26 سبتمبر 2013

مجدى حسين : 6 أكتوبر .. يوم الزحف الأكبر لتطهير الجيش واسترداد الثورة

دعا مجدى حسين رئيس حزب العمل الجديد الشعب المصرى للخروج من كل محافظات مصر والتوجه إلى وسط القاهرة واعلان سقوط الانقلاب وعودة الرئيس الشرعى بشرط أن يلغى أى تعاهدات سابقة مع أمريكا وإسرائيل معتقدا ان الرئيس سيوافق على ذلك بعد كل هذه الأحداث
كما طالب حسين المتظاهرين فى هذا اليوم الى تقديم الورود لجنود الجيش والشرطة, فإذا رفضوها ..فلن نتراجع وليقتلوا من يشاءوا فكلهم شهداء إلى الجنة بإذن الله
مؤكدا اهمية الاستمرار حتى سقوط الانقلاب وتطهير الجيش من عملاء أمريكا واسرائيل واستعادة الشعب لحريته واستقلاله وكرامته 
واكد حسين على ان هذا الانقلاب غير شرعى باحكام الشرع لأنه ألغى الشورى التى أمر بها الله بأحكام الدستور والقانون .. وان كل الضالعين فى الانقلاب خونة يستحقون الإعدام وان هذا الانقلاب يؤيده مركز العداء العالمى للإسلام ..الحلف الامريكى الصهيونى
كما عدد مجدى حسين بعض مساوئ الانقلاب وجرائمه المتمثلة فى الاطاحة بكل النتائج الانتخابية وخطف الرئيس المنتخب وقتل واعتقال الالاف من المصريين والعمل على افقار الشعب بكل الوسائل 

بريطانيا: "حقوق الإنسان" تدعو مجلس الأمن للتحقيق في الانتهاكات ضد المعتقلين في مصر

طالبت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا مجلس الأمن بتشكيل لجنة تحقيق للتحقيق في الإنتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها المعتقلين المصريين في السجون ولا سيما التعذيب ، مطالبة الأمين العام للأمم المتحدة التحرك سريعا للضغط على سلطات الإنقلاب من أجل احترام الحقوق الأساسية للإنسان المنصوص عليها في المعاهدات والقوانين الدولية .
وقالت المنظمة في بيان لها ان أهالي العديد من المعتقلين في المنصورة اشتكوا أن أبناؤهم يتعرضون لتعذيب شديد في سجن مركز المنصورة –الدقهلية الذي يُستخدم للتوقيف وسجن المنصورة الذي يقضي فيها المدانون فترة العقوبة ووفقا لشهود عيان فإن الموقوف الجنائي نبيل عبد العظيم 35 عام توفي يوم السبت مساء بتاريخ 14/09/2013 تحت التعذيب الشديد ووفقا لشهود عيان فإن أهل المتوفي تم الضغط عليهم وتهديدهم ليقبلوا برواية وفاته بذبحة صدرية حتى يتمكنوا من استلام جثمانه وهو المرض الذي لا يصيب شاب في مقتبل العمر وفقا لخبراء الطب الشرعي.
وكشفت المنظمة :"كما أفادت عائلة الموقوف باسل محمد خليل 27 عاما متزوج وله طفل أنه عذب في سجن مركز المنصورة وروى الموقوف لعائلته بتاريخ 16/09/2013 أنه تعرض للجرح بسكين(مطوه) في ظهره وبطنة وتعرضه لضرب شديد ومن أسوأ الأساليب التي استخدمت مع الموقوف ادخال عصى في مؤخرته(خازوق) ووفقا لمعتقلين آخرين فإن التعذيب يومي في هذا السجن ويشمل الجنائيين والسياسيين"

25 سبتمبر 2013

البعض يتوق للعبودية و يعشق الجلاد

أشرف زغلول الجزار يروي لنا قصة جميلة جدا جدا ويبدأها كالآتي: هل يستحق الشعب المصرى ان يحمه رجل كمرسى؟!؟! قصة امرأة تسكن الشارع وعندما تريد قضاء حاجتها تذهب الى دورات المياة العامة او دورات المياه التى تكون فى المحلات ثم فى احد الايام التى تعاني فيها هذه المراة المصرية الفقيرة تتفاجأ برجل ينزل من سيارته ويقترب منها ثم يعطيعا كمية نقود ليست بقليلة ثم يقول لها بعد ان علم باحوالها انه غدا ستأتى اليك سيارة مشابهة وسيأخذذك رجال بها فلا تخافى واذهبى معهم سيعطوك شقة تسكنى بها فلم تتخيل المرأة ان هذا سيحدث وانتظرت اليوم الموعود الذى لا تصدق نفسها انه سيحدث ويكون لديها سكن كبقية البشر ثم جاء اليوم واللحظة التى تراءت للسيدة سيارة ونزل منها اشخاص واخذذوها الى شقتها الجديدة ووجدت بها دولاب وسرير فقد لم ولن استطيع ان اصف فرحة هذه المرأة وعليكم ان تتخيلوا فرحة سيدة تقطن الشارع ولا تجد مكان تقضى فيه حاجتها وفجأة يكون لديها شقة تملكها وهى لم تكن تحلم ابدا اكثر ممن غرفة تحت سلم اى عمارة ثم نزلت هذه المرأة فى الشارع ورأت صورة الرئيس محمد مرسى على احد الحوائط فسألت من هذا الرجل فقيل لها هذا الرجل رئيس الجمهورية محمد مرسى فقالت ان هذا الرجل هو نفسه الذى جاء إلي امس واعطانى نقود كثيرة وارسل لى رجال يعطونى شقة وعلمت وقتها ان من جاء اليها هو محمد مرسى الرئيس وبعد ان تم الانقلاب من السيسى الخائن للامانة تم طردها من الشقة وعادت الى الشارع ولكن هذه المرأة ابت ان تعود للشارع وذهبت الى ميدان رابعة العدوية وهناك حكت قصتها هذه وقالت انها لن تترك رابعة العدوية لأنها ليس لها مكان تذهب اليه الا بعد عودة الرئيس مرسى هذا قبل فض اعتصام رابعة والنهضة والى الان لا احد يعلم اين هذه المراة هل هي شهيدة بين الشهداء ام انها على قيد الحياة وعادت الى الشارع مرة اخرى ولا احد يشكك فى قصتها لان شخص سمعها بنفسها وهو ثقة من ميدان رابعة على احدى القنوات الفضائية ولكن هذه السيدة ستكون احدى شهود التاريخ الذى سيشهد يوما لهذا الرجل الشريف التقي الورع محمد مرسى وانه اراد ان يحيى الشعب المصرى حياة كريمة متساويين الكرامة كرامة الفقير مثل كرامة الغنى ومركز الضعيف مثل مركز القوى لكن ابى ورفض الأغنياء والاقوياء بسلطانهم وبنوذهم وباموالهم الحرام ان يتساووا مع الفقراء واعانهم على ذلك الفقراء انفسهم الا من رحم ربى فهذا الشعب غنى كان ام فقير الا من رحم ربى لا يستحق ان يحكمه رجل كمرسى فشعب عاشق الاستعباد والقهر وتعود عليه بل ويمجد ويعظم جلاده وقاهره لا يستحق ان يعيش حرا ابيا

"ليلة"علوى كشفت المستورفي لجنة دستورهم: مصر دولة تطل على البحر المتوسط

ليلى علوى كشفت المستورفي لجنة دستورهم: مصر دولة تطل على البحر المتوسط

اكتشف مواهب ليلى علوى:



بيان "صحفيون ضد الانقلاب" بخصوص الاعتداءعلى جريدة " الحرية والعدالة "

