24 سبتمبر 2013

فيديوهات حول اشارة "رابعة" و"تسلم الايادى" في المدارس

تعليمات أمنية من ادارة دمياط التعليمية الى الادارات المدرسية بخصوص الكشاكيل الصفراء وأشياء محظورة أخرى
تسلم الايادى بدلا من النشيد الوطنى فى المدارس

رولا خرسا تقترح تدريس تسلم الايادى في المدارس!!

طالبة رفعت شعار رابعة .. فحضرت الشرطة واعتقلتها

على الجزيرة مباشر اتصلت طالبة فى الصف الثانى الثانوى بمدرسة بزيًًًزينيا بالأسكندرية قد قامت برفع شعار رابعة فى الدور الأعلى بالمدرسية مما دعى مشرفين بالمدرسة للصعود والمجيئ بها لمديرة المدرسة مما دفعها تقوم بسب وضرب الفتاة وإستدعاء الشرطة مما جعلهم يأتون برتبة عميد وبعض من الضباط والجنود والتحقيق معها هى ومجموعة من الطالبات قد وقفوا متضامنين مع الطالبة وقاموا بترديد يسقط يسقط حكم العسكر وقامت الشرطة بالتحقيق معهم وتهديدهم إذا ماقاموا مرة أخرى بنفس الفعل لإعتقالهم والمهم هنا ماتكلمت به طالبة الثانى ثانوى بإن من حقهم أن يتظاهروا ويمارسوا حريتهم السياسة خاصة بعد ثورة يناير المجيدة وقالت الفتاة انها قالت لمديرة المدرسة بعد ضرب المديرة لها أنها منتخبة من قبل الطالبات فى إتحاد الطالبات وأنها ذات شرعية أكثر من المديرة المعينة وآن المدرسة هم أهم مافيها وأن مافعلوه يمثل الطالبات وليس المديرة والمدرسين الذين أرهبوهم كى لايعبروا عن أنفسهم ،،،،،،، أى منطق وأى كلام فى السياسة تكلمت به هذه الفتاة التى لايتعدى عمرها السادسة عشر عامآ وقد جعلتنى أخجل من نفسى ومن باقى جيلى أننا لم نتحرك إلا فى ثورة يناير التى بدأها الشباب ثم ألتحقنا بهم نحو وكم من السنين كنا محتملين حكم المخلوع الذى كان مقيدآ للحريات وسارقآ لمقدرات الشعب كنا نعيش وقد سلمنا أمرآ للخالق تركناه ينهب ويعتقل ويجعلنا نموت ثباتآ على المخلوع وكأننا أهل الكهف آه من جيل فى الأبتدائى والأعدادى الثانوى قد جعلنى أضحك استهزائآ بصمتنا نحن ولم نمارس السياسة إلا ونحن كبارآ لانتفاعل إلا نادرآ بمظاهرة أو وقفة أو مسيرة ننام عليها سنوات أملى كبير فى هذا الجيل إيمانآ أنه حتمآ سيغير وقريبآ جدآ سيفعل مالا نقدر نحن على فعله لقد أخجلتونى ياطلاب مصر هانيئآ لكم ولنا وأنتم تحركون الماء العفنة الراكدة بوطنيتكم وحبكم لهذا الوطن

الجيش والشرطة والبلطجية ..ايد واحدة ضد تلاميذ مصر

ضابط جيش للتلاميذ .. نحن نملك شرعية السلاح

 فيديوهات منوعة لاعتداءات الجيش والشرطة على المدارس

ليست هناك تعليقات: