينيين في وزارة الخارجية والسياحة، من اجل تنشيط حركة السياحة الصينية إلى مصر، بالإضافة إلى كبرى وسائل الإعلام الصينية للتأكيد على عمق العلاقات بين البلدين والاستفادة من الخبرات الصينية في مختلف المجالات .

05 ديسمبر 2013

فيديو خطير جدا .. بلطجية السيسى يعدمون مواطنا تحت اشراف الداخلية

فيديو ..ماذا قالواعن دستور 2012 ودستور الانقلاب وحقيقة احداث الاتحادية



حركة "صحفيون ضد الانقلاب": 350 انتهاكًا لحريات الصحافة في 5 شهور للانقلاب

رصدت حركة “صحفيون ضد الانقلاب” نسبة كبيرة من الانتهاكات التي تعرضت لها حريات الصحافة والإعلام، في قرابة خمسة شهور في عمر الانقلاب الدموي على حد وصفهم منذ حدوثه في 3 يوليو الماضي، وشملت ارتكاب أكثر من 350 انتهاكًا تشمل سقوط تسعة قتلى من الصحفيين والإعلاميين، واعتقال واحتجاز قرابة 45 صحفيًا وإعلاميًا، وجرح وإصابة أكثر من 65 صحفيًا وإعلاميًا، وغلق 12 قناة فضائية، و8 مكاتب ومراكز إعلامية، وارتكاب نحو مائة اعتداء على الصحفيين والإعلاميين، في أثناء تأديتهم لعملهم.
ورصدت الحركة أكثر من 65 حالة للمنع من الكتابة، واحتجاز 11 من المتحدثين الإعلاميين الحزبيين، وتعذيب أربعة صحفيين وإعلاميين، ووقائع عدة لإساءات حكومية للتعامل مع الصحفيين والإعلاميين، وارتكاب مئات المخالفات المهنية الجسيمة لمعايير المهنة، ومواثيق الشرف، التي لم يخل منها يوم واحد من أيام الانقلاب، في الصحف التي ساندته، وأيدته.
ومن بين الأرقام السابقة، التي شملت الأعضاء وغير الأعضاء في نقابة الصحفيين، لُوحظ مقتل عضوين بالجمعية العمومية للصحفيين هما: تامر عبدالرءوف، وأحمد عبدالجواد، واعتقال أربعة أعضاء هم: إبراهيم الدراوي، ومحسن راضي، وأحمد سبيع، وهاني صلاح الدين..أي أن هناك ستة من أعضاء النقابة (في هذه اللحظة) بين قتيل، ومعتقل.. فضلا عن عضوين بالنقابة تحت الملاحقة القضائية، وصدرت 3 أحكام عسكرية بحق صحفيين وإعلاميين، ويُحاكم رابع حاليًا عسكريًا، ليصبح عدد المُحاكمين عسكريًا أربعة صحفيين.
وتعتبر الحركة يوم 14 أغسطس 2013، الذي شهد فض اعتصامي رابعة والنهضة، أسوأ يوم في تاريخ الصحافة المصرية.. إذ قُتل فيه خمسة صحفيين وإعلاميين، واُعتقل 18 صحفيًا وإعلاميًا، وأُصيب أكثر من 15، وتلك أرقام لم يشهد تاريخ نقابة الصحفيين، ولا الإعلام المصري، مثيلا لها، طوال تاريخهما، حتى في حالات الحروب، والكوارث العظمى.
وتحذر “صحفيون ضد الانقلاب” من أن هذه الأرقام والانتهاكات مرشحة للزيادة، في ظل المؤشرات السلبية الصادرة من سلطات الانقلاب، ورئاسته، وحكومته، تجاه حريات الرأي والتعبير، وأحدثها: الاعتداء الفظ على 11 زميلا وزميلة يوم 26 نوفمبر 2013 لدى تغطيتهم مظاهرة أمام مجلس الشورى، والاتجاهات الفاشية للدستور الانقلابي بإقرار محاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية، وتركه الباب متوحًا أمام حبس الصحفيين، سواء بشكل مباشر، أو من خلال العقوبات المالية المغلظة.
وتسجل “صحفيون ضد الانقلاب” أن الصحافة المصرية شهدت خلال الشهور الخمسة للانقلاب موجة عاتية من التحريض على الإقصاء والعنصرية، وتغييب الرأي الآخر، وتراجع الموضوعية، والإنصاف، مع تغذية التحريض على الكراهية والبغضاء. وتبدي أسفها الشديد لعدم قيام مجلس النقابة، والنقيب، بالدور المنوط بهما في حماية المهنة والعاملين بها من الأخطار التي باتت تتهددها، وتوفير حياة كريمة لهم. كما تحمل سلطات الانقلاب مسئولية كل ما ارتكب من انتهاكات طيلة الشهور الخمسة الماضية للانقلاب، وما يمكن أن يقع مستقبلا من أي انتهاكات جديدة بحق الصحافة والصحفيين، مؤكد أنها لن تقف مكتوفة الأيدي إزاءها.

83 % يطالبون بعودة مرسي في استطلاع رأي لمجلة أمريكية

المصدر
في استطلاع رأى قامت به مجلة ديالوج كونسبرس بنيويورك في أمريكا حول سؤال هل تفضل السيسى ام مرسى ؟ وهل تفضل حكم الإسلاميين ؟ خلال مدة 24 ساعة صوت حتى الآن مع قرب انتهاء فترة التصويت 318020 بنسبه 83.6 لصالح المطالبة بعودة الدكتور مرسى وعودة الحكم الاسلامى 

أبو خليل : الإنقلاب يبني سجون بـ 700 مليون في ظل الانهيار الاقتصادي

قال الناشط الحقوقي هيثم أبو خليل أن الإنقلاب العسكري يرغب في بناء سجون جديدة، مؤكدًا ان مجمع السجون الواحد يتكلف 700 مليون جنيه في بلد لديها عجز في 50 ألف مدرسة وكثافة الفصل وصلت إلى 200 تلميذ، مؤكدًا أن ثمن إنشاء مجمع سجون واحد ينشيء 100 مدرسة.
وأضاف أبو خليل على حسابه على الفيس بوك:"مش مكفيهم 42 سجن سعتهم 76 ألف سجين ..ومجمعين تحت الإنشاء مجمع سجون جمصة ومجمع سجون المنيا بسعة 15 الف سجين للمجمع الواحد ... يعني عندهم أماكن 106 ألف سجين ... وعايزين يبنوا كمان سجون".

وائل عباس: جاري إشهار عدد ضخم من الجمعيات الأهلية المرتبطة بالعسكر

كتب الناشط السياسي وائل عباس الناشط السياسي عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر: "يتم حاليا إشهار عدد ضخم من الجمعيات الأهلية المرتبطة بالعسكر بقيادة لواء لكل جمعية وبمقرات كثيفة في انحاء الجمهورية..هذه الجمعيات ستتركز مقارها في العشوائيات".