القاهرة في 25 سبتمبر 2013
تشجب حركة "صحفيون ضد الانقلاب" بكل قوة الهجمة الشرسة وغير الأخلاقية التى تستمر سلطات الانقلاب في شنها بحق الصحافة بمصر، بذرائع واهية تمثل غطاء لدولة "بوليسية" يتم التأسيس لها حاليًا، على النقيض من التوجه العالمى لإتاحة الحريات لا سيما الصحفية، مما يمثل انتكاسة خطيرة لمكتسبات ثورة يناير. وتندد الحركة باستهداف جريدة "الحرية والعدالة"، صحفيين وصحيفة، وقيام سلطة الانقلاب بمعاونة البلطجية والخارجين عن القانون بالدهم المتكرر لمقر الصحيفة سواء في منطقة المنيل، ثم منطقة التوفيقية، والتضييق الخانق على العاملين بها، ومطاردة مراسليها ، ومنعهم من أداء دورهم الإعلامى، فضلا عن تشميع مقر الصحيفة، ومحاولة وقف صدورها، وتلفيق التهم لصحفييها، وآخرها ما وجهته سلطات الأمن الى رئيس تحريرها. وتدعو الحركة سلطات الانقلاب إلى احترام المواثيق والقوانين المحلية والدولية التي تكفل حرية العمل الصحفي، وتضمن سلامة العاملين به، كما تدعوها إلى التوقف فورًا عن هذه السلوكيات الشائنة، وعدم التدخل في الشأن الصحفي والإعلامي، والتوقف عن إتباع هذا الأسلوب الهمجي. وتحذر الحركة من أن الصحفيين المصريين من التيارات الفكرية والسياسية عامة، والمعارضين للانقلاب الدموي خاصة، قد صاروا هدفا هم وصحفهم بل وأسرهم لكل فنون القمع والإيذاء والتنكيل في مصر الأمر الذى جعل مصر تنحدر بشكل خطير لتصبح الدولة الخامسة الأكثر خطرا للعمل الصحفي في العالم طبقا لتقرير المنظمات الأممية.
والأمر هكذا، تطلق الحركة نداء عالميا بضرورة الإسراع بحماية الحريات في مصر بصفة عامة، والحريات الصحفية بصفة خاصة.
حركة صحفيون ضد الانقلاب
 القاهرة -25 سبتمبر 2013

24 سبتمبر 2013

وزراء الانقلاب.. وزير التنمية المحلية يعين متوفيًا رئيسًا لمدينة أطفيح

أصدر اللواء عادل لبيب، وزير التنمية المحلية، قرارًا بتعيين مجدى عبد العزيز أمين عزوز، والذى توفى منذ أكثر من شهرين رئيسًا لمركز ومدينة أطفيح بمحافظة الجيزة.
وذلك ضمن حركة التطهير التى أجراها الوزير خلال الساعات الماضية، والتى شمت قرارات ندب وتجديد تعيين 70 قيادة محلية فى 26 محافظة.
ومن المنتظر خلال الساعات الماضية اختيار أحد قيادات الوزارة لتولى الحقيبة بالإضافة إلى التحقيق فى الواقعة.
وكان وزير التنمية المحلية، أكد استمرار تقييم أداء القيادات المحلية بالمحافظات، مؤكدًا أنه سيتم استبعاد من لم تثبت كفاءته خلال الأيام المقبلة بالتنسيق مع المحافظين.
وطالب بضرورة تواجد القيادات المحلية على جميع مستوياتها بالشارع لرصد مشاكل المواطنين، والعمل على حلها بالتنسيق مع المحافظين الذين تم منحهم جميع الصلاحيات للقضاء على أى معوقات تحول دون تقدم العمل فى كل الوحدات المحلية.

تشومسكي : قادة الانقلاب وصلو الى مرحلة مخيفة وخطيرة خوفا من المحاكمة الدولية

 قال الكاتب الأمريكي نعوم تشومسكي في مقال نشر بجريدة الجارديان البريطانية:
قادة الانقلاب وصلو إلى مرحلة مخيفة وخطيرة فهاجس المحاكمة يراودهم ليلا ونهارا ولكن وصولهم الى مرحلة تصفية بعضهم البعض هذا يوحى بأن الخلافات بينهم باتت واضحة وأصبحت مكشوفة .
مقتل اللواء الذي كان يقود عملية اقتحام منطقة كرداسة وما قيل عن اشتراطه عدم قتل من لا يحمل سلاح برصاص حي مهما فعل.. ويبدو أن مخطط تصفيته جاء بقرارات منفردة والخروج للرأى العام بلقطات تتناقض كلها مع بعضها البعض وكل لقطة فضحت الأخرى والادهى من ذلك اتصال أحد أطباء الطب الشرعي وأحد من شارك في كتابة التقرير المبدئى عن الوفاه على قناة فضائية يؤكد أن احتراق الملابس من أسفل الزراع يعنى ان الرصاصة أطلقت من مسافة نصف متر والابط هو المكان الذي لا يغطيه الساتر وهذا يعنى أن الرصاصة جاءت لتكون قاتله ..
ثم فجأة تتغير وتتبدل أقواله ويؤكد ان الرصاصة أطلقت من بعد 15 متر وهذا يوضح حجم التهديد الذي تعرض له الطب الشرعي ومن المعلوم أن الطب الشرعي جهاز حساس يتبع وزارة العدل بشكل إدارى إلا أن سيطرة المخابرات وأمن الدولة عليه واضحة على مدار تاريخ من التقارير المخالفة للواقع الطبي لكثير من الحالات.
يبدو أن الايام القادمة ستشهد تحولات خطيرة ومثيرة لان الواقع يتجه نحو مزيد من التصعيد، فالزحف إالى العاصمة المصرية سيصبح متاح لأن تأجيل الدراسة لن يستمر كثيرا والجامعات ستكون بؤر للتجمعات سيرتبك الامن في التعامل معها لا سيما ان ارتكاب مزيد من القتلى وخصوصا في الجامعات لن يمر مرور مجازر الميادين وسيقابل بتنديد دولى وسيفاقم المشاكل الاقتصادية لان الاستثمارات متوقفة عن مصر بشكل كامل خشية تدهور الوضع والسياحة لا تاتى اليوم حتى بما يكفي برواتب العاملين فيها وحتى رواتب الموظفين في كل مؤسسات الدولة تعانى استقطاعات لا تتماشى مع موجة غلاء توحى بثورة جياع ستنضم لاحقا بثورة انصار مرسى .
مشكلة انقطاع الكهرباء بشكل مستمــــر ليس لها معنى سوى تقصير من دول النفط التى تستطع حلها في ساعات رغم أنها ذات المشكلة التى تسببت في موجة غضب شعبي ضد مرســى ويذكر أن إحدى دول الخليج اشترطت على نظام مرسي دفع ثمن شحنة الوقود وهى في البحر وتوقفت الحاملة في عرض البحر في انتظار تحويل المبلغ المستحق حينها وليس لفشل الانقلاب معنى أخر في نظر الخليجيين الذين بدأوا ينفقون بحذر على الانقلابيين خشية عودة مرسي الذي قد يعود اقوى مما كان ولن تجرؤ قوة على الارض حينها في عزله وسيتوقف العبث بأمن مصر القومى الذي تم العبث به طيلة فترة حكم مرسي بعلم من العسكر وبترخيص من المخابرات.
العالم يجمع على صعوبة التنبؤ بما قد يحدث في مصر لان موجة الثورة ككرة الثلج تتدحرج وتكبر وفي النهاية لابد أن تصطدم ولكن بمن سوف تصطدم.. والاكيد أن التظاهرات ابدا لن تتوقف ومحاولات العسكر فتح قنوات حوار مع الاخوان عبر الصحفى المخضرم هيكل دليل واضح أن قادة الانقلاب أدركوا أنهم فى مأزق لا بديل للخروج منه غير حلول سياسية وتغييرات في خارطة الطريق يرضى الحشود التى تخرج كل يوم قبل الاخوان أنفسهم.

“الأسوشيتدبرس”: العام الدراسي الجديد منح مؤيدي “مرسي” ساحات جديدة ﻹسقاط الانقلاب


أكدت وكالة “اﻷسوشيتد برس” أن بدء العام الدراسي الجديد، أعطى مؤيدي الرئيس الشرعي محمد مرسي ساحات جديدة ﻹسقاط الانقلاب الذي قتل واعتقل اﻵﻻف من المواطنين، مشيرة إلى انتشار قوات اﻷمن والجيش حول الجامعات، فضلاً عن اعتقال عدد من الطلاب لتعبيرهم عن رفضهم للانقلاب.
وأبرزت الوكالة الفيديو الذي أذاعته شبكة “الجزيرة” الفضائية للدكتور عصام العريان- نائب رئيس حزب الحرية والعدالة- خلال تشجيعه الطلاب على الاستمرار في رفض الانقلاب ونبذ الخلافات بينهم.

فيديوهات حول اشارة "رابعة" و"تسلم الايادى" في المدارس

تعليمات أمنية من ادارة دمياط التعليمية الى الادارات المدرسية بخصوص الكشاكيل الصفراء وأشياء محظورة أخرى
تسلم الايادى بدلا من النشيد الوطنى فى المدارس

رولا خرسا تقترح تدريس تسلم الايادى في المدارس!!

طالبة رفعت شعار رابعة .. فحضرت الشرطة واعتقلتها

على الجزيرة مباشر اتصلت طالبة فى الصف الثانى الثانوى بمدرسة بزيًًًزينيا بالأسكندرية قد قامت برفع شعار رابعة فى الدور الأعلى بالمدرسية مما دعى مشرفين بالمدرسة للصعود والمجيئ بها لمديرة المدرسة مما دفعها تقوم بسب وضرب الفتاة وإستدعاء الشرطة مما جعلهم يأتون برتبة عميد وبعض من الضباط والجنود والتحقيق معها هى ومجموعة من الطالبات قد وقفوا متضامنين مع الطالبة وقاموا بترديد يسقط يسقط حكم العسكر وقامت الشرطة بالتحقيق معهم وتهديدهم إذا ماقاموا مرة أخرى بنفس الفعل لإعتقالهم والمهم هنا ماتكلمت به طالبة الثانى ثانوى بإن من حقهم أن يتظاهروا ويمارسوا حريتهم السياسة خاصة بعد ثورة يناير المجيدة وقالت الفتاة انها قالت لمديرة المدرسة بعد ضرب المديرة لها أنها منتخبة من قبل الطالبات فى إتحاد الطالبات وأنها ذات شرعية أكثر من المديرة المعينة وآن المدرسة هم أهم مافيها وأن مافعلوه يمثل الطالبات وليس المديرة والمدرسين الذين أرهبوهم كى لايعبروا عن أنفسهم ،،،،،،، أى منطق وأى كلام فى السياسة تكلمت به هذه الفتاة التى لايتعدى عمرها السادسة عشر عامآ وقد جعلتنى أخجل من نفسى ومن باقى جيلى أننا لم نتحرك إلا فى ثورة يناير التى بدأها الشباب ثم ألتحقنا بهم نحو وكم من السنين كنا محتملين حكم المخلوع الذى كان مقيدآ للحريات وسارقآ لمقدرات الشعب كنا نعيش وقد سلمنا أمرآ للخالق تركناه ينهب ويعتقل ويجعلنا نموت ثباتآ على المخلوع وكأننا أهل الكهف آه من جيل فى الأبتدائى والأعدادى الثانوى قد جعلنى أضحك استهزائآ بصمتنا نحن ولم نمارس السياسة إلا ونحن كبارآ لانتفاعل إلا نادرآ بمظاهرة أو وقفة أو مسيرة ننام عليها سنوات أملى كبير فى هذا الجيل إيمانآ أنه حتمآ سيغير وقريبآ جدآ سيفعل مالا نقدر نحن على فعله لقد أخجلتونى ياطلاب مصر هانيئآ لكم ولنا وأنتم تحركون الماء العفنة الراكدة بوطنيتكم وحبكم لهذا الوطن

الجيش والشرطة والبلطجية ..ايد واحدة ضد تلاميذ مصر

ضابط جيش للتلاميذ .. نحن نملك شرعية السلاح

 فيديوهات منوعة لاعتداءات الجيش والشرطة على المدارس

ميليشيات الإنقلاب تقتل قناص رابعة و أخته ببنى سويف

داهمت قوة من قوات الجيش والشرطة فجر اليوم الاثنين منزل " حمدى كمال حسين " مجند سابق بوزارة الداخلية في قرية الشنطور - مركز سمسطا ، الذى سارع بالهرب غير أن القوة اطلقت عليه أعيرة النارية أصابته في بطنه وقدمه قبل أن يصطحبوه مصابا معهم غير أنه توفي بعد ساعات قليلة من احتجازه ولا توجد معلومات واضحة هل تم توفير عناية صحية لجراحه التى اصيب بها أم تركوه ينزف حتى الموت.
وفي نفس الوقت قتلت الرصاصات الطائشة أخته وهي أم لطفل عمره تسعة أشهر فقط والتى تصادف تواجدها بالمنزل لزيارة أخيها .
الجدير بالذكر أن حمدي كمال حسين أنهى خدمته منذ حوالي 20 يوما فقط ، وقد شارك كقناص في فض اعتصام رابعة العدوية ، حيث يُشهد ببراعته في القنص ويعرف في بلدته بصائد الحمام ، الأمر الذى يؤكد أن قوات الانقلاب تسعى للتخلص من أدلة إدانتها في مذبحة رابعة العدوية بما فيها التخلص من المشاركين فيها أنفسهم .
وكان حمدي في آخر أيامه قد أبدى ندماً على جرائمه في فض الاعتصام و أدلي بشهادات تفيد تورطه بقتل المتظاهرين لأحد زملاؤه المجندين الذى أدلي بهذه التفاصيل، و ذكر فيها أنهم تعرضوا بالرصاص الحي للمتظاهرين دون تفريق بين كبير وصغير او رجل وامرأة .
الأمر الذى حدا بسلطات الانقلاب بالعمل على سرعة ضبطه وإحضاره فأرسلت بحسب شهود عيان منذ أربعة أيام سيارة ملاكي لاعتقاله من منزله غير أنه لم يكن متواجداً في ذلك الوقت ، فتم ترتيب حملة أمنية كبيرة لمداهمة منزله فجر اليوم قبل أن تسفر الحملة عن قتله هو وشقيقته .
لينك الخبر من هنا
http://swefonline.com/t/7875

23 سبتمبر 2013

فيديو ..العميد طارق الجوهري : الشرطة حرضت على اقتحام منزل مرسي..والرئيس كان سينهض بالبلاد

العميد طارق الجوهري -قائد قوة الحراسة الليلية للرئيس محمد مرسي منذ 30-6-2012 حتى 1-3-2013 - في لقاء مع الجزيرة مباشر مصر:
- وزارة الداخلية جزء منها كان يتعامل مع الرئيس محمد مرسي أنه لن يستمر وأنه في فتره "ترانزيت" وبعض الآخر يمسك العصا من النصف 
- قيادات وزاره الداخلية كانت تعلم أن الرئيس مرسي لن يستمر في منصبه، فضباط الشرطة لن يرضوا برئيس مدني بشكل عام واسلامي بشكل خاص
- الرئيس محمد مرسي "زود" مرتبات الشرطة والجيش بشكل مضاعف ولم يشفع له ذلك
- مهما حاول الاعلام أن يصور أن التيار الاسلامي ليس له دور في ثورة يناير، لكن الداخلية كانت تعلم انه لولا التيار الاسلامي لما تحولت ثورة يناير من تظاهرة لثوره 
- الداخلية كانت تعلم أن التيار الاسلامي كان سيبني منظومة أمنيه شامله حقيقيه، وهذا لن يستوي مع فئة درست أنها فئة أعلى من الشعب

شاهد .. قوات السيسى تقنص رجلا بطلقة تشطر مخه بعدما قال "الله أكبر"




تقرير حقوقي -حرية تحتضر - اوضاع حرية الرأي والتعبير في مصر

تقرير ربع سنوي عن انتهاكات حرية الرأي والتعبير في مصر
تصدر اليوم وحدة دعم الاعلام بمركز الحق للديمقراطية وحقوق الانسان تقريرها الربع سنوي عن حالة حرية الرأي والتعبير في مصر و الذي يخطي الفترة من 1 يونيو 2013 حتى 30 اغسطس 2013.
و قد جاءت ابرز النتائج التى رصدها التقرير على النحو التالي.
1. تراجع حاد في حرية الرأي و التعبير في الربع الثالث لعام 2013م
شهد الربع الثالث من عام 2013 تراجعا حادا في حرية الرأي و التعبير
- بلغت نسبة التراجع في إنتهاك الحق في الحياة لتصل الى( – 100% ) حيث سجل عدد 5 حالات وفاة لصحفيين و مساعدين أعلاميين أثناء قيامهم بواجبهم المهني بالاضافة إلى حالتين تواجدتا داخل نطاق الإعتصامات و التظاهرات لكن وجودهم لم يكن يرتبط بأعمالهم المهنية، في حين ان الفتره من 1 يناير 2013 حتى 30 مايو لم تسجل أي حالة قتل للصحفيين او علاميين.
- بلغت نسبة التراجع في حق الصحفيين في سلامه الجسد لتسجل ( - 40% ) حيث أرتفع معدل حالات الأعتداء على الصحفيين من 17 حالة اعتداء خلال افتره من 1 يناير حتى 30 مايو 2013 لتصل الى 63 حالة إعتداء في الفتره من 1 يونيو حتى 30 أغسطس 2013.
- تراجع المؤشر الخاص باستدعاء الإعلاميين و الصحفيين للمحاكمة تراجع طفيف لم يتجاوز نسبة (-4%) حيث أرتفع معدل إستدعاء الصحفيين و التحقيق معهم الى 10 حالات في الربع الثالث من عام 2013م بينما سجل النصف الاول من العام 6 حالات فقط لاغير
2. (7 )شهداء من الصحفيين و 63 مصاب .
شهد الربع الثاني من عام 2013 م كارثة مفجعة بسقوط 8 شهداء من الصحفيين و الإعلاميين المساعدين – كان من بينهم حالتان قتلا أثناء تظاهرات لكنهم لم يكن تواجدهم في محيط المظاهرة لاسباب مهنية – و يعد هذا الرقم هو الاكبر في الثلاثون عاما الاخيرة على الاقل .
وجاء شهر أغسطس ليسجل اعلى معدلات انتهاك الحق في الحياة للصحفيين بنسبة 75% من اجمالي ما تم رصده بينما جاء كل من شهري يونيو و يوليو بنسبة متساوية 12%.
3. (( 106 )) انتهاك ضد الصحفيين على مدار ثلاثة اشهر.
شهدت الفترة من 1 يونيو 2013 و حتى 30 أغسطس من نفس العام وقوع عدد 107 إنتهاك ضد صحفيين و اعلاميين و هو معدل كبير للغاية مقارنة مع اي مرحلة مرت بها مصر في السابق .
و كان شهر يونيو – في عهد محمد مرسي – قد شهد 11% من الإنتهاكات التى تم رصدها بينما بلغ معدل الإنتهاكات في يوليو 15% - في بداية تولي عدلي منصور الرئاسة – بينما كانت غالبية الإنتهاكات وقعت في شهر أغسطس و بلغت 74% من اجمالي ماتم رصده – 14 أغسطس قامت قوات الأمن بفض اعتصامي الإخوان المسلمين بميدان نهضة مصر و رابعة العدوية- 
4. أغسطس 2013م الشهر الاسود للصحافة في مصر
أغسطس الاسود
جاء شهر أغسطس ليشكل أعلى معدلات الإنتهاكات ضد الصحفيين و المساعدين الإعلاميين في مصر ليسجل 74% من اجمالي الإنتهاكات التى تم رصدها على مدار ثلاثة اشهر و مقارنه بالعام الماضي او الربع الاول او الثاني من العام الجاري
بينما جاء شهر يوليو في المرتبه الثانية بنسبة 15% من اجمالي الإنتهاكات التى تم رصدها فيما خل شهر يونيو في الترتيب الثالث بنسبة انتهاكات بلغت 12 % من اجمالي ما تم رصده من انتهاكات على مدار الاشهر الثلاث.
5. القتل يسجل نسبة مرعبة و الضرب و القبض في قمة الإنتهاكات التى تعرض لها الاعلاميين
جاء الأعتداء بالضرب على الإعلاميين ليشكل النسبة الاكبر من تلك الأعتداءات ليسجل 45% بينما جاء القتل ليسجل نسبه مرعبة و هي 6 % من جملة الحالات التى تم رصدها و هي النسبة الاكبر على الاطلاق في السنوات الثلاثون الأخيرة بينما جاءت عمليات القبض و الأختفاء لتسجل 24 % بالنسبة لحالات الاختفاء فكانت وقتيه
6. تراجع حاد لحرية الرأي و التعبير في الربع الثالث من 2013 عن نظيرها في 2012م[1]
شهدت حرية الرأي و التعبير و حرية الاعلام تحديدا تراجع ملحوظا في الربع الثالث من عام 2013م عن نظيرها في عام 2012م حيث بلغت معدلات التراجع قرابة (-80%) حيث ارتفع معدل اجمالي الانتهكات من 12 انتهاك الي 107 انتهاك وهو تدني رهيب فيما يخص حرية الرأي و التعبير وحرية الاعلام في مصر وهو مؤشر جد خطير .
وشكلت عمليات فض اعتصامي رايعة العدوية و ميدان نهضة مصر دورا بارزا في ارتفاع معدلات الإنتهاكات تلك اضافة الى كافة الاجراءات الاستثنائية التى صاحبت الاطاحة بنظام محمد مرسي في الثالث من يوليو 2013م
الإنتهاكات
المجموع2013
أغسطس2013
يوليو2013
يونيو2013
المجموع2012
12-أغسطس
12-يوليو
12-يونيو
الضرب
63
50
9
4
6
2
2
2
التحقيق
7
4
3
0
0
0
0
0
القبض و الاختفاء
33
29
4
0
0
0
0
0
وقف برنامج
1
0
0
1
0
0
0
0
الاصابة بطلق ناري او خرطوش
10
8
2
0
0
0
0
0
الخطف
1
1
0
0
0
0
0
0
إهانة الرئيس
0
0
0
0
6
2
2
2
الحبس
0
0
0
0
0
0
0
0
مصادرة معدات
5
5
0
0
0
0
0
0
المنع من النشر
1
0
1
0
0
0
0
0
التهديد
5
0
0
5
0
0
0
0
قطع البث
6
5
0
1
0
0
0
0
القتل
7
5
1
1
0
0
0
0
106
79
16
12
12
4
4
4


الجدير بالذكر انه في اعقاب الاطاحة بنظام مبارك في فبراير 2011 م وفترة حكم المجلس العسكري على الرغم من كافة الإنتهاكات التى صاحبت تلك الفترة الا ان مستوى حرية الرأي والتعبير وحرية الاعلام على الاخص لم تنحدر مؤشراته بهذا الشكل الخطير ، وتجدر الاشارة ان معدلات انتهاكات حرية الرأي و التعبير كانت مرتفعة في فتره حكم محمد مرسي مقارنه بفترات حكم المجلس العسكري بقيادة المشير طنطاوي او فترات حكم النظام الاسبق قبل ثورة 25 يناير 2011م .

[1] الاحصائيات الخاصة بعام 2012م من تقرير حريات منتهكة انتهاكات حرية الاعلام في مصر 2012 م تقرير عن مركز دعم لتقنية المعلومات تاريخ النشر 2013م